شرفات للحنين..

عبد الرزاق اسطيطو

شوق

نمشي كما نشتهي

أنا والحرف والخيال في درب لا ينتهي

تغرينا العبارة بفتنتها

فنبيت بالقرب من جنانها

إن شدنا الشوق إليها

من ينابيعها نرتوي.

..............

عشق

أقول كيفما أشاء

وأعشق من الحروف

والبلاغة..

والشعر ..

والخطابة ما أشاء

وأمضي بخيالي ساعة الغروب

كجدول حيث يمضي فيض الماء

وسوم: العدد 999