وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا

أدباء الشام

وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا

 والدهرُ من بَعد المسرّة أوجعَك

لا ترجُ شيئا من أخٍ أو صَاحبٍ

أرأيت ظلّكَ في الظلامِ مَشى معَك

وارفعْ يَديكَ إلى السَّماءِ ففوقِهَا

ربّ إذا نَاديتَه مَا ضيَّعك

اللهم ارحم والدينا ووفقنا لما تحبه وترضاه من قول وعمل

أسعد الله صباحكم بما يسركم وينفعكم

وسوم: العدد 693