متى تعودُ يدُ الدنيا لأمتنا ؟!

شريف قاسم
sharef-2005@maktoob.com

مَن يهدِهِ اللهُ لم تُخدعْ فراستُه = ولم يجبْهم وللرحمنِ قد سجَدَا

ومَن جنى من كتابِ اللهِ عزَّتَه = فما ونى لطغاةِ العصرِ أو سجدَا
ومَن سقتْهُ يدُ المختارِ سُنَّتَه = فما استكانَ لطاغوتٍ وما هجدَا

وسوم: العدد 1074