أنا والدعاء
                        19أيلول2019                    
                            
                            حيدر الغدير                        
                                            أشربت حب الدعاء منذ صباي حتى صار عندي نوعاً من الإدمان الحميد. ومن أطرف ذكرياتي معه أني عدت ذات مساء للدار مجهداً جداً، وحاولت النوم فلم أستطع، فعلمت أن الدعاء يطالبني بأدائه، فقمت واغتسلت وارتديت ملابس جديدة فإذا بي في منتهى النشاط، فعدت إلى أدعيتي المعتادة فأديتها بتمامها، عندها استغرقت في نوم عميق سعيد.
وسوم: العدد 842
