مر الزمان
                        17كانون22015                    
                            
                            شهباء عبد الرحمن                        
                                            
شهباء عبد الرحمن
لم الزمان فرض علي أن أركب سفينة بلا ربان.
ولم قدم الي زوجا ينفخ كالثعبان
حتى باتت سفينتي تااائهة في بحر غدااار بلا أمان
يغدر ويرمي بي لأغوص بين أموااج تحتااج الى ترجمان
تود تفسير مايفعله بي وبكل إنسان!!!
هارباً من واقعه تاركاً وراااءه الهم والأحزااان.
ليرمي بها في البحار لتكن بين أمواج هاربتاً من قسوة الزمااان
ماذنبك أيها البحر وأنت أيتها الأموااج لترمى بداخلك كل الأحزاان؟؟؟
أعندك المقدره لإن تفوز عليها وتعود إلينا. كرأفت الهجان
منتصراً على كل الصعاااب
وبالوسااام توجه التاريخ والزماان
ولكن كيف ومتى
بعد فوااااات الأوااان.......!!!
      
 
       
![]()