الدرس الأول – الفلوجة
11تشرين12014
سامي احمد الموصلي
سامي احمد الموصلي
اسمع خطى الدرب يطويها صدى عجل سوح الجهاد بدت في كل معترك اسلك دروب جهاد الدين ملتحفا إن كنت لا زلت في لغو المقال هوى جاءت بفلوجة الأبطال ماثلة هذي نماذج أبطال العراق غدت بضع بأعدادهم في ساح ضائقة دين يحركهم، دين يغذيهم قد قال قائلهم وضح النهار هنا من شاء أن يدخل التاريخ فهو هنا ليست مقالات إعلام وتلفزة فلوجة ضحكت في وجه شاهدها ولو رأيت وجوها كالصخور بدت حم القتال لديهم وهو مقتلهم جاؤوا على زنة الأفعال قولهم فلوجة أي أبطال صنعت لنا عادت جنود لأمريكا بك انذبحت جاءت إليكم بقبض الكف ملتهبا جاءت إليكم وقد حدت نواجذها جاءت عليكم بدبابات صنعتها جاءت وما تركت زندا يشد بها قلنا وعن بعد قد ضاعت مدينتنا قلنا وقد سكبت عين الدموع ما هكذا يصنع التاريخ مختبل حتى اذا فرجت أسنان معركة قد صابنا بهل، بل صابنا عطل لكننا حينما عدنا لصحوتنا كم من قليل غدا في بعض معركة صدق النبوة صدق الوحي نشهده ما مدفع او بدبابات معركة قد كان نصرا ولكن صدق آيتنا أبطال فلوجة الأبطال صورتهم يا بارك الله أبطالا ديانتهم فللشهادة تفعيل بمعركة قم عند ذكر شهيد مات محتسبا وبالصلاة على الهادي وصحبته | فاركض مع الدرب إما شئت راياته رفعت يا أيها الرجل روح القتال وشمر أيها البطل فاطرح مقال الهوى فالأمر مختبل للأعين الرمد من قد صابه الجفل في كل معركة تحكي وترتجل قالوا هو الموت أو يحيا بنا الأمل دين جهادهم إما أتى الأجل إن الشهادة روح الدين فاهتبلوا باب على دوحة الإسلام ينفتل إن المقال هنا بالموت يكتمل لما رأته على الإسلام يقتتل ما قام قائمهم إلا له جلل لكنهم رفضوا ان يحكم الوجل ليكتبوا نصرهم بالدم يغتسل حتى غدا قائل الأشعار ينخذل أشلاء جسم على الأعلام تمتثل نارا على كف عفريت لها جفل بطائرات علت والجو يشتعل وفي دروع لها في سمعنا طبل عزما وقبضا وحقدا كله زلل وضاع فيها نساء الحي والطفل دما وقد بكينا بإشفاق ومن وجل وقد دعونا لكم والله متكل عن انتصار مهيب ملؤه القبل بل صابنا بهتة التصديق والخبل جاءت لنا صورة الأصحاب تنتقل هو الكثير بحب الله يقتتل عند القتال جهادا ليس ينخذل او كل طائرة في الجو تحتفل قرآن ربي به الإيمان يشتغل في القلب من صورة الأصحاب تنتهل قد أبطلت سحر أمريكا لمن غفلوا غير الحديد وبارود له افل فيها وبالحمد والدعوى لمن قفلوا هذا الحبيب ومنه القول والعمل | تنتقل