برقيات وتغطيات 902

أدباء الشام

رواية : الأجندة 1/2 

للكاتب السوري إبراهيم كوكي .

ybarq9021.jpg

رواية ، تحكي تاريخ سوريا "السياسي، والديني" مابين عامي (2005-2009)

تتناول الرواية الأحداث الهامة التي عصفت بسوريا ولبنان في تلك الفترة

منها : اغتيال الحريري ، وخفايا ذلك اللغز .. والمحكمة الجنائية الدولية .

الحدود السورية العراقية ، ودخول وخروج الجهاديين ، وقصة أبو القعقاع .

الجماعات المشيخية الدعوية في سوريا ، (جماعة زيد، القبيسيات) ..

ثم أحداث مخيم نهر البارد ، وعلاقة فتح الانتفاضة وحركة فتح ، وفتح الاسلام .

وتنتهي الرواية بذكر أحداث سجن صيدنايا ، إلى الاستعصاء الذي حدث عام 2008 ، واستمر حتى 1/1/2009 .

الرواية سياسية ، تتناول هذا التاريخ بتفاصيله ، وتحكي الأحداث بتواريخها ، والشخصيات بتفاصيلها .

وتحاول أن تسقط تأثير كل تلك الاحداث على واقعنا المعاصر في الربيع العربي

الرواية من جزئين ، ومن إصدارات مكتبة كتاب سراي في اسطنبول.

إبراهيم كوكي.  كاتب سوري .له مجموعة من الأعمال الدرامية التاريخية (مسلسل قضاة عظماء .مسلسل أحمد بن حنبل .مسلسل فتح الأندلس).

ومن مؤلفاته :

من ارض المعركة. (مجموعة قصصية عن الثورة ) و (الفوائد العشر للصلاة على خير البشر) .

والأجندة باكورة أعماله الروائية


صدور كتاب "المحارق (الهولوكوستات) الغربي

(البريطانية والاسترالية والفرنسية والبلجيكية)

للباحث حسين سرمك حسن

*كتب محرّر دار الورشة :

ybarq9022.jpg

عن دار الورشة للطباعة والنشر في بغداد صدر كتاب "المحارق (الهولوكوستات) الغربية (البريطانية والاسترالية والفرنسية والبلجيكية) للباحث حسين سرمك حسن.

ويتكون هذا الكتاب من (371 صفحة) ويضم مقدمة وافية و (28) فصلا.

وقد افتتح الباحث هذا الجزء بمقدمة وافية نبّه القراء في بدايتها قائلا:

" من جديد، وبسبب بشاعة ووحشية جرائم الإبادة الجماعية التي اقترفتها الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ، أعود لتنبيه السادة القراء إلى أن هذا الجزء يتضمن صوراً فظيعة قد لا يتحملها بعضهم ، وعليه أسترعي انتباههم"

ثم يمضي الكاتب سرمك في مقدمته مبيناً أن دموعه سالت وقلبه تقطع وهو يطالع وثائق وصور الجرائم الفظيعة التي ارتكبها الغربيون المتحضرون الذين سبقوا داعش في قطع الرؤوس وحرق الأحياء وقتل الأسرى وكل جريمة يندى لها الجبين:

"من المهم جداً أن أبيّن أوّلاً ، أنّ هذا الجزء قد خُصّص لعرض هولوكوستات جرائم الإبادة البشرية الجماعية التي اقترفتها دول غربية أخرى غير أمريكا بصورة أزالت براقع التحضّر وأكاذيب ومنافقات احترام الإنسان وحقوقه التي دوّخنا بها الغرب طويلا وحتى هذه اللحظة. سيطّلع السادة القرّاء على جرائم اقترفتها فرنسا وبريطانيا وبلجيكا واستراليا وغيرها ، يتعفّف – وأقولها بكل صراحة وبلا تردّد – حتى الحيوان عن اقترافها بحق صاحبه الحيوان في الغابة.

وأرجو أن تتمهلوا في الحكم على رأيي هذا: بأي منطق تقطع فرنسا أمّ الحرّية رؤوس البشر الجزائريين الأبرياء (قبل داعش بعشرات السنين) وتصوّرها ويتم إصدارها في طابع بريدي فرنسي للذكرى؟ بأي منطق يُطلب من ضحايا أن يحفروا قبورهم بأيديهم ؟ كيف تفسّر الحضارة الغربية قتل فرنسا 10 ملايين مواطن جزائري؟ ثم اقنع الناس بأن من الضروري تكريم القتلة والعفو عنهم في المحاكم بل وترقيتهم كعسكريين؟ في عقر دار باريس أم الحرية تُربط أيدي الجزائريين من الخلف ويرمون في نهر السين ؟؟ كيف تُجري تفجير قنبلة نووية وتربط مجموعات من البشر الجزائريين الأبرياء لترى تأثير العصف والإشعاع النووي عليهم (فئران تجارب)؟؟ (راجع الصور في الفصول من 5 إلى 16 داخل) هل هذه هي الحضارة التي يريدون تصديرها إلينا ويحاربون الإسلام لأنه "متخلف" ولا يجاريها؟ يا لهم من سفلة. نعم سفلة لأنهم يصرّون حتى هذا اليوم على إصدار (واصدروه) قانون يفخر بمذابح استعمارهم وقطعهم الرؤوس ويعتبرونه نوعاً من "التبادل الثقافي" الذي حقّق المنافع للشعوب التي أبادوها ويصرّون على تدريس مآثره (قطع رؤوس الجزائريين وحرقهم أحياء مثلا) في المناهج الدراسية ؟ (الفصل 14). وفق أي مبرّر يتم تجويع أمّة مسالمة (الهند – الفصلان 1 و 2 ، وراجع الصور المرعبة التي صوّرها المتحضّرون بأنفسهم) حدّ إبادة 55 مليون إنسان منها ثمّ يُعلن المستعمر المتحضّر التكنولوجي السيّد تشرشل الذي يتفوّق عليهم بصنع التلفزيونات والطائرات بأنه يكرههم ويكره دينهم البغيض!! ؟ كيف نفسّر قيام ملك بلجيكا بقتل 10 ملايين مواطن أفريقي مسالم في الكونغو (الفصل 17) في معسكرات العمل كي يجمع الأموال التي حدّدها لخزائنه؟ وأي مبرّر سيقنع التاريخ بضرورة قطع أيدي الملايين من الأفارقة هناك (راجع الصور المرعبة في الفصل 17)؟؟ شاركتْ استراليا في أكثر من عشرين مذبحة أهدرت أرواح أكثر من 100 مليون إنسان برىء من أطفال ونساء وشيوخ وبلا رحمة وبأبشع الوسائل واحقرها .. ووضعت نُصب وتماثيل للقتلة من قادتها الذين قاموا بها في ساحات جامعاتها لتعلّم أبناءها السلوك الوحشي المتحضر القويم (الفصلان 3 و 4) !! ثم تطلع علينا اليوم وهي تحمل صولجان حقوق الإنسان ؟! أي أمّم وحشية عدوانية حقيرة هذه ؟ قولوها بلا تردّد. إن ايديهم ملطخة بالدماء وتواريخهم السود تزدحم بالأرواح المظلومة لمئات الملايين من البشر. أقامت فرنسا النصب لتكريم الجيش الوطني الفرنسي السرّي الذي أباد الجزائريين بلا رحمة. وهي اليوم تصدر قانون تكريم الخونة الذين تعاونوا معها بعد سبعين عاما من نسيانهم ؟! أي عالم متحضر هذا يشجع العمالة وخيانة الأوطان ؟ (الفصل 15). وهل أدلّكم على واقعة لا يقوم بها الحيوان؟ الحيوان يقتل ثم يمضي .. ولكن الجكومة الفرنسية المتحضّرة .. حاملة مشعل الحرية .. تحتفظ في متحف الإنسان الفرنسي بـ 18 ألف جمجمة من الشعوب المحتلة التي قطعت رؤوس أصحابها؟- هل تصدّقون ذلك ؟ تم التعرّف على 32 منها لقادة جزائريين قُطعت رؤوسهم! - الفرنسيون يقطعون رؤوس الجزائريين ويحتفظون بها في المتحف الفرنسي ولا يقتدون يحيوان الغابة للأسف؟ .. هكذا ببساطة وبلا حساب .. أبصقوا على هكذا حضارة لا تحترم الإنسان وتهدر كرامته وحرمة جسده حتى وهو ميت .. شاهدو كيف يحتفظون بالجماجم في علب كرتونية مثل علب الأحذية .. هل يجوز ذلك ؟ ووفق أي عرف ومبدأ ودين وحضارة ؟ (الفصل 6). ثم ما هي الميزة القومية التي تفخر بها حين تقيم مزاداً لبيع أدوات التعذيب التي كنتً نعذّب بها أبناء الشعوب الأخرى؟ (الفصل 10).

لهذا يكرهون الإسلام .. أليس كذلك ؟

فهو يذكرهم كل لحظة بدونيّتهم وبنوازعهم الحيوانية العدوانية المعادية للإنسان .. نعم .. قولوها وبلا تردّد وهذه هي الأدلة.. وقدّموا لهم هذه الأدلة المُصورة والمُوثّقة التي أخفوها طويلا خلف أستار التمشدّق المقيت بالتحضّر والتمدين الذي جعل الناس تكره حتى التحضّر والتمدين.

لا يخدعوكم .. وشاهدوا نُصبهم وتماثيلهم لقطع الرؤوس منذ مئات السنين .. يمجدونها علنا ويزينون بها مدنهم (الفصل 18).

لا يخدعوكم .. هم مَنْ وضع الأسس لسلوك قطع الرؤوس وحرق الاحياء بالبنزين ورمي الأطفال في الأنهار أحياء أمام أنظار أمهاتهم.. وقاموا بكل سلوك وحشي بشع لن يلحقه إرهابيو داعش والقاعدة مهما فعلوا ، بل بحاولون الاقتداء به واللحاق بنموذجه.. ولا يمكن أن يتدرّب "جهاديو" داعش كما يسمّيهم الغربيون خصوصا الراحل "جون ماكين" بطل الحرية وصديق البغدادي الذي كان يسمّيه بـ "السيّد البغدادي" إلّا على أيدي عناصر من المخابرات الغربية تعرف كيف تعلمهم ممارسات قطع الرؤوس وسفك الدماء البريئة بلا رحمة.

وهل انتهت الوحشية الغربية في القرن الحادي والعشرين ؟؟

هل سمعتم بالطفل الصومالي الذي قام الجنود البلجيكيون والإيطاليون بشويه حيّاً وتحميصه على النار ؟؟ أنظروا إلى الصور واحكموا بأنفسكم على الحضارة التي تصدر إلينا جيوشاً من هؤلاء بالإضافة إلى التلفزيونات والمكيّفات والسيارات والكمبيوترات

لقد أصدرت المحاكم الغربية المتحضرة قرارها بالعفو عنهم ؟؟ (الفصلان 19 و 20).

هكذا يعلّمون الناس العدوان والقتل .. والإرهاب.."

وقد أهدى الكاتب هذا الجزء بقوله:

"هذا الجزء مُهدى إلى روح الفيلسوف الفرنسي الراحل روجيه غارودي والمؤرّخ الشجاع دافيد إيرفنغ ، لجهودهما الفكرية في كشف جرائم الغرب ضد الإنسانية ولما تحملاه من صعوبات ومحاصرات ومحاكم وسجن بسبب تشكيكهما في الهولوكوست اليهودي".


آخر مهلة للتَّرَشُّح

لجوائز ناجي نعمان الأدبيَّة 2021

ذكَّرت دار نعمان للثَّقافة أنَّ آخر مهلة للتَّرشُّح لجوائز ناجي نعمان الأدبيَّة للعام المُقبل 2021 (الموسم التَّاسع عشر) تنتهي مع نهاية شهر كانون الثاني (يناير) 2021.

وهذي الجوائزُ مُشَرَّعَة أمام الجميع، في مجالات الأدب كلِّها، في أربعة أصقاع العالَم، وبلغات هذا العالَم ولهجاته من دون استثناء. والمعروف أنَّها تهدفُ إلى تشجيع نشر الأعمال الأدبيَّة على نطاق عالميّ، على أساس عَتق هذه الأعمال من قيود الشَّكل والمضمون، والارتقاء بها فكرًا وأسلوبًا، وتوجيهها لما فيه خير البشريَّة ورفع مستوى أنسنتها.

والجوائز غير محدَّدة لجهة العدد، وتتضمَّنُ نشرَ الأعمال التي تلقى الاستِحسان والاستِحقاق، جزئيًّا أو بالكامل، في كتاب أنطولوجيا الجوائز السَّنويّ المجَّانيّ الصَّادر من ضمن سلسلة "الثقافة بالمجَّان"، علمًا بأنَّ الحقوقَ في تلك الأعمال تسقطُ حصرًا، وفي خصوص النَّشر السَّابق الذِّكر فقط، لصالح المؤسَّسة النَّاشرة، مؤسَّسة ناجي نعمان للثَّقافة بالمجَّان.

تُقدَّمُ المخطوطاتُ في نسخةٍ واحدة، منضَّدة، وتُرفَقُ بها سيرةُ المؤلِّف وصورةُ بطاقة هُويَّته أو جواز سفره، بالإضافة إلى صورةٍ فنِّيَّةٍ له. وفي حال كانَ المخطوطُ بلغةٍ غير العربيَّة أو الفرنسيَّة أو الإنكليزيَّة أو الإسبانيَّة، تُرفَقُ به ترجمتُه (أو ملخَّص عنه في صفحتَين على الأكثر) بإحدى اللُغات السَّابقة الذِّكر.

تُستقبَلُ المخطوطاتُ بالبريد الإلكتروني على العنوان المذكور أدناه.

[email protected]

ويُشتَرَطُ ألاَّ يزيدَ عددُ صفحاتها على الأربعين، وألاَّ يكونَ قد سبقَ لها ونُشرَت أو حازت جوائز.

وأمَّا الإعلانُ عن الجوائز فيتمُّ في مهلةٍ لا تتجاوزُ آخر أيَّار (مايو) 2021، على أن يتمَّ توزيعُها مع أنطولوجيا الجوائز في آب 2021.

هذا، وينالُ حائزو الجوائز عضويَّةَ دار نعمان للثقافة الفخريَّة، وهي عُضويَّة مدى الحياة تُكسِبُ صاحبَها بعضَ الصَّلاحِيَّات ولا تُرتِّبُ عليه أيَّ موجبات.


صدور العدد (26) من مجلة "الرقيم" الثقافية

ybarq9023.jpg

عن مركز الرقيم الثقافي في كربلاء صدر العدد الجديد (26) من مجلة "الرقيم" التي تُعنى بالدرسات الثقافية والفنية والأدبية. وقد جاء العدد الجديد كالعادة غنياً بالدراسات الفكرية والنقدية لأسماء لامعة من مفكري وباحثي ونقاد الثقافة العربية. وافتتح العدد بكلمة رئيس التحرير الأديب الأستاذ عباس خلف علي "لعبة الاستعارات وأوهام الكتابة" يعالج فيها أطروحة فلسفية مهمة هي أطروحة "الكهف" التي طرحها أفلاطون أولا ثم تناولها فلاسفة ومفكرون كثيرون منهم أمبرتو أيكو وجيل دولوز. يقول رئيس التحرير:

"وهذا الكهف يستعيره دولوز من افلاطون ويعيد انتاجه برؤية فلسفية فنية قابلة للتماثل والتقارب والتأويل، فقاعة العرض تشبه إلى حد ما من هم داخل الكهف الافلاطوني، يحبس أكثر من مئة شخص أنفاسهم في غرفة مظلمة لمدة ساعتين تملأ عليهم شاشة عملاقة سمعهم وابصارهم، فان قيمة ما يجري من حلم ومدى تأثره على ادمغتهم من افكار يباغت وعيهم كونه يشد حواسهم إليه، ولا شيء سواه، الظلام الحالك يملأ فضاء القاعة، والصورة هي التي تتحرك وتهيمن وتختار احداثها ومناطق استفزازها كيفما تشاء، في تلك اللحظة يكون الفيلم مؤجلا عن الحقيقة، الافكار تشغل حال المتفرج المحاصر بالظلام، فقوة تأثير الافكار داخل القاعة يستحيل ان تكون هي نفسها خارج القاعة، وهكذا نجد لعبة الاستعارات من كهف افلاطون الى غابة ايكو وصالة عرض دولوز التي تبدو فيها الحقائق متماهية في ابعاد المرئيات المراوغة ) التي هي الحقيقة الغائبة) . ولكن تبقى القيمة الاسمى كيف يمكن اعادة قراءة تلك التصورات في الكتابة؟"

وضم العدد الدراسات التالية:

الدراسات الفكرية والأدبية

فضاء الغواية والموت في رواية – ثلاثة أيام في كازابلانكا

لإسماعيل غزالي - د. سعيد بوعيطة المغرب

ماوراء الرواية في (ظلال جسد ضفاف الرغبة)- د. فاضل عبود التميمي- العراق

هدى شوكت بهنام ومسالك البحث في احياء التراث العربي أ.د نادية هناوي- العراق

الخطاب الشعري الصوفي وغواية التأويل- د. فاطمة شريفي- الجزائر

دراسات في النقد الثقافي

˝نساء القمر˝ : المحلية طريقا إلى العالمية- أ. فاضل ثامر- العراق

أغتيال الملك أم أغتيال الجماهير؟ الانساق الثقافية لتأريخ العراق في رواية (الملك في بجامته)- د. سمير الخليل- العراق

من أجل نقد نفسي جديد: كتاب -الرواية والتحليل النصي للدكتور حسن المودن أنموذجا- أ. ليلى حنانة المغرب

الترجمة

هوى الحب في السيرة الذاتية لآسيا جبار / تحليل سيميائي ت – د. عثمان الميلود الجزائر

المتابعات

الحذف وتماسك النص في سورة الكهف ˝ مقاربة لسانية نصية ˝- د. جلال مصطفاوي- الجزائر

بلاغة القرآن الكريم : من براعة الإعجاز إلى جماليات التلقي /قراءة في بلاغة القص القرآني وآفاق التلقي لسعاد الناصر- أ. كريم الطيبي- المغرب

تراثيات

تجليات فنية تراثية في ديوان – الصواري- لمحمد السعدي- أ. محمد يعقوبي- المغرب

السرد القصصي في الشعر الجاهلي / المعلقات السبع أنموذجا- أ. مقدام راتب المفرجي- العراق

رؤى

رواية ˝ لاتنسى ماتقول ˝ احتمالات الكتابة وكتابة الاحتمال- د. سالم الفائدة- المغرب

)الساخر العظيم) والبعد الدلالي الرامز للزمن- أ. علوان السلمان- العراق

قراءة في قصيدة ابن زبيبة- أ. علي حسين الخباز- العراق

تطبيق النظرية السياقية على قصيدة ˝زهور ˝ للشاعر أمل دنقل- أ. محمد الزاهدي- المغرب

المحور الفني

بعد مابعد الحداثية الفنية في الفن / ح 2 - أماني أبو رحمة- فلسطين

وقد حمل العدد خطوة جميلة بإشغال نهاية كل مقالة أغلفة لإصدارات ثقافية جديدة تيسّر المتابعة للقارىء.


ybarq9024.jpg