رزان النجار شهيدة فلسطين
                        14حزيران2018                    
                            
                            حماد صبح                        
                                            
رحمةً كانت رزانُ ، وائتلاقات أصالهْ
تسعف الجرحى حنانا في رشاقات غزاله
قلبها للأرض يصبو في حنين وولوع
وبعينيها بريق من حزينات الدموع
لم تهب قتلا قريبا قابعا خلف السواتر
يرقب الحشد بروح برِقت هول مخاطر
***
غربت شمس رزانَ ؟! لم تغب شمس رزان
غرب القاتلُ وغدُ الروح بالإثم الجبان
***
بسمةَ الحب رزانُ وشموخ الوطنيهْ
لك منا الحب فيضاً ، يا سنا الروح البهيه
وسوم: العدد 776