برقيات وتغطيات 959

محطات صغيرة

في حياة مواطن سوري

إخواني  الاعزاء . 

هذا غلاف لكتابي  المعنون ب " محطات صغيرة في حياة مواطن سوري"  يتضمن مذكراتي  منذ عام  ١٩٤٨ بمحطة اسمها ولادة الذاكرة الى المحطة رقم ١٣  وتشمل مرحلة الثورة السورية بجزئين الجزء الاول :الثورة في الداخل السوري منذ عام ٢٠١١ وحتى الان 

والجزء الثاني :  ما قدمه النشطاء السوريين  في الولايات المتحدة والداعمين لهم من الاصدقاء والاخوة العرب من اجل المحافظة على الثورة حية  حتى النصر .

يقع  الكتاب في ٢٧٠ صفحة مع صور مرافقة لكل محطة . ويتضمن السيرة الشخصية والعائلية والاجتماعية والسياسية لكل محطة . 

تم تدقيق الكتاب لغوياً وتم مراجعته خلال شهرين وسيتم طباعته خلال الايام القليلة القادمة في استنبول كما سيعرض في معرض الكتاب قريبا في  غازي عنتاب .

 سيتم باذن الله تخصيص  جزء من ريعه لدعم اخواننا في المخيمات املاً نجاح تسويقه  ، 

ارسل لكم ايميل  اخونا المهندس عاطف نموس  المقيم في استنبول حيث كان له جهد مشكور  في الاشراف على نشره.

[email protected]

في رغبة احدكم بالحصول على نسخة بالامكان الاتصال به بعد حوالي  اسبوعين  من الان . شاكرا  تعاونكم ودعمكم

sgsfhgsh9591.jpg


الشعر العربي يحلق في سماءات افتراضية

اختتام مهرجان العويس الشعري الثاني

sgsfhgsh9592.jpg

اختتمت مساء يوم الأربعاء 15 ديسمبر الجاري 2021 فعاليات "مهرجان العويس الشعري الثاني" الذي نظمته (افتراضيا) مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية على مدار يومين (الثلاثاء 14 والأربعاء 15 ديسمبر 2021) وشارك فيه مجموعة كبيرة من الشعراء العرب الذين يشكلون مدارس شعرية مختلفة ومن أجيال مخضرمة وشابة من مختلف الدول العربية والمهاجر، حيث تجاورت الكلمات وتوهجت التجارب الشعرية في فضاء مشترك من التنوع الإبداعي.

في بداية المهرجان رحبت الدكتورة فاطمة الصايغ عضو مجلس الأمناء بالمشاركين عبر كلمة جاء فيها:

لقد دأبنا على تنظيم هذه النوعية من الأنشطة لأنها تعكس هويتنا الثقافية وتعزز من قيمنا الفكرية تجاه الإبداع، وتعطينا مساحة من الطمأنينة أن الإبداع العربي بخير طالما هناك حماة يدافعون عنه وعن وجوده واستمراره..

وقالت الصايغ في كلمتها:

أنتم حماة للثقافة والشعر، ومن خلال قصائدكم تحملون نبض الحياة إلى الأجيال التي كبرت على حب تاريخها والاعتزاز به، ذلك التاريخ الذي يحميه الشعر ويخلده الشعراء.

لقد لمسنا صدى طيباً العام الماضي عندما نظمنا مهرجان العويس الشعري الأول، فقد تجاوب معه جمهور نوعي من محبي الشعر ولمسنا اهتماماً إعلامياً طيباً، وهذا دليل نجاح التجربة ودافع لاستمراريتها.

وقد شارك في اليوم الأول من المهرجان كل من الشعراء:

عبد اللطيف يوسف من السعودية والخضر شودار من الجزائر ومناهل فتحي من السودان وجاكلين سلام من كندا وعبد العزيز الزراعي من اليمن وحسان عزت من سوريا، وأدارت الأمسية الشاعرة والإعلامية صفية الشحي من الإمارات، حيث تبارى الشعراء في تقديم نماذج من قصائدهم التي غطت مساحات من الوجدان والعاطفة والهموم الإنسانية المشتركة فتوهجت المشاعر وماجت الأحاسيس في بحر من عذوبة الكلمات الموحية والصور المبتكرة.

وفي اليوم الثاني من المهرجان قرأ كل من:

ساجدة الموسوي من العراق ودارين شبير من فلسطين وفوزي صالح من مصر وشيخة المطيري من الإمارات ويوسف عبد العزيز من الأردن وأديب كمال الدين من استراليا، وأدارت الأمسية الشاعرة والإعلامية اللبنانية لوركا سبيتي، وعلى غرار شعراء اليوم الأولى تعددت مزاجات النصوص بين الغزل والعتاب والعواطف، وتناغمت الأعماق الفلسفية لتشكل مع الكلمات الناعمة سحراً أضفى على كثير من القراءات بريقاً ظل يتردد عبر الفضاءات الافتراضية.

وقد تابع الأمسية العشرات من محبي الشعر الذين لم يبخلوا بتعليقاتهم عبر الفضاء الافتراضي مبدين اعجابهم بالشعر الذي يحلق فوق المحيطات لتصل الأصوات الشعرية العربية إلى جمهور نوعي تابع مجريات المهرجان طيلة يومين.

وجاء تنظيم هذا المهرجان تأكيداً لقيمة الشعر في الحياة العامة، وتثميناً لدور الشاعر الملهم والباعث على الأمل في المجتمع، وقد دأبت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية على إقامة المهرجانات والندوات والحلقات النقاشية ذات القيمة الفكرية العالية التي تضيف إلى الرصيد الثقافي الكبير الذي رسخته المؤسسة منذ تأسيسها عام 1987 وحتى الان، فضلاً عن توثيق كل الأنشطة الفكرية وإصدارها في كتاب قيم.


اللغة العربية وسؤال الهوية وإشكالية التواصل الحضاري:

نحو خصوصية عالمية للغة العربية

السلام عليكم

احتفالا باللغة العربية في يومها العالمي،

أشارك -إن شاء الله!- في "اللغة العربية وسؤال الهوية وإشكالية التواصل الحضاري: نحو خصوصية عالمية للغة العربية"،

مؤتمر "أكاديمية اللسانيات الدولية"، الذي يستمر من اليوم أربعة أيام،

رابط متابعة أعمال اليوم الأول:

https://youtu.be/2gwnUxyBNZQ

رابط ثان:

https://bit.ly/3EZKR

sgsfhgsh9593.jpg


ندعوكم لمشاهدة هذا الفيديو

الندوة الأسبوعية ل"مركز الحوار العربي" ستكون يوم الجمعة القادم بصيغة أمسية شعر وزجل وموسيقى تكريماً لمناسبة 27 سنة على تأسيس المركز في منطقة العاصمة الأميركية. لكن التكريم الأهم سيبقى لمن ساهموا فكرياً وعملياً في سنوات التأسيس الأولى والذين نفتقد وجودهم معنا الآن بعد رحيل أنفسهم عن هذه الأرض، وفي هذا الفيديو ادناه يظهر بعضهم في أنشطة مختلفة لمركز الحوار العربي، ومنهم: صادق سليمان، كلوفيس مقصود، طه جابر العلواني، سهيل بشروئي، عرفان شهيد، عبد الله حسن، فوزي الأسمر، أحمد ماهر السيد، عبد الكريم الكابلي ورشيد قباني (شقيق الشاعر نزار قباني)... رحمهم الله جميعا. 

ندعوكم لمشاهدة هذا الفيديو (مدته 24 دقيقة) عن احتفال "مركز الحوار العربي" منذ حوالي 10 سنوات بالذكرى الثامنة عشرة لتأسيس المركز (30/11/2012):

ويحتوي شريط الفيديو الذي أعدّه الإعلامي المغربي محمد سعيد الوافي (مع جزيل الشكر له) على دقائق قليلة تُعرّف بتجربة "مركز الحوار"

ثم يتضمن الفيديو مقتطفات من كلمات: الفنان المصري الأستاذ حسين فهمي، الأستاذ صادق جواد سليمان وصبحي غندور، إضافة لنص كلمات مرسلة من الدكتور كلوفيس مقصود والدكتور طه جابر العلواني، ومقطع موسيقي للفنان السوداني الدكتور عبدالكريم الكابلي.

لمشاهدة الفيديو:

===================================================

.. وشاركوا يوم الجمعة 17 كانون الأول/ديسمبر 2021

في ندوة "الحوار أونلاين" – رقم 177

الساعة 3 بعد الظهر بتوقيت العاصمة الأميركية واشنطن

(10 مساء في بيروت وعمّان والقاهرة – 8 مساءً بتوقيت غرينتش)

بمناسبة الذكرى ٢٧ لتأسيس "مركز الحوار العربي"

(مركز الحوار العربي تأسس في منطقة واشنطن يوم 18/12/1994)

أمسية شعر وزجل وموسيقى

يشترك فيها كل من:

  • الشاعر اللبناني الأستاذ يوسف عبد الصمد (من نيويورك)
  • الكاتب والشاعر اليمني الأستاذ زيد الوزير (من واشنطن)
  • الشاعر الفلسطيني الأستاذ وليد كيلاني (من تكساس)
  • الدكتور ادمون غريب (قراءات زجلية لبنانية)
  • الأستاذ محمد الشناوي (قراءات زجلية مصرية)

وتُختتم الأمسية بقصيدة وعزف موسيقى من الأستاذ محمد سعيد الوافي

الدعوة عامة  وللدخول الى "غرفة الحوار" اونلاين في المواعيد المحددة يجب الضغط على هذا الرابط :

https://zoom.us/j/2753028608

 =======================================

لمشاهدة تسجيلات فيديو لندوات سابقة:

https://www.youtube.com/channel/UCyuHAx1W67ILC7jurqmwAuw/videos


متحدثون يدعون في ختام "أسبوع العودة"

إلى إعادة الزخم للقرار الأممي 194

لندن، 12 ديسمبر 2021

عقد مركز العودة الفلسطيني، الندوة الرابعة من فعاليات "أسبوع العودة السنوي الثاني"، ناقش خلالهادعا متحدثون في ختام فعاليات أسبوع العودة، الذي يعقده مركز العودة الفلسطيني في لندن للعام الثاني على التوالي، إلى إعادة الزخم لقرار الأمم المتحدة 194 الخاص بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم

وانعقدت ندوة خامسة وأخيرة ضمن فعاليات "أسبوع العودة" تحت عنوان "73 عامًا من قرار الأمم المتحدة رقم 194"، وأدارتها ميكايلا رافيرتي وهي ناشطة مقيمة في إيرلندا تكرس جهودها للدفاع عن الحقوق الفلسطينية

قرار مركزي

وفي أولى المداخلات، شدد ميكو بيلد-ناشط يدعو إلى إنهاء الفصل العنصري ضد الفلسطينيين، على أن حق العودة قانوني مقدس للاجئين ولا يجب التفاوض حوله تحت أي ظرف أو شرط

ونبه بيلد إلى أن القرار 194 بالغ الأهمية وأهم قرار مرر لصالح اللاجئين الفلسطينيين في الأمم المتحدة

وتابع: لا بد أن نضعه في مقدمة الخطاب الفلسطيني ويكون مركزيا في الحوار حول القضية الفلسطينية ويجب أن يدفع به أمام المسؤولين وصناع القرار

ولفت بيلد الانتباه إلى أنه إذا لم يطالب الفلسطينيون باستمرار في تطبيق القرار 194 فإنهم لن يستطيعوا تفعيله وسيصبح أمرا صعبا

وأكد وجوب تنوير الأجيال الفلسطينية بأن تاريخ بلادهم كان حافلا وراقيا ونابضا بالحياة قبل أن تحدث عمليات التدمير والطمس للقرى الفلسطينية وتهجير سكانها عام 1948

وفي 11/12/1948 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار رقم 194 والذي جاء في الفقرة 11 منه بأن الجمعية العامة "تقرر وجوب السماح بالعودة، في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم، ووجوب دفع تعويضات عن ممتلكات الذين يقررون عدم العودة إلى ديارهم وكذلك عن كل فقدان أو خسارة أو ضرر للممتلكات بحيث يعود الشيء إلى أصله وفقاً لمبادئ القانون الدولي والعدالة، بحيث يعوّض عن ذلك الفقدان أو الخسارة أو الضرر من قبل الحكومات أو السلطات المسؤولة

ويدعو القرار إلى تطبيق حق العودة كجزء أساسي وأصيل من القانون الدولي، ويؤكد على وجوب السماح للراغبين من اللاجئين في العودة إلى ديارهم الأصلية، والخيار هنا يعود إلى صاحب الحق في أن يعود وليس لغيره أن يقرر نيابة عنه أو يمنعه، وإذا منع من العودة بالقوة، فهذا يعتبر عملًا عدوانيًا

من جانبه، قدم تيري ريمبل-عالم مقيم في كندا كان عضوًا مؤسسًا لمنظمة مركز بديل لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين الفلسطينية سردا الفجوات القانونية بين المبدأ والممارسة عندما يتعلق الأمر بحق العودة

وناقش ريمبل تلاعب عدد من الحكومات الغربية بالقرار 194 في محاولة لحرمان اللاجئين الفلسطينيين من حقهم غير القابل للتصرف في العودة

الجيل الجديد لن ينسى

بدوره، شدد الدكتور سلمان أبو ستة-المؤرخ والباحث الفلسطيني البارز ومن أبرز المدافعين عن حق العودة، على أن منع حق العودة للاجئين الفلسطينيين يعد جريمة بحد ذاته، مضيفا أنه لا يجب أن تستمر النكبة كصفحة سوداء في تاريخ البشرية

وأكد أبو ستة، أن الجيل الجديد من الفلسطينيين لن ينسى حق العودة والدليل على ذلك تحركاتهم في حي الشيخ جراح واللد وحيفا وفي أصقاع الأرض

ونبه إلى أن كثير من اليهود حول العالم باتوا يسألون عن حق العودة وكيف يمكن تطبيقه، حيث باتوا يدركون أنه تم تضليلهم لفترة طويلة

ولفت الانتباه إلى أن اللاجئين الفلسطينيين يمكنهم العودة بواقعية إلى وطنهم دون تهجير اليهود، مستندا بذلك إلى دراسات أثبتت تواجد أعداد قليلة من المستوطنين في 246 مكانا بينما معظمهم يعيشون في 50 موقعا داخل أراضي الـ48، أي أقل من 5 في المائة من المزاعم الإسرائيلية بتواجدهم في 924 مكانا

وقال إن فلسطين في قلب وبال كل فلسطيني، وغزة هي المحتوى الذي منه ينطلق حق العودة للاجئين، ومليوني نسمة من سكانه يعيشون في مناطق تبعد عن ديارهم الأصلية ساعات قليلة

وأضاف المؤرخ أبو ستة، أن الصهيونية يجب أن تنتهي بكل حروبها وعدوانها واحتلالها

فعالية سنوية

يشار إلى أن أسبوع العودة هي فعالية سنوية أطلقها مركز العودة الفلسطيني لأول مرة عام 2020 وتهدف إلى إحياء الذكرى السنوية لقرار حق العودة الفلسطيني رقم 194 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة (11 ديسمبر 1948)، وكذلك ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (10 ديسمبر 1948) بالإضافة إلى ذكرى تأسيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا (8 ديسمبر 1949)

ويستضيف "أسبوع العودة" أكاديميين ومفكرين ومؤرخين ونشطاء وفنانين من اللاجئين الفلسطينيين وجنسيات عربية وأجنبية أخرى، وانعقد هذا العام ضمن خمس ندوات على مدار 5 أيام

وتخلل هذا الأسبوع افتتاح معرض فني العاصمة البريطانية لندن، بمشاركة 11 فنانًا وفنانة من فلسطين وأوروبا، استمر من 2 إلى 12 ديسمبر

وبرزت في المعرض لوحات فنانين فلسطينيين تجسد عزيمة الفلسطينيين واتصالهم بأرضهم، وتركّز بشكل أكبر على واقع اللاجئين وغربتهم الممتدة عبر أجيال، وحلمهم بالعودة إلى ديارهم

لمزيد من التفاصيل حول أسبوع العودة الثاني أنقر هنا

https://prc.org.uk/ar/event/ReturnWeek


صدور العمل الأدبي الأول للأسير ثائر  حنيني

تقرير: فراس حج محمد/ فلسطين

sgsfhgsh9594.jpg

في حدود السبعين صفحة من القطع المتوسط، صدر في حيفا العمل الأدبي الأول للأسير ثاثر حنيني بعنوان "تحيا حين تفنى"، ويتحدث فيه الأسير عن بعض رفقائه في المقاومة معتمدا على حيلة سردية، تتمثل في إعادة سرد ما في دفتر مخطوط عثر عليه بعد مدة، كان أحد المناضلين ويدعى فادي يسجل فيه يومياته، ليكشف من خلال السرد أن حبيبته المدعوة في العمل بسلوى هي من كتبت هذه اليوميات. وفادي هذا هو فادي حنيني عم الكاتب أحد قادة وشهداء كتائب أبو علي مصطفى- الجناح العسكري للجبهة الشعبية، وقد استشهد في 18/12/2003 في عملية اشتباك مسلح في البلدة القديمة في نابلس مع الرفيق جبريل عواد. ويأتي الكتاب متزامنا مع الذكرى الثامنة عشرة لاستشهاده، وفاء لذكراه وذكرى رفيق دربهم جبريل عواد.

صمم الغلاف الفنان الفلسطيني ظافر شوربجي، وتصدرته صورة قرية الكاتب "بيت دجن" ، وكتب المقدمة المحامي الحيفاوي حسن عبادي، ويؤكد فيها أهمية كتابة الأسرى، فيقول: "يسلّط ثائر الضوء على بطولات رفاق دربه ليفيهم بعضًا من حقّهم، ويخصّ فادي وأمجد ويامن، مركّزًا على سيرة فادي البطوليّة، شهداء رسموا خارطة الوطن بدمائهم الزكيّة، وآن الأوان لكتابة سيرة كلّ من شهداء فلسطين، فهم يستحقّونها دون أدنى شك".

يستند الكاتب على أحداث حقيقية مرّت به ومعه، ويتخذ من بيت دجن قريته فضاء عاما للنص، من لحظة الانخراط في المقاومة وحتى استشهاد فادي، وعلاقته برفاقه الشهداء والمناضلين، وللمحافظة على الصدق الفني والالتزام الواقعي في النص، ترك الكاتب بعض الأسطر فارغة لعدم تمكنه من قراءة هذه اليوميات التي أصابها التلف بعد (18) سنة على كتابتها. ولم يقم بتعبئتها من توقعاته ليكمل تلك المواضع الناقصة.

ومن الجدير بالذكر أن الأسير  ثائر حنيني اعتقل في 1-7-2004 ومحكوم بالسجن عشرين عاماً على خلفية مقاومة الاحتلال، حاصل على بكالوريوس في التاريخ والاجتماعيات، ويعد لنيل درجة الماجستير في العلوم السياسة. نشر له عدد من الكتابات الكترونياً وفي الصحف العربية.


شاهدوا فيديو ندوة "الحوار أونلاين"

رقم 176

يوم الجمعة 10 كانون الأول/ديسمبر 2021

 

في يوم "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان"

حوار مع الدكتور هيثم مناع/ رئيس المعهد الاسكندنافي لحقوق الإنسان/ حول:

"راهنية ومركزية وعالمية القضية الفلسطينية"

YouTube Videoلمشاهدة الفيديو

https://youtu.be/YgYfKcOdWKs

***

YouTube Videoلمشاهدة الفيديو

ON-LINE meeting -- ALHEWAR CENTER

Friday, December 10, 2021

On the day of The Universal Declaration of Human Rights:

A conversation with Dr. Haitham Manna, President of the Scandinavian Institute for Human Rights

about "The Currency, Centrality, and Universality of the Palestinian Cause" (in Arabic)

YouTube Videoلمشاهدة الفيديو

https://youtu.be/YgYfKcOdWKs

***

.. وشاركوا أيضاً يوم الجمعة 17 كانون الأول/ديسمبر 2021

ندوة "الحوار أونلاين" – رقم 177

الساعة 3 بعد الظهر بتوقيت العاصمة الأميركية واشنطن

(10 مساء في بيروت وعمّان والقاهرة – 8 مساءً بتوقيت غرينتش)

بمناسبة الذكرى ٢٧ لتأسيس "مركز الحوار العربي"

(مركز الحوار العربي تأسس في منطقة واشنطن يوم 18/12/1994)

أمسية شعر.. وزجل.. وموسيقى

الدعوة عامة  وللدخول الى "غرفة الحوار" اونلاين في المواعيد المحددة يجب الضغط على هذا الرابط https://zoom.us/j/2753028608

===============================================

شاهدوا تسجيلات فيديو لبعض الندوات السابقة في "مركز الحوار العربي":

https://www.youtube.com/channel/UCyuHAx1W67ILC7jurqmwAuw/videos

 نأمل منكم حينما تشاهدون الفيديوهات ادناه على يوتيوب الضغط على: SUBSCRIBEوهو امر متاح لكل من لديه حساب على "جي مايل" أو لديه حساب على يوتيوب.

أيضاً نأمل منكم الضغط على اشارة   وأيضاً الضغط على كلمة SHARE حيث يمكنكم تحويل رابط الفيديو إلى تطبيقات اخرى تستخدمونها بما فيها إلى مجموعة العناوين لديكم

 فكل ذلك يزيد من عدد المشتركين في حساب "مركز الحوار" على "يوتيوب" ويفسح المجال في المستقبل لكي تضع خدمة "يوتيوب" اعلانات يُخصص بعض ريعها لصالح "مركز الحوار"


آخر مهلة للتَّرشُّح

لجوائز ناجي نعمان الأدبيَّة 2022

(الموسم العشرون)

ذكَّرت دار نعمان للثَّقافة أنَّ آخر مهلة للتَّرشُّح لجوائز ناجي نعمان الأدبيَّة للعام المُقبل 2022 (الموسِمُ العِشرون) تنتهي مع نهاية شهر كانون الثاني (يناير) 2022.

وهذي الجوائزُ مُشَرَّعَة أمام الجميع، في مجالات الأدب كلِّها، في أربعة أصقاع العالَم، وبلغات هذا العالَم ولهجاته من دون استثناء. والمعروف أنَّها تهدفُ إلى تشجيع نشر الأعمال الأدبيَّة على نطاق عالميّ، على أساس عَتق هذه الأعمال من قيود الشَّكل والمضمون، والارتقاء بها فكرًا وأسلوبًا، وتوجيهها لما فيه خير البشريَّة ورفع مستوى أنسنتها.

والجوائز غير محدَّدة لجهة العدد، وتتضمَّنُ نشرَ الأعمال التي تلقى الاستِحسان والاستِحقاق، جزئيًّا أو بالكامل، في كتاب أنطولوجيا الجوائز السَّنويّ المجَّانيّ الصَّادر من ضمن سلسلة "الثقافة بالمجَّان"، علمًا بأنَّ الحقوقَ في تلك الأعمال تسقطُ حصرًا، وفي خصوص النَّشر السَّابق الذِّكر فقط، لصالح المؤسَّسة النَّاشرة، مؤسَّسة ناجي نعمان للثَّقافة بالمجَّان.

تُقدَّمُ المخطوطاتُ في نسخةٍ واحدة، منضَّدة، وتُرفَقُ بها سيرةُ المؤلِّف وصورةُ بطاقة هُويَّته أو جواز سفره، بالإضافة إلى صورةٍ فنِّيَّةٍ له. وفي حال كانَ المخطوطُ بلغةٍ غير العربيَّة أو الفرنسيَّة أو الإنكليزيَّة أو الإسبانيَّة، تُرفَقُ به ترجمتُه (أو ملخَّص عنه في صفحتَين على الأكثر) بإحدى اللُغات السَّابقة الذِّكر.

تُستقبَلُ المخطوطاتُ بالبريد الإلكتروني على العنوان المذكور أدناه.

[email protected]

ويُشتَرَطُ ألاَّ يزيدَ عددُ صفحاتها على الأربعين، وألاَّ يكونَ قد سبقَ لها ونُشرَت أو حازت جوائز.

وأمَّا الإعلانُ عن الجوائز فيتمُّ في مهلةٍ لا تتجاوزُ آخر أيَّار (مايو) 2022، على أن يتمَّ توزيعُها مع أنطولوجيا الجوائز في آب 2022.

هذا، وينالُ حائزو الجوائز عضويَّةَ دار نعمان للثقافة الفخريَّة، وهي عُضويَّة مدى الحياة تُكسِبُ صاحبَها بعضَ الصَّلاحِيَّات ولا تُرتِّبُ عليه أيَّ موجبات.

وسوم: العدد 959