زهير سالم

Afsdfdf1098.jpg

(إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)

وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ:

يصطفيهم من الصادقين من خياركم …

والشهادة: اصطفاء.

ننعاهم ونحسبهم ولا نتألى على مولانا في أحد منهم وفيهم. بل تكفيهم كرامة من اصطفاهم.

منذ نصف قرن نودعهم في كل الساحات أسرابا.. أسرابا..عشنا أعمارنا نشيعهم وننعاهم ونرثيهم وننكب تقبيلا على رؤوسهم وأياديهم..

سيحسن منا، من يكتب تحت عنوان "سمط العوالي في أهل الشام من الغوالي"

تابع القراءة