قصائد الإسراء والمعراج إلى حضرة رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

{1}إِسْرَاءُ الْحَبِيبْ{إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ }

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ                   

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف

صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ


[email protected] [email protected]

{2}إِسْرَاءُ طَهَ

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ

شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

***

***

***

***

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{3}إِسْرَاؤُكَ نُورُ الْأَكْوَانِ {إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ}

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ

***

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{4}فِي ذِكْرَاكِ يَا إِسْرَاءْ

***                                                                                           

***

***

***


[email protected] [email protected]

{5}فِي لَيْلَةِ إِسْرَاكْ{إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ}

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

قَلْبُكَ ظَلَّ يُعَانِي

مِنْ إِيذَاءِ غَوَانِي

وَالسُّفَهَاءُ تَمَادَوْا

مَعَهُمْ فِي الطُّغْيَانِ

فَيُعَادُونَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

وَخَدِيجَةُ قَدْ وَلَّتْ

فِي أَحْزَانٍ حَلَّتْ

وَالْعَمُّ يُوَدِّعُهُ

وَالْأَفْرَاحُ تَخَلَّتْ

أَمْوَاجٌ لِلْغَبْنِ

فِي عَامٍ لِلْحُزْنِ

يَا مَا طَالَ دُجَاهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

اَلْإِيذَاءُ ازْدَادْ

بِالسُّوءَى قَدْ عَادْ

اَلطَّائِفُ وَثَقِيفْ

مَا قَبِلُوا التَّشْرِيفْ

آذَوْهُ بِشِقْوَتِهِمْ

عَاشُوا فِي غَفْلَتِهِمْ

صِبْيَانُهُمُ قَذَفُوا

{أَحْمَدَ}مَا قَدْ عَرَفُوا

أَنَّ الْهَادِي مُحَمَّدْ

طَهَ رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

ذُبْتَ مِنَ الْأَشْوَاقْ

لِلِقَاءِ الْخَلَّاقْ

اَلْمُتَعَالِي الْبَاقْ

اَلْوَاحِدِ بِعُلَاهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

اِسْقِينِي اِسْقِينِي

مِنْ حُبِّكَ وَارْوِينِي

كَمْ قَدْ طَالَ حَنِينِي

قَدْ نَوَّرْتَ سِنِينِي

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

أَنَا قَدْ ذُقْتُ الْحُبَّا

أَنَا لَمْ أَهْوَ الْعُجْبَا

أَنَا أَمَّلْتُ الْقُرْبَا

قُرْبُكَ مَا أَحْلَاهْ!!!

حُبُّكَ أَنَا أَهْوَاهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

قَدْ سِرْتُ بِأَشْوَاقِي

حَلَّقْتُ بِأَحْدَاقِي

أَنَا أَحَدُ الْعُشَّاقِ

لِعَظِيمِ الْأَخْلَاقِ

طَهَ رَسُولِ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

حُبُّ اللَّهِ دَعَانِي

لِرَسُولِي الْعَدْنَانِي

إِسْلَامِي إِيمَانِي

تَوْحِيدِي قُرْآنِي

بِكَ يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

قَدْ جِئْتَ إِلَى الدُّنْيَا

بِالْأَخْلَاقِ الْعُلْيَا

هَذَّبْتَ الْإِنْسَانَا

أَنْصَفْتَ الْحَيَوَانَا

أَخْمَدْتَ النِّيرَانَا

قَدْ بَلََّغْتَ الْجَانَا

يَا حُبًّا وَحَنَانَا

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

آهٍ آهٍ آهْ

قَلْبِي كَمْ يَهْوَاهْ

يَسْتَبْشِرُ بِلِقَاهْ

حُبُّكَ طَالَ مَدَاهْ

فِي الْعَالَمِ بِسَنَاهْ

قَدْ نَوَّرْتَ دُجَاهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

أَنْتَ بَشِيرُ النَّاسْ

بِعَظِيمِ الْإِحْسَاسْ

وَأَزَلْتَ الْوَسْوَاسْ

وَمَحَوْتَ الْخَنَّاسْ

مِنْ أَلْبَابِ النَّاسْ

قَدْ ذَوَّبْتَ الْآهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

كَمْ أَسْعَدْتَ الدَّمْعَةْ

كَمْ أَوْقَدْتَ الشَّمْعَةْ

كَمْ أَحْيَيْتَ الْجُمُعَةْ

وَتَوَسَّلْتَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

نُورُكَ مَا أَحْلَاهْ!!!

هَدْيُكَ مَا أَجْدَاهْ!!!

قَدْ عَاهَدْنَا اللَّهْ

أَنْ نَحْيَا بِهُدَاهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

حُبُّكَ قَدْ ذَوَّبَنِي

نُورُكَ قَدْ أَلْهَبَنِي

وَفُؤَادِي عَذَّبَنِي

وَمَدِيحُكَ أَطْرَبَنِي

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

فِي لَيْلَةِ..إِسْرَاكْ

نَسْتَمْتِعُ بِهُدَاكْ

نَسْتَبْشِرُ بِنِدَاكْ

وَنُؤَمِّلُ بِنَدَاكْ

كُلُّ الصَّحْبِ فِدَاكْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

فِي حَفْلَةِ.. إِسْرَاكْ

أَشْرَقَ نَجْمُ هَنَاكْ

وَأَمَمْتَ الْأَنْبِيَّا

فِي الْأَقْصَى بِضِيَاكْ

وَاحْتَفَلُوا بِلِقَاكْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

وَعَرَجْتَ مَعَ الْفَرْحَةْ

لِلْمَوْلَى فِي لَمْحَةْ

لِتُشَاهِدَ آيَاتٍ

وَتَعَالِيماً سَمْحَةْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

أَهْدَاكَ الصَّلَوَاتْ

تَزْخَرُ بِالْآيَاتْ

مَلْئَى بِتَحِيَّاتْ

وَعَظِيمِ الدَّعَوَاتْ

رَكَعَاتٍ سَجَدَاتْ

خَمْسِيناً فِي الْأَجْرِ

خَمْساً فِي الْأَوْقَاتْ

ذَا مِنْ فَضْلِ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ

***

إِسْرَاكَ تُعَلِّمُنَا

إِسْرَاكَ تُفَّهِّمُنَا

أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى

أَبَداً لَا يَحْرِمُنَا

مِنْ فَضْلِهِ وَنَدَاهْ

فَادْعُوهُ بِأَسْمَاهْ

وَأَعِدُّوا لِلِقَاهْ

بِصَلَاةٍ وَسَلَامٍ

عَلَى طَهَ رَسُولِ اللَّهْ

***

يَا حَبِيبَ اللَّهْ

يَا رَسُولَ اللَّهْ

أَسْرَى بِكَ اللَّهْ

يَا عَظِيمَ الْجَاهْ


[email protected] [email protected]

{6}فِي لَيْلَةِ الْإِسْرَاءْ

يَا سَيِّدِي الْمُخْتَارْ=يَا صَاحِبَ الْإِسْرَا

يَا مَهْبَطَ الْأَنْوَارْ=بِالْخَيْرِ وَالْبُشْرَى

أَسْرَى بِكَ الْغَفَّارْ=سُبْحَانَ مَنْ أَسْرَى

فِي لَيْلَةِ الْأَقْدَارْ=لِلْمَسْجِدِ الْأَقْصَى

***

بُرَاقُكَ الْمَحْظُوظْ=قَدْ طَارَ مُنْقَادَا

يَرْجُو مِنَ الْهَادِي=فَوْزاً وَإِسْعَادَا

فِي لَيْلَةِ النَّادِي=وَالْحُسْنُ قَدْ زَادَا

***

شَفَاعَةً عُظْمَى=فِي مَوْقِفِ الْحَشْرِ

يَنْجُو بِهَا حَتْماً=مِنْ مَطْلَعٍ وَعْرِ

بَشَّرْتَهُ بِالنُّورْ=وَالْمَوْقِفِ الْمَيْسُورْ

وَجَنَّةِ الْأَبْرَارْ=يُصَاحِبُ الْأَخْيَارْ

***

بِرُسْلِ رَبِّ النَّاسْ=صَلَّيْتَ فِي الْقُدْسِ

جِبْرِيلُ رَافَقَكُمْ=فِي لَيْلَةِ الْعُرْسِ

عَرَجْتَ لِلْمَوْلَى=فِي غَايَةِ الْأُنْسِ

حَيَّاكَ تَكْرِمَةً=أَهْدَاكَ بِالْخَمْسِ


[email protected] [email protected]

{7}أَفْرَاحُ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجْ

إِسْرَاكَ ..رَسُولَ الرَّحْمَنْ=نُورٌ يَسْرِي فِي الْأَكْوَانْ

نُورٌ يَبْقَى لِلْإِنْسَانْ=فِي كُلِّ مَكَانٍ وَزَمَانْ

***

آذَاكَ ..حَبِيبِي الْكُفَّارْ=وَتَمَادَى كُلُّ الْفُجَّارْ

كَيْ يُثْنُوا طَهَ الْمُخْتَارْ=عَنْ دِينِ اللَّهِ الْقَهَّارْ

وَصَبَرْتَ بِكُلِّ الْإِصْرَارْ=فَتَبَيَّنَ لِلَّيْلِ نَهَارْ

وَدَعَاكَ اللَّهُ الْغَفَّارْ=لِلْإِسْرَا خَيْرِ اسْتِبْشَارْ

***

يَا طَهَ أَبْشِرْ يَا طَهَ=وَاللَّيْلَةُ قَدْ فَاضَ ضِيَاهَا

مَا أَحْلَاهَا!!!مَا أَبْهَاهَا!!!=نَوَّرْتَ حَبِيبِي أَرْجَاهَا

***

بُشْرَاكَ جَمِيعُ الْأَنْبِيَّا=قَدْ حَضَرُوا لِلْخَيْرِ تَهَيَّا

وَتَقَدَّمْ أَنْتَ إِمَامُهُمُ=وَاخْتَارَكَ رَبُّكَ مَرْضِيَّا

***

وَعَرَجْتَ بِفَرْحَتِكَ الْكُبْرَى=فِي لَيْلَةِ أَفْرَاحِ الْإِسْرَا

حَيَّاكَ إِلَهُكَ يَا طَهَ=وَسَجَدْتَ لِمَوْلَاكُمْ شُكْرَا

***

أَهْدَاكَ الْخَمْسَ لِأُمَّتِنَا=يَا فَرْحَتَنَا!!! يَا فَرْحَتَنَا!!!

بِالنُّورِ يُغَذِّي مُهْجَتَنَا=وَلِقَاءُ الْمَوْلَى بَهْجَتُنَا


[email protected] [email protected]

{8}ذِكْرَى الْإِسْرَا

***

***

***


[email protected] [email protected]

{9}ذكْرَيَاتُ الْإِسْرَاءْ

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}

***

***

***

***

***

***

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{10}حَتَّى يَكُونَ لِلْحَيَاةِ ابْتِدَاءْ .. فِي ذِكْرَى إِسْرَاءِ خَاتَمِ الْأَنْبِيَاءْ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ}

                                                                               

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{11}فَهَلَّا اسْتَجَبْتُمْ لِذَاكَ النِّدَاءْ فِي ذِكْرَى إِسْرَاءِ خَاتَمِ الْأَنْبِيَاءْ {إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ}

                                                                               

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{12}مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

                                                                               

***

***                                                                   

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

13- مَسْرَاكَ ..يَا خَيْرَ الْأَنَامْ {إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ}

                                                                               

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ            

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158سورة الأعراف صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ

***

***

***

                                                                               

[email protected] [email protected]

{14}مُعَلَّقَاتِي الْمِائَتَانْ {107}مُعَلَّقَةُ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجْ

                                                                               

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمْ                                                

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (158) سورة الأعراف

صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمْ

اَلْإِهْدَاءْ

إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هذه المعلقة من بحر الكامل المجزوء

ووزنه :

العروض مجزوء صحيح والضرب مجزوء مذيل

مثل :

وسوم: العدد 920