سارة
22حزيران2013
رأفت عبيد أبو سلمى

رأفت عبيد أبو سلمى
| ذاب شوقـــا ثم غنى قلب من بالفرح يزهو هش لي وجه الحيـــاة سائلوا قلبــــــا ً تعافى واستقرَّ البـِشْـرُ فيـــه وجه سارة َفيهِ بُشْرَى صوتـُهـــــا هذا النديُّ تستهـِـــلُّ الشَّدْوَ حُلـْواً مُبْهـِجــا ً إذ راح يعلو بات إي حلو المُحيَّــــا | إذ رآكِ و اطمــــئنَّ كم بكى دهراً و أنَّ لم يعدْ وجهاً معنـَّى فيه صوتُ الحُبِّ رنَّ ذاك حقٌ ليس ظنـَّا وجهها الباهي المُهنـَّى حُسْنـُهـــــا بادٍ تسنـَّى فارتقى ذوْقـــا و فنـَّـا مُفـْرحا ً قلبي المُعنـَّى إذ رأى ما قد تمنـَّى |
![]()