هذا ضميرُكَ
21أيار2015
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
تسعى وسعيُكَ للرزيلةِ وغدوتَ في سوق الهوان مطيَّة ً أفتيتَ في دين ٍ لكلِّ مُخنث ٍ ولقد دعاكَ الناسُ نجْمَ حداثةٍ سيعودُ للحقِّ المبين ِ مكانه هذا ضميرُكَ ما أضلَّ سبيله فقدَ الحياة َ فبعتهُ بدراهم ٍ فلئنْ أعدتَ له الحياة َ فعشْ به تلقى به رغدَ الكرامةِ في الدنا فاعملْ لأخرى فالحياة قصيرة ٌ | مُخجلُوإلى الضلالة دائماً أتعبتَ ظهْرَكَ أيها المتذللُ فلأنتَ فيه القائلُ المتقوِّلُ وهي البشائرُ إنَّ نجْمَكَ آفِلُ ويُهانُ مِنْ تحتِ النعال الباطلُ كم ينتشي بالزور لا يتململُ فاهنأ ْ ببيعكَ إن خسْرَكَ حاصلُ حراً ، وسَعْدُكَ في الحياة مؤمَّلُ ثمَّ الذي في الخلدِ لا يُتخيَّلُ طوبى لمنْ عن ربِّهِ لا يُشغَلُ | تتحوَّلُ