بشرى
                        14نيسان2022                    
                            
                            د. محمد الخليلي                        
                                            
ما دامَ أبوهُ يرثيهِ
والدمعُ بعينيهِ جَمُدَا
؛ ويقومُ خطيباً يهدينا
لمقامِ شهيدٍ إذْ صَعَدَا
؛؛يصَّبَّرُ في مَعْلَمِ حَزَنٍ
ويزيحُ عن القلبِ الكَمَدَا
: يا "فتحي" سطَّرْتَ كتاباً
سيكونُ مناراً ما خلدا
وسوم: العدد 976
