أزكى من الطيب

حيدر الغدير

إلى أخي وصديقي وأستاذي عبدالرحمن العبدان، الذي وجدت فيه من حسن الخلق ما يبهر العقول، وينتزع الإعجاب، رحمه الله رحمة واسعة، وجمعنا به في دار كرامته.

وسوم: العدد 741