شهداء قادة حماس
06أيلول2014
د. شفيق ربابعة
د. شفيق ربابعة
شهداء غزّة قد سموتم يا رائد العطّار يا بطل الفلا وكذا أبو شمّالة البطل الذي ورفيقكم برهوم خاض معاركا شهداء حق قد قضيتم, إنّكم غَدْرُ اليهود به خيوطُ خيانة غار اليهود قبيل فجر دامس واستُشهد الرفقاءُ بعد تردّم لن تُنتسَوا فلقد تركتم أخوةً أذكوا العيون عليه في كلّ الذرى لم تبخلوا بدمائكم. ذا فوزكم قلْب المجاهد في الحياة مدافعا لولا الخيانة ما دروا بمكانكم ولكم تعاون مع يهود طغمةٌ خان الإله ودينَه وعروبتي هو كالذليل بعيشه وبموته إنّ التجسّس في الحقيقة مؤلمٌ دلّ اليهود على منازل أخوةٍ شهداء غزّة قد كفاكم عزّة الله يرحمكم وينصر غزّة ويكون للإسلام عونا دائما | للسمايا قادة كنتم مثالا قرّعت أعداء الإله مقاوما قضّ المضاجع لليهود فجُرّما ضد العدو وصاح منك تألّما للمجد أسٌّ قد غدوتم أنجما من بعض خُوّان أذاعوا المعْلما دكّوا البناية والبناء تردّما عند النزال ثبتموا, أسْد الحمى من بعدكم, و(الضيف) قاد المقْدِما قاد الرفاق وكان شهما مُلْهما نيل الشهادة مطلب وله هما عن دينه , عن عرْضه, بذَل الدما ويلٌ لمن خانوا وزادوا اليُتّما من خان غزّة كان حقّا مجرما رمز الخساسة باليهود قد احتما يا ويله, فبحضن صهيون ارتما يا ويح من خان العروبة أو وما ويل له, هل ذاك يبدو مسلما؟ نيل الشهادة بات امرا أعظما ويزلزل الأعداء في كلّ الحمى ويطيح فيمن خان ذاك المُعْلِما | مُكْرَما