رداً على مزاعم الأمريكي (سافدج) ومن شايعه
15أيار2010
حسن صهيوني
حسن محمد نجيب صهيوني
يـا داعـيـاً نـحو التطرف يـا سُـوءَ مَـن وَلـد الخَنَا أشباهَه بـلـسـانـه إفـكٌ .... وفي أثوابه قـد حَـمّـلـوه مـن الهوى أوزاره وهـو الـلـسـان بـما جرى تلقينُه مـثـلَ الـحـمـار ينوءُ من أحماله أقـبِـحْ بـه (سـافدجُ)!! كُنْهُ دَعِيِّه أقـبِـحْ بـه!! لا نـال فـي مدعائه مـا لـي أرى لـك كـلَ يوم طعنةً وحـبـائـلَ الـشيطان أُحبِك نسجُها لـيـس الـرجـولـةُ أن تردِّدَ كاذباً أو أنْ تُـقَـزِّم بـالـهُـراء عَـناننا ولأمـتـي عـزٌ يـقـاهـر مـجدُه أَلِـغـيـظِ أكـبـادٍ دعـاكـم غِيلةً أم أنـه الإسـلام ..لا تـبـقـى به أمّـا وقـيـلُك في (الحجاب) نكاية: فـحـجـابُ نسوتِنا اقتضى تشريعُه وانـظـر لـكم ونساءَكم في حالهنّ والـعـهـر أصـبح سائساً مستحكماً تـلـكـتْ إذن تَـشقى نَتَاج سفوحها وارجـع إلـى القرآن لا تجحفْ به واعـصم لسانك، شُلَّ فوك، فلا تقل وانـظـر شـهـادةَ شاهدٍ من نسلكم ورسـولـنـا لـهو الصدوق، وإنه ولـه الـثـنـاء مـعـطراً من ربه فـمـسـيءُ لـثمِك إنما نطق الهوى ولـمـكـةٍ حـرمـاتها، فاجنب فماً أوَلـسـتَ تـنظر حال (أبرهةٍ) وما قـد صـار مـن سُـوءِ المريدِ بنيله أولـسـتَ تـعـتبرُ السُويعةَ أن تَرَ شُـلـتْ يـداه، وقـد غدتْ فرشاتُه هـل أنت تأسى بالحقود (سبنسراً)؟! مـا زلـتَ يـا (سافدْجُ) فيك تطرفٌ وأرى لـشـقـوتـك الـغثاءَ مُزابِداً وتـعـود كـالمجنون لا تدري متى إن كـنـتَ بـالعدوى مصاباً قل لنا أو كـنـت من صَرَعِ العقول ملازَماً | جاهداًوأشـرَّ مَـن خـلق الإله من يـهـذي، فتَبْصِقَ في قرائحه الهذيّه يـحوي الخبائث من بصيرته العميّه ومـضـوا بـه أشياعُه نحو الهَوِيّه فـيـه افـتـراءُ مزاعمٍ كانت دعيّه وهـو الـجـهول بِحِمله، تلك البليه درنُ الـيـهود وعيث أوباش الخطيه يـشـقى وتغرقُ في حناجره الزَرِيّه وضـغـائـنـاً مـن نَسج كل فَرِيّه فـغـدتْ تـقـودُ بِغَيّها درب البَغِيّه مـا قـالـه (سْبِنْسَرْ) فما ذاك الحميّه فـلِـديـنـنا صرح يعاف الأقزميه كسرى وقيصرَ في حضور الأعظميه حـتى انتفضتم شُرَّعاً سهم الرَمِيّه؟! شَـرَرُ الـبراثن من تعصّب جاهليه (هـو مـن قبيل تطرفٍ أو جاهليه) سـعـيـاً لِـدَرْءِ مفاسدٍ كانت جليّه بـيـن الـغِوى أو بين أنيابِ البَغِيّه حـتـى فَـشَـى فـيهن داءٌ أو بليّه بـالإيدزِ تُشوى أو على الزُهَري بقيّه أو تـنـتـقصْ من شأنه، تلك الجَنِيّه (هـو من تخلّفِ مَوْثِقٍ في المرجعيّه) شـهـدوا بـه القرآنَ أصدقَ موثقيّه لـهـو الأمين المصطفى، وله التحيّه خُـلُـقـاً عظيماً في محاسنه الزكيّه مـا قـال غير الشر عن خيرِ البريّه فـي الـنـيل منها بالسفاهات البذيّه فـعـلتْ به طيرُ الأبابيلِ العصيّه؟! عَصْفَ الشرى من ضَيْمةٍ أو سُوءِ نيّه حـالَ الـمسيءِ برسمه ساءَ النبيّ؟! تـنـعـى لـه أوصـالَه شرّ النعيه أم من رَدَى (لينينَ) ترتشف الرديّه؟! بـسـفـاهة الضِلِّيل من تلك الجَنِيّه يـعـلـو ارتـفاعاً، ثم تشتاط المَنِيّه سـنصابُ بالعدوى، أعدواكم عَدِيّه؟! عـلّـي أداوي مـن بُـؤاستك العتيّه عـندي الصروفُ لكل داءات البريّه | البريّة