حلب
                        21كانون22021                    
                            
                            أحمد تيسير كعيد                        
                                            مَنْ هاجرَ الأوطان قسراً ، واغترَبْ
سيظل يشعرُ بالحنين. إلى حلبْ
وتظل رؤياها تزيّنُ حلمه
تحيا ، وتسكنُ قلبه أَنَّى ذَهَبْ
هذي هي الشهباءُ رغم بعادها
هيهات تغرب عن عيونِ من اغتربْ
وسوم: العدد 912