عصري حسن غواص
                        28شباط2019                    
                            
                            محمود الغانم الدغيم                        
                                            بينما كنا جالسين في عنبر 34 وذلك في التاسعة صباحاً سمعنا صوت تعذيبٍ في الساحة ثم فتحوا باب عنبرنا وأدخلوا الأخ الكريم (عصري حسن غواص) من قرية صبيخان قضاء الميادين وقد أعادوه من التحقيق الذي استمر شهرين ونصفاً فكتبت له هذه القصيدة وألقيتها مع التي قبلها بنفس الموقف
ولا يكفون سيل الجلد عن قدمٍ حتى يروها وتحت السوط تنفرج
وسوم: العدد 813