برقيات وتغطيات 929

الشّعلان النّاطقة الإعلاميّة باسم منظّمة السّلام والصّداقة الدّولية

تندّد بالاعتداءات الصّهيونيّة الوحشيّة على الفلسطينيين،

وتطالب بوقفها فوراً

gdshggf9291.jpg

الدنمارك والسويد: ندّدت الأديبة والإعلاميّة والحقوقيّة الأردنيّة د. سناء الشعلان -ذات الأصول الفلسطينية النّاطقة الإعلامية باسم منظمة السلام والصداقة الدولية /الدنمارك والسّويد، والسّفيرة الدّوليّة للسّلام في المنظّمة ذاتها-

PEACE ANDFRIENDSHIP INTERNATIONAL ORGANIZATION

بالاعتداءات الصّهيونيّة على الفلسطينيين لا سيما هجومها الوحشيّ الرّاهن على قطاع غزّة والاعتداءات على المقدسيين وعلى أهالي الضّفة الغربيّة وعلى سائر الفلسطينيين على أرض وطنهم السّليب بتواطؤ مع النّظام الدّوليّ، وعدّتْ هذه الاعتداءات وحشيّة بامتياز، وتمثّل بطش المحتلّ الصّهيونيّ، وتعرّي عدوانه ومخازيه أمام العالم كلّه، وتظهر حقيقته الوحشيّة للعالم، وتؤكّد مرّة تلو الأخرى على عدالة القضيّة الفلسطينيّة، وضرورة أن يقف المجتمع الدّوليّ كاملاً إلى جانب حقّ الفلسطينيين في تحرير وطنهم السّليب من قبضة الغاصب الصّهيونيّ الغاشم.

وناشدت الشّعلان المجتمع المحلّي بالتّدخّل العاجل والجادّ لأجل وقف القصف الوحشيّ على غزّة، ووقف الاعتداءات على المقدسيين وأهالي الضّفة الغربيّة وسائر الفلسطينيين في شتّى أصقاع فلسطين المحتلّة، كما ناشدتهم بتقديم الدّعم الماديّ والحقوقيّ والإعلاميّ العاجل لدعم الصّمود الفلسطينيّ في فلسطين، في ظلّ الصّمت العربيّ والعالمي المخزيّ الذي تخلّى في معظم مستوياته الرّسميّة عن دعم القضية الفلسطينيّة، وأنحاز إلى الصّمت أو العمالة الرّخيصة لحساب العدوّ الصّهيونيّ الغاشم، لاسيما أنّ الآلة الصّهيونيّة تستخدم إعلامها وإعلام زبانيتها في سبيل إجهاض القضية الفلسطينيّة، وتضليل المجتمع الدّوليّ، فضلاً عن استنزافها للفلسطينيين عبر ما تمارسه ضدّهم من وحشيّة المصادرة والتغريم والاعتقال والتجويع والعزل والحصار والتخريب والهدم والترهيب والبطش الجسديّ والمعنويّ والماليّ وتضيق سبل العيش والكسب والعمل، وتجفيف مصادر الدّعم والعون الماليّ والمعنويّ، وقطعها عن الوصول إلى الفلسطينيين بغية تصفية وجودهم، وخنق قضيتهم بشكل كامل.

وشدّدت الشّعلان على أنّ ما يحدث الآن في فلسطين ما هو إلاّ تمثيل لإرادة الشّعب الفلسطينيّ في تحرير وطنه، وكشف لوحشيّة الاحتلال الصّهيونيّ، وتأكيد لانتصار ذاكرة الفلسطينيين والإنسان العادل في كلّ مكان في رهان نسيان عدالة القضيّة والفلسطينيّة، وتوق كلّ إنسان عادل في العالم إلى تحرير فلسطين التي طال آسارها،

وندّدت الشّعلان بالصّمت الدّوليّ والعربيّ إزاء ما يحدث من مجازر في حقّ الشّعب الفلسطينيّ المتشبّث بأرض وطنه الرّافض الانسلاخ عنه، وأكّدت على أهميّة أن تضغط الشّعوب العادلة على حكوماتها لأجل تشكيل مواقف حازمة لصالح الشّعب الفلسطينيّ المستهدف من الكيان الصّهيونيّ الذي يعمل على التّصفية العرقيّة الكاملة للفلسطينيين عبر مجازر وحشيّة على الإنسان والمنجز الحضاريّ كاملاً والبنية التّحتيّة.

وأكّدت الشّعلان على أنّ الشّعب الفلسطينيّ يمثّل بصموده الفولاذيّ أيقونة إنسانيّة خالدة ومشرّفة تمثّل إصرار الإنسان الحرّ على التّمسّك بوطنه وأرضه وكرامته، وعدم الرّكوع للمستعمر والاستبداد حتى ولو كان وحيداً أعزل لا معين له ولا نصير إلاّ الله، ونعم الله نصيراً لعباده المخلصين.

وطالبت الأفراد والمؤسّسات والشّعوب والحكومات في العالم بدعم مجهود هذا النّضال والصّمود بالأشكال كلّها الماديّة والمعنويّة، ولو بشكل فرديّ لتعزيز صمودهم، ورفدهم بكلّ ما يمكن أن يعزّز وجودهم، ويموّل استمراريّة جهادهم ضدّ عدوّ الإنسانيّة قاطبة، وهو الاحتلال الصّهيونيّ إلى حين تحرير فلسطين السّليبة من إسار المحتل الصّهيونيّ مهما طال زمن الظّلم والظّلام.


رسالة ماجستير في الهند

عن رواية (أَعْشَقُنِي) لسناء

gdshggf9292.jpg

gdshggf9293.jpg

جامعة كانور/ الهند: ناقشت الباحثة الهنديّة (نور النّساء) في قسم اللّغة العربيّة والأدب العربيّ في الكليّة الحكوميّة (كاسركوت) في جامعة كانور الهنديّة رسالتها الماجستير استكمالاً لمتطلبات الحصول على الماجستير في تخصّص اللّغة العربيّة والأدب العربيّ، وهي تحمل عنوان "دكتورة سناء الشعلان وروايتها أَعْشَقُنِي دراسة تحليليّة".

وقد أنجزت الباحثة رسالتها، وناقشتها بإشراف الدّكتور الهنديّ د. سهيل. ب ك، بالاعتماد على المنهج التّحليليّ في دراسة رواية (أَعْشَقُنِي)، وقد تكوّنت الرّسالة من ثلاثة أبواب رئيسيّة؛ إذ اشتمل كلّ باب على عدّة فصول وخاتمة بالإضافة إلى أبرز النّتائج التي توصّلت الرّسالة إليها

تناول الباب الأول من الرّسالة الرّواية العربية الحديثة وعناصرها وتطوّرها، ودرس الباب الثّاني حياة سناء الشّعلان وخدماتها في الأدب العربي ّالحديث لاسيما في فنّ الرّواية، في حين أنّ الباب الثّالث يشتمل على دراسة تحليلية لرواية (أَعْشَقُنِي)، وهذا الباب يتضمّن أيضاً ملخّص الرّواية وشخصيّات وأحداث هذه الروّاية.

عن سبب اختيار الباحثة (نور النّساء) لدراسة رواية (أَعْشَقُنِي) كتبت في مقدّمة الرّسالة: "الرّوائيّة الأردنيّة الدّكتورة سناء الشّعلان لعبتْ دوراً ملموساً وكبيراً في إثراء اللّغة العربيّة وأدبها في العصر الحديث، وممّا يُعرف جيّداً أنّ الأديبة سناء الشّعلان لا تزال تعلن حضورها القويّ في أوساط الأدب العربيّ الحديثة، حيث كتبت كثيراً في الفنون العربيّة الحديثة من الرّوايات والمسرحيات والقصص، وهذه الأعمال قد خلّفت تأثيراً كبيراً في العالم العربيّ في تطوير الأدب واتّجاهاته".


الفيلسوف الألماني هابرماس

يرفض قبول جائزة الشيخ زايد للكتاب

بسبب واقع الإمارات القمعي وغير الديمقراطي

علاء جمعة

في قرار لافت أعاد الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس النظر في قبول جائزة الشيخ زايد للكتاب التي تقدمها دولة الإمارات، وذلك بعد أن نشرت مجلة شبيغل الألمانية انتقادا لقبول الفيلسوف الألماني الشهير لهذه الجائزة.

واعتبر هابرماس أن قبول هذه الجائزة كان قرارا خاطئا معلنا عدم قبوله الجائزة المالية وقدرها 225 ألف يورو من حكومة أبو ظبي مؤكدا أنه لم ينظر جيدا للمغزى السياسي الخاص باختياره لهذه الجائزة، بحسب ما نشرت المجلة الألمانية دير شبيغل.

وكانت مجلة دير شبيغل قد نشرت مقالا انتقدت فيه قبول الفيلسوف الألماني وعالم الاجتماع يورغن هابرماس -والذي يعتبر من أهم علماء الاجتماع والسياسة في عالمنا المعاصر، ويعد من أهم منظري مدرسة فرانكفورت النقدية وهو صاحب نظرية الفعل التواصلي والذي تعدت مؤلفاته الخمسين كتابا- جائزة الشيخ زايد للكتاب، وهي واحدة من أعلى الجوائز الممنوحة للمؤلفين في العالم والتي يرعاها محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي والحاكم الفعلي لدولة الإمارات العربية المتحدة.

وقالت المجلة الألمانية إن قبول واحد من أهم الفلاسفة الألمان لجائزة دولة تشتهر بالقمع وتنعدم فيها الحياة الديمقراطية لهو مؤشر يثير الإحباط. وأشارت المجلة إلى أن مركز الأبحاث الأمريكي فريدوم هاوس، والذي يسجل سنويًا حالة التحول الديمقراطي في العالم، قد صنف أن دولة الإمارات العربية المتحدة تتراجع إلى الوراء بدلاً من إحراز أي تقدم. حصلت الإمارات على 17 نقطة فقط من أصل 100، في حين حصلت إيران على 16 نقطة وروسيا على 20 نقطة فقط. وقالت المجلة الألمانية مخاطبة هابرماس: ماذا ستكون ردود الفعل إذا قبل ممثل بارز للحياة الفكرية الألمانية جائزة تحت رعاية آية الله خامنئي أو الرئيس بوتين؟

وقالت المجلة ألمانية: الزوار الغربيون عادة بالكاد يلاحظون ذلك في الإمارات، هم يتعجبون من التفوق المعماري، ويعجبون بالثقافة الرائعة، ويلتقون بمحاورين متعلمين تعليماً عالياً، بيد أن هذه مجرد دعاية وأن الكلمات الجميلة التي تقال لا تتبعها أفعال فيما يخص التسامح والديمقراطية وسيادة القانون.

وأوضحت المجلة “بهذا يتطرق هابرماس إلى السؤال الحاسم الذي طرحته “جائزة الشيخ زايد للكتاب”: من يخدم من؟ هل يمكن أن يتحول هابرماس إلى أداة دعاية إماراتية، يتم تدريبها على إخفاء وحشية نظام الحكم وراء ستار دخان من المفردات السامية والتألق الثقافي؟”.

وبعد قراءة الفيلسوف الألماني البالغ من العمر 91 عامًا للمقال بخصوص الجائزة في المجلة، كتب لمجلة دير شبيغل معلنا رفضه قبول الجائزة ومعربا عن سوء تقديره فيما يخص البعد السياسي الذي أرادته الإمارات، وقال “لقد كان قراري خاطئا، وأنا أصححه الآن”، وقال “لم أفهم بشكل كافٍ العلاقة الوثيقة للغاية بين المؤسسة التي تمنح هذه الجوائز في أبو ظبي والنظام السياسي القائم”.

وكان ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد قد غرد حول الجائزة والإنجازات الثقافية باعتبارها “لغة مشتركة” وأشار إلى بعض الأهداف النبيلة: “الحب والتسامح والحوار بين الأمم والشعوب”. وكان من المقرر تسليم الجائزة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب في 23 مايو/ أيار الجاري.

المجلة الألمانية نشرت مقالا جديدا عبر موقعها الإلكتروني أشادت بقرار الفيلسوف الألماني معتبرة أنه تغليب للعقل وللمنطق.


صدور عدد أيار

من مجلة "الإصلاح" الأدبية- الفكرية

عرعرة- من شاكر فريد حسن 

صدر العدد الجديد (عدد2، المجلد العشرون، أيار 2021) من مجلة الإصلاح الأدبية- الفكرية الشهرية، التي تصدر عن دار الأماني للطباعة والنشر في بلدة عرعرة- المثلث الشمالي، ويرأس تحريرها الكاتب مفيد صيداوي. 

ويشتمل العدد على مجموعة من المقالات الادبية والمراجعات النقدية والنصوص الشعرية والقصصية والزوايا الثابتة. 

وفي كلمة العدد يكتب رئيس التحرير الصيداوي عن رحيل الشاعر المبدع والباحث الاكاديمي والمناضل مع شعبه د. عز الدين المناصرة. 

ومن المشاركين في الكتابة للعدد كلّ من د. بطرس دلة حول كتاب "أقمار خضراء" للأستاذ فتحي فوراني، والأديب شاكر فريد حسن عن ديوان "يافا أموت لأجلها" للشاعر عبد الحي إغبارية، ود. مصطفى يوسف عن مي زيادة حضارة الحاضر وبداوة الصحراء، ومحمود خبزنا في "ذكريات لها أثر في حياتي"، وطوني باسيلا في "عندما يصبح الحجر وطنًا"، والأستاذ علي هيبي عن مارتن لوثر كينغ، وباسل رمسيس عن عالم الفيس بوك.  

في حين يكتب الكاتب المسرحي رياض خطيب عن مسرحية "نينار ومارد البحر الاعور"، ويحيى طه في كلمة وداع لأمه، والأديب حسين مهنّا في عين الهدهد عن الشطرنج. 

كذلك نقرأ في العدد دراسة للدكتور محمد عمارة عن الكواكبي والاشتراكية، وتحية من مجلة الشروق للإصلاح بمناسبة عيدها الذهبي، وزاوية" للأطفال قلوبنا" للكاتبة انتصار عابد بكري، وزاوية "جمال الكتب"، و"نافذة على الأدب العبري"، و"نافذة على الأدب العالمي"، و"وصلتنا رسائلكم"، و"خالدون في ذاكرتنا" عن المرحوم مصلح محمد احمد جمّال من عرعرة. 

أما في مجال النصوص الشعرية والقصصية فيحتوي العدد على قصيدة "عكا" للشاعرة سعاد قرمان، وخاطرة أدبية لاعتدال فلاح القاسم، وقصة "الجنوح إلى الظلام" ليوسف صالح جمّال، وقصة قصيرة لنعمان اسماعيل عبد القادر بعنوان "زغاريد الحرية"، وقصة "هوية ستي المخبايه" لعبد اللـه عصفور، وقصة "فوانيس رمضان" لمحمود قتاية. 

هذا وتزين الغلاف الداخلي لوحة من محيط قرية بني نعيم جنوب الخليل. 


القناة الجديدة الخاصة بالإعلام العسكري

لكتائب القسام بعد حظر تلغرام للقناة السابقة

نرجوا تعميمها ومشاركتها على أوسع نطاق

https://t.me/qassam_brigades

وسوم: العدد 929