برقيات وتغطيات
برقيات وتغطيات
تحت شعار لغة الضاد أصالة وتجدد
ينعقد الملتقى السابع لشعراء وأدباء الحكايا
في دمشق بتاريخ 21/22/07/2010
بمشاركة نخبة من الشعراء الشباب في الوطن العربي تنطلق فعاليات ملتقى أدباء الحكايا السابع في المركز الثقافي العربي بداريا بدمشق حسب الاستاذ ايهم سليمان مدير إدارة الملتقى الذي قال للوكالة : يسرنا أن نقيم ملتقى ادباء الحكايا السابع في دمشق بمشاركة نخبة من أدباء الوطن العربي الشباب الذين يشاركون على مدى يومين ونحلق معهم في سماء الابداع ونبحر مع الموج لنغرق في بحر روعة ابداعاتهم ، حيث يشارك في اليوم الأول الشعراء .إسماعيل الصياح - خالد صبر سالم من العراق -أمل طنانة -لبنان -زكي السالم -السعودية - نادية الملاح -البحرين سالم الرميضي -الكويت -دينا عاصم -مصر جميلة الكبسي –اليمن- شفيقة وعيل -الجزائر -يوسف أبوسالم -الأردن -زهير هدلة -محمد إقبال بلو - دريد زينو -حسن الراعي -سمير سنكري من سورية
ثم ستبدأ فعاليات اليوم الثاني 22 الجاري
ويشارك فيها الشعراء ـ الشاعر قاسم الشمري الشاعر محسن العويسي –العراق -رائد أنيس الجشي السعودية- الشاعر حسين حرفوش مصر ومن سورية الشعراء -هزار طباخ -عيسى عماد الدين عيسى -الأديبة هيفاء فويتي - أحمد عبد الرحمن جنيدو- ريمه الخاني -غفران الطحان - زياد عمار -عبادة عثمان - مزاحم الكبع - نزيه صقر وتبدأ الفعاليات الساعة السادسة مساءً.
خيمة احتجاج وصلاة جمعة في قرية رخمة
غير المعترف بها التي تشهد
هجمة سلطوية غير مسبوقة
الشيخ حماد:" الوحدة على جميع المستويات هي الكفيلة بإنجاح نضالنا..."
نظم المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها، بالتعاون مع السكان المحليين في قرية رخمة غير المعترف بها، اليوم في خيمة الاحتجاج، صلاة جمعة، ومهرجان خطابي، وذلك احتجاجا على الهجمة السلطوية الموجهة ضد قرية رخمة التي شهدت في الآونة الأخيرة، عمليات هدم، والصاق أوامر هدم، واعتقال فراج العمرات الذي اعتدت عليه قوات الياسام في مكان الهدم، حيث تم اليوم تمديد الجمعة تمديد اعتقاله للمرة الثانية حتى يوم الاثنين المقبل.
كان خطيب الجمعة الشيخ حماد أبو دعابس رئيس الحركة الإسلامية في البلاد (شيخ الوحدة) حيث بين أهمية التمسك بالأرض، والصمود، وبين أن الظلم لن يدوم، ودولة الظلم لن تدوم مهما عمرت، وان المشروع الحقيقي للنضال المثمر هي الوحدة بين الأطر المختلفة، وبين أبناء البلد الواحد.
في حين عرف فرات المهرجان الخطابي سالم الوقيلي، حيث استهل الكلمات عودة زنون حيث رحب بالحضور، وقدم شحا مفصلا عن معاناة الأهل في قرية رخمة غير المعترف بها، وفي كلمة إبراهيم الوقيلي رئيس المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها، بين أهمية العمل المشترك، والمخاطر المحدقة بالعرب في النقب، وطالب السكان بالتوحد، ووعد بوقوف المجلس إلى جانبهم.
وبين طلب الصانع أن ما تقوم به إسرائيل هو مخالفة القانون بأسره، وبين أن قانون التخطيط والبناء الصادر عام 1965، ينص بعدم السماح في الأماكن المخططة، بينما لا ينطبق على المناطق التي لا فيها أي طرح لحل من قبل الحكومة للأهل، وطالب الأهل بالتوحد ومواصلة النضال القانوني.
فيما بين الشيخ حماد أن الوحدة التي ننادي بها هي الكفيلة بجعل نضالنا الجماهيري يعطي ثماره، فوجودنا متفرقين على المستوى الحركي، والسياسي، قد يضر بنا.
وبين الشيخ حماد أن الوحدة التي ينادي بها ليس زوال الآخر وإنما تجميع الآراء، والأفكار، جميعا لتعطي قالبا واحدا مميزا قويا، ومن هذا المنطلق بين أن المجلس الإقليمي هو رأس الحربة في نضال أهلنا ضد الظلم والهدم، والمصادرة، ونحن سنكون إلى جانبه دائما، وبين أن النضال المشروع هو مطلبا لساعة، وما يتوجه الوحدة.
وفي كلمة الشيخ علي أبو قرن رئيس الحركة الإسلامية في النقب، ( الجناح الشمالي)، بين أن المساومة على الأرض في النقب، كما هو الحافل في فلسطين حرام، كونها ارض وقفية، وناشد الناس بالتمسك بالأرض وبالثوابت، وبإنشاء صندوق مشترك للنقب.
وفي كلمة جمعه الزبارقة ممثل التجمع الوطني، بين أن الكلام كثير، وطالب بتنظيم مظاهرة يشارك فيها الآلاف على مدخل ديمونا صباحا ليسمع الجميع صرختنا.
لمزيد من التفاصيل ابراهيم الوقيلي رئيس المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب: 0503339940
جامعة عبد المالك السعدي بتطوان شمال المغرب
تحتفي بالشاعر الفلسطيني الكبير
محمد حلمي الريشة
و تعلن عن نتائج جائزة محمد حلمي الريشة
للشعراء الجامعيين الشباب في حفل شعري بادخ
في إطار مشروع الاحتفال بالشعر كلغة تتخاطب بها شعوب العالم، نظم مؤخرا نادي النهضة للثقافة والإبداع بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بجامعة عبد المالك السعدي بتطوان شمال المغرب، سعيًا منه للإسهام في تشجيع المواهب الأدبية في أقطار الجامعة المغربية وتحفيزها على قرض الشعر، أمسية شعرية احتفاء بالشاعر الفسطيني الكبير محمد حلمي الريشة. بفضاء قاعة الندوات الثانية التي غصت جنباتها بمحبي وعشاق شعرالشاعر الفلسطيني محمد حلمي الريشة بمناسبة إعلان نتائج الجائزة التي أعلنها النادي المنظم باسم الشاعر المحتفى به لفائدة الشعراء الجامعين الشباب.
و قد أدار اللقاء باحترافية الباحثان المتألقان الأستاذ نوفل فرحان عن شعبة التاريخ والحضارة و الأستاذة سارة حبابيبي عن شعبة الأدب الاسباني بكلية الآداب والعلوم الإنسانية. فاعتبر الأول أن الاحتفاء بالشاعر الفلسطيني محمد حلمي الريشة هو احتفاء بالذات المبدعة الحرة ذات الأبعاد الجمالية المختلفة، بكل ما تحمله من عبق البهاء في تخاريف عرس المكيدة الملتهبة حيث يغني الشعر للحياة والحب والحرية والأشياء الجميلة.
وقد توقف الأستاذ نوفل فرحان على أبرز محطات الشاعر المحتفى به، بداية من سنة 1958 بنابلس حيث افتتنت المدينة بهذا الذي يحمل ريحانا و أشواقا في مركبته ذات الوهج الخلاق، حيث نال درجة البكالوريوس في الاقتصاد والعلوم الإدارية (محاسبة وإدارة أعمال) من جامعة النجاح الوطنية / نابلس سنة (1982). فقد انتشى عبقه الروحي في عمله من خلال عدة وظائف في مجال تخصصه حتى سنة (2000) حتى استقر محرراً ثقافياً في صحيفة "الحياة الجديدة". لكن العمل لم يقف حاجزا امام فورة إبداعاته الشعرية و النثرية التي ترجمت إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والبلغارية والإيطالية والإسبانية. شكلت ثورة على الجمال بكل ما يحمله من جمال.
كما توقف توقف الأستاذ نوفل فرحان قليلا عند سنة (2000) التي تجسد تاريخ رئاسته للسلاسل الثقافية في المؤسسة الفلسطينية للإرشاد القومي ، فمستشار تحرير مجلة "الشعراء" ومجلة "أقواس" اللتين تصدران عن بيت الشعر في فلسطين. وختم الأستاذ نوفل فرحان حديثه عن المحتفى به بأعماله الكاملة، التي تحمل كصاحبها نسيج إبداع لا مثيل له.
أما الباحثة الأستاذة سارة احبايبيبي فقد اعتبرت اللقاء فرصة بالإحساس بجدوى و نبض الشعر، و الأكثر من ذلك الاحتفاء بالشعراء الرواد في العالم العربي، خاصة ان تعلق الأمر ممن زالوا ينقشون حروفهم الساطعة و كلماتهم المضيءة على مخيلة و نبض هذا الوطن من المحيط الى الخليج قصائد تحمل بمكنوناتها تراتيل الحياة التي تجري شمال و جنوب وطننا العربي.
أما الطالب مصطفى بوصوف، رئيس نادي النهضة للثقافة و الإبداع ، فقد عبر عن سعادته بهذا اللقاء النوعي والوازن آملا أن يستمر هذا التقليد الشعري وسط الجامعات المغربية والاحتفاء برموز القصيدة الشعرية في المغرب و العالم العربي و العالمي. كما أكد على ضرورة الانفتاح على الطاقات الإبداعية من خلال الاستمرار في تنظيم مثل هذه الجوائز التي تزيد الشاب الجامعي احتكاكا وتنافسية من جهة، كما تمنحهم فرصة ملاقاة الشعراء مباشرة، خاتما كلمته ببيان إستراتيجية النادي في العمل الثقافي داخل الكلية. .
و قد برعت فيما بعد ذلك الشاعرتان فاطمة التشري وسناء الدومي في إنشاد قصائد شعرية من توقيع الشاعر محمد حلمي الريشة، فالإنشاد و الإلقاء و القصائد الريشية شكلت في عبقها الروحي الانسياق والبهاء و البنفسج الفلسطيني بمعالم مغربية بالجامعة التطوانية بالمغرب. قصائد حملت الأمسية الاحتفائية من مدارها الجمالي في حمى الشعر، الى مكيدة الشعر حيث حروف محمد حلمي الريشة واقفة بين الشعر و الشعر. تستجلي أرقة المكان من نابلس إلى تطوان عبر الكلمات المتناسقة مع أثير الوثر الذي افتتن في مداعبته أثناء الالقاء الشعري فرقة الطرب الأصيل للفن الملتزم. التي أشعلت مع القصائد لهيبا لا يقاوم داخل القاعة، اللهيب الذي لا يعرف الانطفاء أبدا وقت الحب، أينما كان.
فعبر الشاعر ياسين الحراق رئيس اللجنة الثقافية للنادي المنظم للقاء، قبل ان ينغمس في نصوصه الشعرية التي تركت صدى واسعا لدى كل من غصت بهم جنبات القاعة، عن سعادته بهذا الاحتفاء و بهذا الرجل الذي أبى إلا أن يجمعنا بهذا الحب.
أما الشاعر المغربي الكبير أحمد هاشم الريسوني ، فقد حمل الأمسية الشعرية من مذاق حب القصيدة الى حيث حب الجمال العابق في أعمق نكهة شعرية مغربية حداثية، فالقصائد التي ألقى الريسوني بلهيبها و وجماليتها، هزت كل من ازدحمت بهم القاعة، و التصفيقات الحرة المرافقة لكل قصيدة شعرية القاها ، أعلنت هي أيضا أن لا مكان للعبور هنا سوى الشعر الجميل.
هذا وقد فتح الريسوني المكيدة للشباب الحالم في العطش لنبرس الشعر، فبرع كل من الشاعر الشاب عز الدين والشاعرة الشابة خولة تن تن بإنشاد أجمل ماجادت بهما قريحتهما الشعرية، فعبر الأول عن سعادته البالغة باللقاء الذي يحتفي بأحد ألمع شعراءنا في العالم العربي، هذا الذي جمعنا في غير عادتنا لسنوات في هذه الجامعة، للإحساس بقيمة وعظمة الشعر، فيما ذهبت خولة الى شكر كل هؤلاء الطلبة المنظمين لهذا الحفل الذي لم تعرف الجامعة بمدينة تطوان مثله. في هذه الأمسية الشعرية التي جمعت كل محبي الشعر والشاعر محمد حلمي الريشة، في قلب واحد، ونبض واحد، وبحساسيات ومرايا مختلفة. وكانت لحظة جميلة حين أنشد محمد حلمي الريشة قصائد عبرت في مجملها ألا وجود لشعر بدون حياة، ولا احتفاء بدون استحضار القضية الفلسطينة. فغالبية القصائد المشاركة كانت تيمتها الرئيسية القضية الفلسطينة كمناسبة للاحتفاء بفلسطين في رمز شاعرنا، هذا العاشق الذي جمع معشوقيه في هذا الأثير الخلاب.
و قد كان الحضور بعد ذلك ، على موعد مع الأستاذ الشاعر أحمد هاشم الريسوني، أستاذ الشعر الحديث بالكلية، و رئيس لجنة تحكيم جائزة محمد حلمي الريشة، فقبل أن يعلن عن الأسماء الفائزة للحضور الأكاديمي قبل أن يقيم بصفة دقيقة كل المشاركات الشعرية في الجائزة حيث كانت مجمل القصائد المشاركة متقاربة فيما بينها حتى قبيل الإعلان عن عناوين القصائد الشعرية وأسماء الشعراء التي لم تخرج عن الأسماء المتوقعة. فقد فاز الشاعر محمد المتيوي بالجائزة الأولى، وقدمت أيضا جوائز تشجيعية أخرى للشعراء والشواعر الفائزين بالمراتب الأخرى، تدعيما للروح الشعرية الخلاقة التي هؤلاء في نصوصهم الشعرية الأكاديمية الرصينة البنية و التأويل.
و من غير المتوقع في البرنامج الشامل للقاء، أضيفت جائزة محمد حلمي الريشة للجمهور الذي حضر الحفل، وهي إضافة مشكورة عليها لجنة التنظيم لإحساسها العميق بقيمة التلقي حين سئل الحضور عن أسماء أعمال الريشة ، فما أن تسابق الجميع للإجابة، حتى فاز الطالب عثمان باشا بالجائزة الجديدة، عن إجابته الفورية بالأسماء الثلاثة الأولى لمحمد حلمي الريشة.
واعتبر في الأخير منسق اللقاء الشاعر أنس الفيلالي في لقاءه مع الإعلامي رشيد برهون مؤسس صحفيون بلا قيود بتطوان ، أن اختيار محمد حلمي الريشة كمحتفى به داخل الجامعة، عن غيره من المغاربة أو المشارقة ، جاء عن اقتناع جسيم بالرصيد النوعي و الكيفي للشاعر المحتفى به عن غيره، و قيمة أعماله الرائدة ، ف محمد حلمي الريشة، يضيف أنس الفيلالي، لا يفرش لنا غير خارطة تجر لحنا خفيا مسكوبا بنار الغربة في لوعة تراجيدية لا مثيل لها وسط قريتنا في هذه الخلوة الضيقة. حيث يسكب النبيذ للمارة بين حقول الكلمات. الكلمات المنتشية على أرقة المدى .
واختتمت أشغال الأمسية الشعرية الاحتفائية بأغان من ريبرتوار الأغنية المغربية الملتزمة، مثل الوجه الفني الجميل لأبناء فرقة الطرب الأصيل لطلبة كلية الآداب و العلوم الإنسانية بتطوان..
للإشارة، فقد تميز هذا اللقاء من أوله إلى آخره بالتنظيم المحكم تحت إشراف طاقم شاب يتكون من: ياسين الحراق، سناء البصطاطي،، سليمة كردودي، مصطفى بوصوف، محمد مول الخير، معاد بنعياد، درار الحضري، فيروز الخليفي، فاطمة، نوفل فرحان، عزيز الناوشي، سارة حبابيبي...
إن النجاح الذي عرفه هذا الاحتفاء الشعري سواء من خلال مستوى الحضور النوعي للمهتمين، و البرمجة المختلفة، من شعر و موسيقى وغناء ، يؤكد مرة أخرى على قيمة المحتفى به بين الباحثين و الشعراء، والمستوى الفكري العميق لطلبتنا في اختيارهم للشعر والريشة محتفى به بالمملكة المغربية، كأول احتفاء مغربي أكاديمي لمشرقي بهذا المستوى الكبير من الاحتفاء برموز القصيدة الشعرية العربية المعاصرة.
تقرير اللجنة الثقافية لنادي النهضة
بداية ونهاية شهر رمضان
لعام 1431 هجري الموافق 2010 ميلادي
حسب نظريتي بأن الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس
وإنما الشمس والقمر يدوران حول الأرض بسرعة زاوية مختلفة بفرق نصف درجة بالساعة وحسب برنامج محاكي الطيران وسرعة دوران القمر والشمس حول الأرض إضافة للحساب الفلكي التقريبي في تحديد بداية الشهر الهجري
إن شاء الله سيكون بداية شهر شعبان يوم الثلاثاء 13 JUL
وتكون ليلة النصف من شعبان يوم الاثنين 26 JUL ليلة الثلاثاء 15 شعبان الموافق72 JUL
ويتم مشاهدة هلال شهر رمضان المبارك لعام 1431 هجري الموافق 2010 ميلادي عند غروب شمس يوم الثلاثاء 10 AUG و سيكون فرق الزاوية بين الشمس والقمر 6 درجة تقريبا
ويكون إن شاء الله بداية رمضان يوم الأربعاء11 AUG
و سوف تتم مشاهدة هلال شهر شوال عند غروب شمس يوم الأربعاء8 SEP و سيكون فرق الزاوية بين الشمس والقمر 4.5 درجة تقريبا وستكون مشاهدة الهلال فيها بعض الصعوبة بسبب صغر فرق الزاوية بين الشمس والقمر بالنسبة للأرض حيث سيؤدي ذلك إلى خلاف المسلمين في اليوم المكمل لشهر رمضان المبارك
ويمكن تفادي الاختلاف بين المسلمين ويكون أول أيام عيد الفطر السعيد يوم 9 SEP إذا تمت مراعاة شروط تحري الهلال وهي:
http://www.naderjneid.com/files/calendar.rar
1. يبدأ اليوم الهجري اعتبارا" من أذان المغرب , بعد غروب الشمس تحت الأفق , ورصده من جهة الغرب
2. أن يتم رصد الهلال من قبل القضاة الشرعيين في جميع المحافظات وليس في العاصمة فقط
3. أن يكون أمام الراصد أفقٌ مستويٌ لا يقل عن40 كيلومتر , ولا يوجد أضواء أمام الراصد تؤثر على رؤية الهلال
4. لا تصلح المناطق الجبلية دائما لرصد الهلال , حيث يكون الهلال في بعض الأحيان تحت أفق الجبل .
5. أن تكون السماء صافية".
افتتاح مخيم الإبداع والفنون في المغار
بأجواء من السعادة والفرح تم افتتاح مخيم الإبداع والفنون ، الذي تنظمه سنويا مؤسسة مسرح الجليل التجريبي – المغار ، والذي يهدف بالأساس إلى تطوير الحس والذوق الفني وتنمية المهارات الفنية المختلفة عند الأطفال .
وقد تحدث د. ضرغام جوعيه مدير مؤسسة مسرح الجليل قائلا :
نقوم سنويا بتنظيم هذا المخيم ، الذي يهدف إلى تطوير الوعي والمهارات الفنية عند الأطفال وتعليمهم بأساليب ووسائل فنية حديثة ومبتكرة ، حيث يعمل في هذا المخيم خيرة الفنانين – المعلمين الأكاديميين ، الذي يختصون في مجالات الفنون التشكيلية المختلفة وكذلك الفنون الدرامية - المسرحية .
ويقام المخيم في مركز مسرح الجليل - حارة المنصورة ، ويستمر لمدة أسبوعيين يتخلله مجموعة من الفعاليات ، الحفلات والعروض الفنية ، الموسيقية والمسرحية المتنوعة والعديدة وغيرها من المفاجآت الشيقة والممتعة .
وجدير بالذكر أن باب الاشتراك ما زال فتوحا أمام الذين يريدون الاشتراك في هذا المخيم .
بإشراف المخرج هشام سليمان والممثلة رحيق حاج يحيى:
مؤسسة الدوحة للأفلام
تنظم ورش عمل في اكتساب مهارات التمثيل
*وتوفر فرصة رائعة للعمل مع رواد التمثيل والمسرح*
*الدوحة- "تفانين"- أصبح الآن تعلم واكتساب مهارات التمثيل أمراً ممكناً بعد أن أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن بدء ورشات العمل للتعليم والتدريب على مهارات التمثيل في شهر يوليو والتي تستقبل المشاركين من جميع الأعمار ومختلف المستويات، حتى أولئك الذين لم يسبق لهم وأن قاموا بالتمثيل من قبل.
فبإشراف الممثل والمخرج المسرحي الفلسطيني هشام سليمان والممثلة الفلسطينية رحيق حاج يحيى، ستوفر هذه الورشات التي تقدم باللغة العربية أسلوب عملي وعميق لتعليم مهارات التمثيل. وستتوفر فصول دراسية خاصة بالرجال وأخرى للنساء، بالإضافة إلى فصول أخرى مشتركة.
وتقول أماندا بالمر، المديرة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، عن هذه الورشة التعليمية الجديدة: "يتمتع كل من المدربين هشام سليمان ورحيق حاج يحيى بمستوى عال من الخبرة في مجال التمثيل والمسرح، ومن المؤكد أن ورشات العمل هذه لن تعمل على اكتشاف مواهب التمثيل الكامنة في قطر فحسب، بل إنها ستساعد المشاركين على اكتشاف طرق إبداعية جديدة للتعبير عن أنفسهم بأسلوب تمثيلي أنتج بالفعل بعض أفضل العروض في عدد من الأفلام الدولية المميزة. وقد تم تصميم هذه الورشات لتتميز بالمتعة والتواصل بحيث يمكن للجميع المشاركة والاستفادة منها، ونحن نأمل أن تساهم في إعداد مجموعة من المواهب القادرة على العمل في المستقبل مع صانعي الأفلام في قطر".
وتغطي السلسلة المتنوعة من ورشات العمل التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام خلال العام 2010 عدداً من العناصر السينمائية الهامة مثل كتابة السيناريوهات، الإخراج، والتمثيل التي تنبع أهميتها من توفيرها للتجارب التعليمية الشيقة لمحبي السينما والأفلام ومساهمتها في تعزيز رؤية مؤسسة الدوحة للأفلام الرامية إلى اكتشاف وتمكين المواهب من صانعي الأفلام في المنطقة.
ويذكر أن كل من المدربين سليمان وزوجته رحيق حاج يحيى هما أعضاء في مسرح إنسمبل فرينج الناصرة، المسرح الذي تأسس بمبادرة من مجموعة من الشباب بهدف إنتاج العروض المسرحية المميزة. ويعمل سليمان وهو الممثل والمخرج المسرحي، كممثل ومدرب لفنون ومهارات التمثيل، وهذه هي المرة الثانية التي يقوم فيها بالإشراف على ورشة التمثيل مع مؤسسة الدوحة للأفلام. وبالاستفادة من خبرته الطويلة في هذا المجال، يحرص سليمان على تطوير المهارات التمثيلية للمشاركين من خلال التمرين والتدريب واكتساب المهارات اللازمة للتميُّز في مختلف ألوان وتقنيات الارتجال والتعبير.
ومن ناحيته، قال سليمان: "أؤمن أن القدرة على الارتجال هي أفصح ألوان التعبير التي يمكن للممثل الاستفادة منها عند تعلمه أساليب ومهارات التمثيل. إذ يمكن الاستفادة من التاريخ الثقافي والشخصي للممثل عند الارتجال والابتعاد عن النص المعد مسبقا وإضفاء المزيد من الواقعية على أدائهم. وقد اكتشفت الكثير من الإمكانيات لدى الطلاب خلال ورشة العمل التي أقيمت السنة الماضية، وأتطلع لاكتشاف المواهب الجديدة في قطر هذا العام".
وتجلب رحيق حاج يحيى، الممثلة والمدرسة المسرحية الموهوبة، تجربتها وخبرتها الكبيرة للمجتمع القطري، فهي حاصلة على درجة البكالوريوس في تاريخ المسرح واللغة العربية. كما درست الطب النفسي وسخرته ضمن مهاراتها التمثيلية لتعمل على تطوير المجموعات والأشخاص الأقل حظاً في المجتمع.
وفي هذا الصدد، قالت الممثلة رحيق حاج يحيى: "تهدف ورشة العمل هذه إلى تمكين المشاركين من اكتشاف أعماق الشخصيات الدرامية المختلفة وتجسيد ملامحها وصفاتها المتباينة على أرض الواقع. ومن المؤكد أن كافة الطلاب سيتعلمون الكثير حول التمثيل خلال هذه الدروس، حتى وإن لم يمارسوا التمثيل من قبل، فإننا سنقوم بتدريب الجميع على كيفية تقمص الشخصية الدرامية."
وسيقوم الممثل المسرحي سليمان بتدريب ورشة العمل الخاصة بالرجال بين 11 - 15 يوليو، والتي ستعقبها ورشة عمل مشتركة للرجال والنساء بين 18 - 22 يوليو؛ وستقوم الممثلة رحيق حاج يحيى بتدريب ورشة العمل الخاصة بالنساء والتي ستقام بين 11 -15 يوليو.
الشمس لن تغيب عن مسرح فرينج الناصرة!!
*عمل مسرحي جديد من تأليف أيمن إغبارية وإخراج منير بكري*
*الناصرة- "تفانين"- بدأت المراجعات الأولية في مسرح "إنسمبل فرينج" في مدينة الناصرة من أجل إطلاق العمل المسرحي الجديد "يا شمس لا تغيبي" بتوقيع الكاتب د. أيمن إغبارية، وإخراج منير بكري.
يشار إلى أن مسرح إنسمبل فرينج قد حظي ولأول مرة بدعم من مؤسسة "عبد المحسن القطان" في رام الله، وذلك بمنحة خاصة لإنتاج العمل "يا شمس لا تغيبي"، والذي سيفتتح عروضه على خشبة مسرح مركز محمود درويش الثقافي في الناصرة، ومن ثم سيقوم بجولة عروض داخل البلاد وخارجها.
لقد اختار مخرج المسرحية منير بكري طاقما لافتا من الممثلين المخضرمين والشباب، ضمنهم: طارق قبطي، مروان عوكل، إياد شيتي وإيمان بسيوني.
وتعالج المسرحية الهموم الإنسانية للمسنين العرب ممن عاصروا النكبة وشهدوها. كما تفتح المسرحية نافذة على عالم الشيخوخة كمرآة للحب والذاكرة والوحدة، عالم يرفض أن يموت دون وداع لائق.. حتى ولو كان وهما...
وفي حديث مع المدير الفني لمسرح فرينج الناصرة الفنان هشام سليمان، قال: المسرحية ذات شفافية عالية وانشغال عال بالإنسان الفلسطيني دون صراخ وافتعال.. هذه مسرحية مختلفة، ذات إيقاع جديد وحبكة مبتكرة على المسرح المحلي في البلاد.
يشار أيضا، إلى أن العمل سار على قدم وساق ومن خلال سلسلة مراجعات مكثفة من اجل إنجاز المسرحية وعرضها قبل حلول شهر رمضان الكريم في الشهر القادم.