أحزب الله أم لللات رُدّوا ؟
22حزيران2013
د. شفيق ربابعة
أحزب الله أم لللات رُدّوا ؟
د. شفيق ربابعة
قسم العلاقات العامة والإعلان
كلية الإعلام / جامعة اليرموك
أرى الأيام تكشف كلّ أحزب الله قد عٌرّيت فعلا بأرض الشام قد ابديت حقداً هجمتَ على قُرىً عزلاء ظلما حقودٌ طائفيٌّ ,أيّ دين فكم طفلا قتلتَ وكم نساءً ستلقى الله مُسْوَداً كئيبا وفي الدنيا ستلقى بعد حين هي الأيام قادمة وعهدي ولن تغدو دماء الأهل هدراً سينهيك الاشاوس في قتالٍ هي الأيام ذي حربٍ سجالٍ تناصر من بغى في كل حدب وأرض الشام أمست مينمارا وفي ارض العراق أرى قتالا فيا اسفي على عربٍ نيامٍ ويا عجبا أيقتل كلّ سني إله الكون أنت ملاذ قومي عليك بطغمة كفرتْ وضلّتْ أحزب الله أم لللات رُدّوا وفي هذا دروس للنشامى | زيفٍوإنّ البعض مثل بني وجرمك قد تزايد في القُصيرِ وسوءا ماثلا طول المسيرِ كما التاتار بالفعل الحقير يتيح إليك تقتيل الصغير وكم شرّدت أهلا بالنفير لتُلقى بعْد بالنار السعير جنود الحق في يوم عسير سيثأر منك ناكر مع نكير سيأتى اليوم , إنّي بالنذير بذاك اليوم , يا سوء المصير خدعْتَ الناس في زيّ الأمير ورأس الكفر قد دَعَم (النُصيري) بقتل الأهل في عيش مرير كما في الشام بل نفس المدير ويا أسفي على حزب ضرير وللتشييع ملبوس الحرير وانت الله في الدنيا مُجيري وساءوا للصغير مع الكبير وما نفع اللحاء بلا ضمير أرى التشييع بالأمر الخطير | النضيرِ