خواطر منوعة 942

أدباء الشام

قال العبيدي رحمه الله :

- الجهل أساس كل بلاء ، فحيثما أوجست شراً .. ففتش عن نقطة الجيم ،

قاتل الله الجيم كيف مثل سلسلة الشقاء في ثلاث حلقات :(جهل ، فجناية ، فجحيم )

-الفرق بين الجاهل والأعمى : أنّ هذا مصاب ببصره ، وذاك مصاب ببصيرته ،( ومن سوء الغفلة ونكد الطالع أننا نرثي للأعمى ولانرثي للجاهل ، وهو أكبر منه مصيبة وأجدر بالرثاء).

- الجهل عمىً في القلب ، ومن عمي قلبه .. لاتغنيه عيناه .

-الجهل وما أدراك مالجهل ؟! هيكل الخزي ،

رداء العار ، منبت الضلال . مسرح الأوهام ، داعية الطيش ، جرثومة الفساد ، آلة الشر ، بركان الفتن ، محراث الإحن ، مدعاة الشقاق ، منبع الشقاء ،

فقل وأنت صادق :

الجهل حيّة رقطاء ، لاتنفث إلا سمّاً .

******************************************

النصر معلق بالصبر..

*بإذن الله كما فرحنا بنصر طالبان سانفرح بنصر الشام..*

*طالبان منذ 25 عام تحارب وتقارع الأعداء واليوم فتح الله عليهم أفغانستان واصبحت محررة بالكامل..*

*إنما النصر صبر ساعة*

*ياأهل الشام اصبروا وصابروا*

*وأن الله مع الصابرين..*

*بإذن سنفرح وسنحتفل بتحرير آخر شبر محتل من النصيرية والروافض بقوة الله العزيز الجبار..*

*بوش وعد طالبان بالهزيمة والله وعدهم بالنصر ونصرهم الله*

*بوتين وبشار وعدونا بالهزيمة والله عز وجل وعدنا بالنصر ومنصورين بإذن الله*

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون

******************************************

راقت لى :

أن تكون رجلًا في بيتك هو أن ينتظروا عودتك، لا أن يتنفسوا الصعداء عندما تغلق الباب من ورائك.  أن تكون رجلًا في بيتك هو أن يحبوا أن يخبروك بأشياء كثيرة قد لا يكون بعضها مهمًا، لا أن يتجنبوا قدر المستطاع إخبارك بأكبر قدر ممكن من الأحداث خوفًا على مزاجك الذي ينقلب بسرعة.  أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تسألهم عما ينقصهم، لا أن تذكرهم دائمًا بما قمت بإحضاره.  أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تحسن ضيافة أهل الزوجة المحترمين، لا أن يتحرى الأهل غيابك من أجل اللقاء.  أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تتأسف إذا غضبت وأخطأت، لا أن تتمتع بأن يحوموا من حولك ويتمسحوا فيك بعد غضبك وإساءتك وأنت تبتزهم وتثقل عليهم وهم يحاولون فقط إحلال السلام.  كن_جميلا.

******************************************

كلما ﺧﺎﻟﻄﺖ اﻟﻨﺎس ازددت يقينًا

أن اﻷﺧﻼق ﻣﺜﻞ " اﻷرزاق " تماماً..

هي ﻗﺴﻤﺔ ﻣﻦ الله..

فيها الغني وفيها الفقير ..!!

وعندما وصف الله الله نبيهُ، صلى الله عليه وسلم لَم يصفْهُ بنسَبه أو مَاله أو شَكله..

لكنهُ وصفه، سبحانه، بقوله: {وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم : 4].

تحيتي لأصحاب الأخلاق الراقية...

فأنتم صفوة أحبتي . ..

حفظكم المولى من كل مكروه..

******************************************