نطوي مواجعَ درْبنا
01آذار2014
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
إني لتصفعني الحوادثُ وأرى بهنَّ العــــــــادياتِ نيوبُها فأصدُّها وأنا المحبُّ لمن علا هانتْ جراحاتُ الأبيِّ جميعُها ظِــــــلُّ العقيدة وارفٌ يحيا به يا لاعنَ الظلمــــــاتِ إنكَ عاجزٌ صَدِّرْ لنا الأمَـــلَ البَهـِيَّ تفـاؤلا ً | والضناوأسىً يفيضُ من الفؤاد بَرَزَتْ ويعوي في جوانبها الخنا فوق السفاسفِ و الضحالةِ والأنا ليذوقَ في آلامهـــا أحلى المنى حُـرٌ وفيه يرى المفاوزَ سوسنا وأمام عينكَ شاخصٌ هذا السَّنا نحيا بـه نطـوي مواجـِـــعَ درْبنا | تمَكـَّنا