برقيات وتغطيات 913

أدباء الشام

محاضرة بعنوان:

رحلة قلم

يسر جمعية رابطة الادب الاسلامي العالمية مكتب الاردن الاقليمي ان تدعوكم للاستمتاع بالمحاضرة الموسومة ب: رحلة قلم تلقيها الاديبة أم حسان الحلو وتديرها الدكتورة نبيلة الخطيب وذلك يوم السبت 30/1/2021 الساعة 7.00 مساء عبر برنامج زووم رابط المحاضرة https://us04web.zoom.us/j/73146613839?pwd=UnVaWlg2UmM4QkVRMmFtNzJpVWpQZz09

mfsafagaag9130.jpg


الأطياف الأربعة

mfsafagaag9131.jpg

اشترك آل قطب ( الاخوة الأربعة سيد قطب ومحمد قطب وحميدة قطب وأمينة قطب ) في تأليف كتاب الأطياف الأربعة الذي يحوي 41 نصا أدبيا . وطبع عام 1945 .

-أهدى آل قطب الكتاب لأمهم التي توفيت وتركتهم .. ياله من كتاب وياله من إهداء .. رحم الله الجميع .

وهذا رابط الكتاب في طبعته الجديدة . اعتنى به المستشار عبد الله العقيل ..

قراءة ممتعة .

https://drive.google.com/open?id=10vqPiVTCQThAcR0b0zXO3EEOPnsFB9aF


منتدى رواد التنمية يعقد لقاءه السابع

لبحث الأزمة الاقتصادية في اليمن

عقد منتدى رواد التنمية الاقتصادي، اليوم الاثنين، لقاءه السابع افتراضيًّا لبحث الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، في ظل أزمة تراجع سعر العملة إلى مستويات قياسية، مما أثر بدوره على أسعار السلع.

وسجّل الريال اليمني تراجعًا أمام سلة النقد الأجنبي في السوق الموازية بالمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، إذ بلغ سعر الدولار الأمريكي 830 ريالًا، بعد أيام وجيزة من تعافي العملة المحلية حيث وصل الدولار إلى 630 ريالًا.

ويبحث اللقاء الذي افتتحه سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن هانس جروندبرغ، والسفير الهولندي بيتر ديريك هوف الدين العام والبيئة الاقتصادية المحلیة ووسائل تحسین الإنتاجية.

كما سيبحث اللقاء الذي يشارك فيه خبراء اقتصاديون ورجال أعمال ومسؤولون حكوميون سابقون، الخيارات المتاحة أمام الحكومة اليمنية لتمويل عجز الميزانية من مصادر غير تضخمية.

ويُعد المنتدى واحدًا من مشاريع إعادة تصور اقتصاد اليمن، وينظمه مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، وشركة ديب روت للاستشارات، ومركز البحوث التطبيقية بالشراكة مع الشرق (كاربو) بدعم من بعثة الاتحاد الأوروبي والسفارة الهولندية في اليمن.

ومن المفترض أن يخرج اللقاء بتوصيات اقتصادية وتنموية تُرفع إلى الحكومة اليمنية والمانحين الاقتصاديين.

وسبق أن عقد المنتدى لقاءاته السابقة وقدم خلالها توصيات تتعلق بالأزمة الاقتصادية، وتفعيل الخطط المشتركة بين الحكومة اليمنية والبنك المركزي اليمني والقطاع الخاص والمانحين الدوليين.

mfsafagaag9132.png


مبادرة "أسرى يكتبون"

تناقش "رسائل إلى قمر"

mfsafagaag9133.png

من العاصمة الأردنية عمّان عقدت مساء السبت عبر تطبيق زوم الندوة الثانية لمبادرة أسرى يكتبون التي ترعاها رابطة الكتاب الأردنيين، وخصصت لمناقشة أعمال الأسير حسام زهدي شاهين، وخاصة إصداره الأخير "رسائل إلى قمر" الصادر عن دار الشروق في عمان ورام الله، وأدار الأمسية الشاعر صلاح أبو لاوي، متناولاً سيرة الكاتب وأعطى لمحة عن الكتاب.

كانت المداخلة الرئيسة للأديب المقدسي محمود شقير الذي وصف الكتاب بأنّه شظايا سيرة؛ فحسام لم يكتب سيرة مكتملة بل اكتفى باخيتار مشاهد من حياته من داخل السجن ومن خارجه، وقد كتب هذه الرسائل ليؤكد أهميّة احترام التعددية وعدم التعصب والانغلاق.

أما كلمة الأسير حسام فقد ألقتها بالنيابة عنه شقيقته نسيم، ومما جاء فيها: "الكتابة داخل السجون بعيداً عما يتم نشره في الخارج في عملية مستمرة ومتواصلة، وتشكل الطباق الصوري الذي يجعلها نوعاً من التعبير الاستعاري عن الكفاح المسلح كأرقى أشكال النضال والمقاومة، فالكفاح الكتابي بين الجدران هو الرديف العملي للكفاح المسلح خارجها".

بعدها كانت المشاركة لقمر الزهيري التي توجّه لها حسام بهذه الرسائل، فقد قالت بانفعال واضح: "الكتاب أحلى إشي صار بحياتي، أنا فخورة لأنّه مش الكلّ بصحلّه فرصة ينكتب عنه كتاب من قبل أسير!".

وشارك في الأمسية كلّ من: الأسيرة المحرّرة عائشة عودة، د. سري نسيبة، الكاتبة النصراويّة إلهام دعبول-بلان، د. هدى دحبور/ السعوديّة، إياد جوهري/ ألمانيا، سهى الأعرج/ عمان، الأسير المحرّر أمير مخول/ حيفا، المحامية بثينة دقماق، الأسير المحرّر حسام كناعنة/عرابة، الكاتب عزيز العصا/ بيت لحم، الإعلامية قمر عبد الرحمن/ الخليل، الأديب محمد مشّة/ عمان.

وفي النهاية تحدّث المحامي الحيفاوي حسن عبادي، وشكر بدوره كل المنظّمين للندوة وكلّ المشاركين وتحدّث عن علاقته بحسام وفكرة الكتاب وأنهى باقتباس الإهداء من الكاتب له ولزوجته.


صُدورُ كتابٍ جديد

عن الشاعرالفلسطيني الكبير الدكتور حاتم جوعية

mfsafagaag9134.jpg

صدرَ حديثا كتابٌ في النقد الأدبي بعنوان : ( دراسات في الأدب الفلسطيني المعاصر – أثر جماليات الموضوع الشعري " الشاعر حاتم جوعيه أنموذجًا " ) - من تأليف الشاعرة والأديبة والناقدة الفلسطينية الكبيرة إيمان مصاروة ..ويعتبرُ هذا الكتاب من أفضل وأحسن الكتب التي صدرت محليا في مجال النقد الأدبي... وللأديبة والشاعرة والإعلامية والناقدة الكبيرة إيمان مصاروة عشرات الكتب الصادرة في مجال الشعر والادب والنقد والدراسات التوثيقية المطولة .. ولها كل الشكر والإحترام والتقدير فهي تقوم بمجهود ثقافي عظيم وبسد فراغ كبير تعاني منه الحركة النقدية والثقافية المحلية .

يقعُ هذا الكتاب في 128 صفحة من الحجم الكبير ، يتناولُ مجموعة كبيرة من قصائد الشاعر الدكتورحاتم جوعيه ضمن الإستعراض والدراسة والتحليل ، وهذه القصائد من ديوانه الأول : ( ترانيم الحب والفداء ) الذي كان قد كتب مقدمته الشاعر الكبير المرحوم سميح القاسم ، وديوانه الثاني ( عاشق من الجليل ) ..ومن قصائد أخرى نشرت في العديد من الصحف ووسائل الإعلام والمواقع : المحلية والعربيَّة والعالميّة .

كتبَ عن الشاعر حاتم جوعيه وأعماله الأدبيَّة العديدُ من الأدباء والنقاد الكبار خارج البلاد وفي العالم العربي..وأما محليا فهذه أول دراسة موسعة وطويلة عنه تصدرُ في كتاب كبير لناقدٍ وأديبٍ محلي..وقد كتبوا عنه محليا بعضَ المقالات النقديَّة المختصرة .

وهذا الكتاب من تأليف : الأديبة والشاعرة الفلسطينية الكبيرة إيمان مصاروة، وقد طبع الكتاب على نفقة الشاعر حاتم جوعيه والشاعرة إيمان مصاروة.. ولم يتلق أيَّ دعم لطباعتهِ من أية جهة أو مؤسسة .

وجاء في هذه للدراسة:( يُعدُّ حاتم جوعيه من المُجدِّدين في رسالة الشعر التي اتّسمَت بالجمود والتقليد ، وجاء شعرُهُ ليصوِّرَ حياة العصر وفلسفته وثورته وروحه الإجتماعيَّة والمعاني الإنسانيَّة ، وانّ ثمة علاقة وتفاعلا وارتباطا بين اللغة والفكر ، فللغة أثرها الإيجابي في توجيه الفكر والتأثر فيه ، كما للفكر فعاليته المتميّزة في توجيه اللغة وإعادة تشكيله لعلاقاتها بألفاظها ومعانيها وصورها ، تستعمل استعمالا مزدوجا بوصفها وسيلة وغاية في وقت واحد . والواقع ان اللغة عند الشاعر حاتم جوعيه تحكمها قوانين عديدة ، منها : الموهبة والبيئة والثقافة، ازدهر الفكر والأدب واللغة وما يتصل بها من شؤون الحياة إلا أن النهضة الأدبية كانت وثيقة الصلة بالفكر القديم ورجال هذه النهضة من شعراء وأدباء وكتاب وفقهاء ، كانوا بمثابة امتداد لأمثالهم من القدماء، وساروا في تتبع الافكار التي تنسجمُ مع نزعاتهم الفكريّة من خلال لغة مثمرة قادرة على الإقناع واستمالة النفوس وامتدادا لذلك يعدُّ حاتم جوعيه من المجدِدين في رسالة الشعر، فجاء شعرُهُ ليصوِّرَحياة العصر وفلسفته وثورته وروحه الإجتماعيَّة والمعاني الإنسانيَّة التي لا تحددها حدود ، فهجرَ الصنعة والتكلف وأغراض الشعر القديمة ومعاني القدماء المكرَّرة المعروفة وقدم الشعر العصري ، وهو ما تضمن افكارا وألفاظا عصريَّة،وامتلك أبعادا إنسانيَّة،تخاطبُ الإنسان في أيّ مكان ، وأيِّ زمان كان ، لذا نجدُ في شعره نوعا من الصراع البطولي مع اللغة والأسلوب الذي يتركهُ أحيانا متعبا لاهثا وأحيانا أخرى كبيرا صافيا ..أجد في ذلك تعزيزا لقيمة وأهميّة هذا الغرض النقدي الأدبي الهادف الغرض إيمانا منّي بأهميَّة انتشاره كأدب هادف، وتحديدا في المجال النقدي الممنهج والذي يستحقُّ الإهتمام من قبل المهتمّين لمكانته الإنسانيَّة السامية ،أوصي بجديّة للإهتمام به. وبلغت صفحات الدراسة 128 صفحة من الحجم الكبير والتي جاءت على المنهاج الوصفي التحليلي وفي الدراسة التطبيقيَّة التي ضمت عددا كبيرا من قصائد مجموعات الشاعر حاتم جوعيه. وكل الشكر للصديقة روان حسين الشريف من الاردن التي قامت بالصف الضوئي والإخراج الداخلي والغلاف )) .

والجدير بالذكر ان للشاعرة والأديبة الكبيرة إيمان مصاروة دراسة أخرى واسعة عن الشاعر حاتم جوعيه غير هذه الدراسة قدمتها لأكاديميّة القاسمي وصودق عليها .


بعد قرن من تأليفه:

صدور كتاب

"السيونيزم أي المسألة الصهيونية"

للمفكر الراحل محمد روحي الخالدي،

حرره وقدمه وليد الخالدي

mfsafagaag9135.jpg

يُنشر اليوم للمرة الأولى منذ تأليفه قبل قرن، كتاب "السيونيزم أي المسألة الصهيونية: أول دراسة علمية بالعربية عن الصهيونية،" من تأليف محمد روحي الخالدي، حرره وقدمه المؤرخ الفلسطيني البارز وليد أحمد سامح الخالدي. الكتاب عبارة عن مخطوطة غير منتهية أنجزها المؤلف قبل وفاته سنة ١٩١٣، وقد تركها الراحل وحفظت بين أوراقه الشخصية وكتبه في أرشيف المكتبة الخالدية. وهذا الكتاب هو الإصدار الثالث ضمن "سلسلة منشورات المكتبة الخالدية"، التي تصدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية.

في تقديمه للكتاب، يشير البروفسور وليد الخالدي، الذي عمل على تحقيق المخطوطة وجمعها وتدقيق وضبط نسخها، إلى أن تحليل روحي الخالدي يعكس نظرة رجل دولة عربي، يعتدّ بعروبته وعثمانيته وولائه للخلافة الإسلامية، في الصهيونية قبيل اندلاع الحرب العالمية الأولى وقضائها على النظام الدولي الأوروبي القائم قبلها، بما في ذلك الدولة العثمانية ذاتها، وبروز الولايات المتحدة الأميركية كلاعب جبار في النظام الجديد الذي انبثق من الحرب.

أدرك روحي الخالدي مدى النشاط الصهيوني في فلسطين وتنوعه، بل كان أول من قام برصده منهجياً، وأدرك كذلك مدى فساد الأجهزة التنفيذية المحلية وتواطئها مع سماسرة الصهيونية في التحايل على سياسة الدولة المعلنة للحد من الهجرة اليهودية وانتقال الأرض العربية إلى أيديهم، وعزم على فضح هذا كله. ومع إدراك الخالدي هذه السلبيات، رأى في استعادة الدستور العثماني سنة ١٩٠٨ بداية عهد عثماني جديد قادر على التصدي لهذه التحديات. كما اعتبر استقبال الولايات المتحدة للملايين من يهود روسيا القيصرية، وإيثارهم الجماعي للهجرة إليها على هجرتهم إلى فلسطين، المؤشر الأكبر إلى إمكان حصر الصهيونية في فلسطين ضمن حدود تحول دون استطراد تقدمها.

ولد محمد روحي الخالدي سنة ١٨٦٤ في حارة باب السلسلة بالقدس القديمة في جوار الحرم الشريف وحائط البراق. وفي المسجد الأقصى حضر حلقات التدريس وتابع دراساته العليا في "المكتب السلطاني" في إستانبول، ثم في جامعة السوربون في باريس، قبل أن يُعيّن سنة ١٩٠٠ قنصلاً عاماً للدولة العثمانية في مدينة بوردو في فرنسا. وفي سنة ١٩٠٨ انتُخب الخالدي نائباً عن القدس في البرلمان العثماني الذي انتخبه، بدروه، سنة ١٩١٢ نائباً لرئيسه. نشر الخالدي أبحاثاً مهمة في السياسة الدولية والأوضاع الإسلامية والأدب المقارن أهلته لاعتباره رائد البحث التاريخي الحديث في فلسطين. عاجلت محمد روحي المنيّة سنة ١٩١٣ قبل إتمامه دراسته عن الصهيونية.

يأتي الكتاب ضمن سلسلة من ستة كتب ترمي إلى إلقاء الضوء على تاريخ القدس وتراث المدينة الحضاري العربي الإسلامي العظيم الغني والأثري، وهي تصدر بشكل مشترك عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية. وتهدف هذه السلسلة إلى توجيه الأنظار نحو بعض نواحي تاريخ القدس التي لم تلقَ حتى اليوم ما تستحق من اهتمام، وإلى دور المكتبة الخالدية في ذلك التاريخ. وكان قد صدر كتابان ضمن هذه السلسلة هما: "فضائل القدس: دراسة تحليلية" مع تجميع لنص كتاب "فضائل بيت المقدس للوليد بن حماد الرملي"، من تأليف سليمان علي مراد؛ وكتاب "القدس الأُخرى" باللغة الإنكليزية، حرره رشيد الخالدي وسليم تماري.

هذه السلسلة من المنشورات تدين بوجودها إلى منحة كريمة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي أشرفت عليها مؤسسة «التعاون»، وتشرف عليها علمياً لجنة الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية واللجنة الأكاديمية التابعة لمؤسسة «أصدقاء المكتبة الخالدية» المسجلة في الولايات المتحدة بتعاون وتشاور وثيق مع متولّي المكتبة في القدس.


الباكستانيّة عقيلة رباب

تدرس مسرح الأطفال عند سناء الشّعلان

mfsafagaag9136.jpg

mfsafagaag9137.jpg

ناقشت الباحثة الباكستانية "عقيلة رباب" في قسم الأدبيّات/ كليّة اللّغة العربيّة/ الجامعة الإسلاميّة العالميّة/ باكستان رسالتها الماجستير استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في أدبيّات الأدب العربي حول مسرح الطّفل عند الأديبة الأردنيّة د. سناء الشّعلان، وقد حملت الرسالة عنوان "مسرح الطّفل عند سناء الشعلان من خلال مسرحيّات (اليوم يأتي العيد، الأطفال في دنيا الأحلام، السّلطان لا ينام: دراسة تحليليّة فنيّة".

وقد أشرف على الباحثة في رسالتها هذه الدكتورة سعادت عظمى من الجامعة الإسلاميّة العالميّة، في حين تكونت لجنة المناقشة من كل من:أ.د محمد علي غوري/ مناقشاً خارجيّاً، ود: ياسمين أختر/ مناقشة داخليّة، ود. عالية إكرام/ مناقشة داخليّة، ود. فضل الله/ مناقشاً داخليّاً، ود. سعادت عظمى/عضواً ومشرفة.

أمّا الفصل الأوّل فانعقد تحت عنوان "عرض وتحليل لثلاث مسرحيّات"، وذلك على النّحو التّالي: المبحث الأوّل بعنوان: عرض وتحليل المسرحيّة الأولى، وهي بعنوان (اليوم يأتي العيد)، والمبحث الثّاني بعنوان "عرض وتحليل المسرحية الثّانية، وهي بعنون (اليوم يأتي العيد)"، والمبحث الثالث بعنوان "دراسة فنيّة لمسرحيّات الأطفال المختارة للكاتبة سناء الشّعلان".

أمّا الفصل الثّاني من الدّراسة فقد انعقد تحت عنوان "دراسة فنيّة لمسرحيّات الأطفال للكاتبة سناء الشعلان"، وتكوّن من المبحث الأوّل بعنوان "الشّخصيّات"، والمبحث الثّاني بعنوان "الصّراع"، والمبحث الثّالث بعنوان "اللّغة"، والمبحث الرّابع بعنوان "الحدث".

وختمت الباحثة دراستها بجملة من النّتائج أجملتها في ملخّص البحث، ومنها:

1- سناء الشعلان خلال مسرحها التجريبي تبنت أشكال تعبير جديدة في الكتابة وبناء الشخصيات، فاستطاعت بذلك كسر التقليد للوصول إلى نوع جديد من المسرح يكون أكثر انفتاحا عن الجمهور.

2- استخدمت سناء الشّعلان الحوار بشقيه ( الخارجي والداخلي ) للكشف عن الكثير من سمات الشخصية، ورسم صورها .

3- اللّغة المستخدمة في مسرح سناء الشعلان هي لغة خالية من التعقيد وتبتعد كثيراً عن الزخارف اللفظية، فالكاتبة استخدمت اللهجة العامية في كتابة المسرحيات.

4- الأديبة سناء الشّعلان استغلت جميع أساليب التّشخيص، وذلك ما ينمو عن درايتها الكاملة وعمقها الكبير في معرفة شخصيات مسرحيتها، فشخصت أدوارها، وكأنّ شخصيات حقيقيّة، وليست مسرحيّة، حيث عايشت الأحداث بشكل كامل، وصوّرت تفاعلها معه، وكذا أحوال الإنسان، ابتداء من أحلامه وتطلّعاته إلى انجازاته إلى انكساراته أمام واقع مرير لا يستطيع تغييره .

الرّابط الإلكترونيّ المرافق للخبر:

https://youtu.be/9t5krQXjXqw


ندعوكم للاشتراك في هذه القناة على التيليجرام

(حلب الشهباء)

تجدون فيها كل ما يذكركم في حلب الشهباء

علماء حلب 

منشدي حلب

طبخات حلب

هندسة حلب

طب حلب

قانون حلب

تجارة حلب

عوائل حلب

شخصيات حلب

أسواق حلب

مساجد حلب

شوراع حلب

أزقة حلب

أسواق حلب

أبواب حلب

مدارس حلب

ريف حلب

زراعة حلب

إنتاج حلب

رابط قناة حلب الشهباء

https://t.me/Aleppo_Halab

وسوم: العدد 913