من ثائر الترك
                        01تشرين12011                    
                            
                            محمد الخليلي                        
                                            
إلى
نائم العرب

محمد الخليلي
توج أردوغان في عيد الفطر السعيد 1432 مشواره مع اليهود بطرد السفير الاسرائيلي من أنقرة بعد أن كان حقر بيريز في مؤتمر دافوس 2009 قائلا إن أجدادي العثمانيين هم من كانوا يحمونكم ، وبذلك قد أقام الحجة على كل عربي وأعجمي
.| (  الله أكبر كم في الطرد من عجبِ لـلـه درك ( أردوغانُ ) من بطلٍ أنـت الـخليفة للماضين قد خلدوا إذ جـاءه وفـد صـهـيونٍ يسائله فـقـام يـطردهم من قصره فغدا حقرت (بيريز) في دافوس منتهراً والـيـوم أعلنت حرباً أنت كاسبها أقـمت حجتك العصماء في وضحِ  | يـاخـالد  الترك أيقظ نائم العربِ) ترغي وتزبد في فيض من الغضبِ (عبدِ الحميد) ومن جاراه في الرتبِ شبراً من الأرض في تلٍ من الذهبِ عدوّ دولة من عاشوا على الوصبِ وقلت : جدي الذي آوى من الهربِ مـع الـيـهود بلا جبنٍ ولا رهبِ عـلى المسالم من عُجْمٍ ومن عربِ  | 
      
 
      
 ![]()