السعودية وتركيا
إيران والعراق.. وحزب الله
مصر والأردن..
إسرائيل أميركا..
صلاح الدين الطوخي .. فرنسا
فرنسا والدول الغربية. والقاصم المشترك لكل هؤلاء الأطراف
في الملف السوري.. مصالحم الخاصة فمنهم من يساعد النظام
في القتل ؟ ومنهم في المال؟ ومنهم بالسلاح .؟؟
والجميع يعلم بأنه ليس هناك صداقة دائمة بل هناك مصالح دائمة
ومع إستمرار إنتفاضة ؟ أوثورة الشعب السوري أصبح الجميع
قلقاً وهم ليسوا متفقين إلى الأن على تسمية ما يجري في سوريا
ولا أحد يريد أن يقول إن سوريا الأن مغتصبة !! والمغتصب
فئة من شعبها مؤلف من مجموعة عسكريين مع رجال أعمال
يتحكمون بسوريا ولن يصدقوا إنهم فى زوال الأن ..
وكل هذه الدول تقدم المساعدات للنظام فمنهم بطريقة مباشرة
ومنهم بطريقة غير مباشرة وإلى الأن لم يجدوا بديلاً عن هذه
المؤسسة من أجل إستثماراتهم في سوريا فهم لايرون الدم يسيل
في كل يوم ويا للعجب الدم السوري لونه أحمر!!
فهم يريدون أن يكون لون الدم السوري أصفر .. بلون الذهب!
أو أسود بلون البترول ! وأبشر الشعب السوري اليوم لأن الصين
وروسيا يدرسون بعناية عن مشروع لتحديد والإتفاق على لون الدم
السوري وأعتقد إنهم يريدون العينات أكثر فأكثر .. وكل يوم حتى
وشركات الأمن في سوريا توفر لهم المزيد كل يوم .
وهذا يسمى في سوريا الأن مشكلة أخلاقية .