تحالف الهيمنة والنفوذ جر ملالي طهران إلى الساحتين العراقية والسورية، كانت العراق وسورية هما الجزرة "الطعم" وهما الضحية.

ملالي طهران الذين شهد لهم كثير من عتاة محللينا السياسيين غير الرسميين، بالأناة، والتفكير العميق، وأغدق عليهم أوباما ما شاء من أوصاف التبجيل…

تبين أنهم مجرد "أرامل سياسة، وضحايا تغرير وغرور"

فرح فريق "هم اللهم تنتين كبار" بالصفقة مع الأمريكي والصهيوني، واندفعوا مثل فيل في مستودع للزجاج، يقطعون كل حبالهم مع شعوب المنطقة، ومع هويتها العامة، ويدمرون كل شيء يقف في طريقهم، يحسبون أنهم لمصلحتهم يعملون ؛ ليجدوا أنفسهم اليوم أنهم كانوا مجرد أدوات يستخدمون كما "العصا القذرة"

بيد الصهيوني والأمريكي..

تابع القراءة