تصوفات
06حزيران2009
د. حسن الربابعة
د. حسن الربابعة
قسم اللغة العربية
جامعة مؤتة
آه، واشوقي!، إلى مدْحِ كـلمَّا هَبَّتْ على الكونِ صَبا ذاكَ واللهِ لِِـروحـي بَـلْسَمٌ وبـه تـرقـى معاريجَ العُلا وَلَـذكْـرُ اللهِ نـورٌ مُـؤنِسٌ كَـمْ صـلاةٍ قُـبِـلَتْ مِيْضَأةً بَـلِّـغِِ الـفـارضَ حُبِّي إنَّهُ وَسِـعَتْ حضرةُ قُدْسٍ فَرْحَةً (سـعدُ إنْ جِئْت ثنيَّاتِ اللُّوي ثُـمَّ بَـلِّـغْ بِنْتَ باعونَ التي إنَّـنـا نُـثني على أذكارِكُمْ نَـسَبُ التسبيحِ عندي أقربُ وإلـى بِـنـتي على مِنهاجِِها ثُـمَّ نالتْ درجةَ "الماستر" به فـمـتى ينتفعُ المرضى به؟ | النبيّكـلـمَّـا دقَّـاتُ قلبٍ تـنـتشي حُبّاً إلى آل قُصيّْ وَلَـذكْـرُ اللهِ لا يـعلوهُ شيّْ أَيُّـها الإنسانُ، ما في ذاك لَيَّ في لُحُوْدٍ مطبقاتٍ، في العُشيْ وصـلاةٍ قُـبِلَتْ دونَ وُضيّْ قدْ يُسأ للشِّعْرِ، في نَشْرٍ وطيّْ أَنْتَ عبدي، يا إلهي، لا خُطَيّْ حَيِّ عنِّي الحَيَّ من آلِ لؤي) شـيخُها جَدِّي، وسلطانٌ وَلِيّْ فهي تَمداحٌ لـ "قابٍٍ" مُصطفيّْ يا أخي، من نسبٍ، من أَبَوَيّْ أنْـجـزتْ بحثاً بكيميافيزويّ وَسْـمُـهُ تقديرُ طيفٍ صَيْدليّ يـا إلـهـي، وَبِجَدِّ الحسنيّْ | تتهيّْ