نعيم الرُّوح

د. محمد الخليلي

في ذكرى زواجنا ال 36

يَا بروحي سُويعةُ في هَنَاهَا

كَانَ سعداً مُمَجَّداً يَتَبَاهَى...

،يَا بنفسي دقيقَةً قد سَرقْنَا

طَافَ فيهَا خَيَالُنَا، وَتَمَاهَى

،،يَا بقلبي لُحيظةً لستُ أنسَى

نَامَ فيهَا سُبَاتُنَا،،و تَسَاهَى!!

مَا أُحيلَى زَوَاجَنَا، والذَّراري

: فيضَ وُدٍّ، وعُزوةٌ؛ يا عُلاَهَا!!!

رَبِّ هَبْنَا شُكُورَهَا؛ منكَ فضلاً

قد غُمرْنَا بنعيمٍ: لا يُضَاهَى!!!!

وسوم: العدد 940