براميل الحقد الأسود
06أيلول2014
أبو احمد البغدادي
أبو احمد البغدادي
هي البراميل حقد أسود ضاري هي البراميل ايران لها نسب هي البراميل صنع الموت تقذفها وداعش حجة الكذاب ينسجها من قبل بشار يلقيها بلا خجل من يقتل الشعب حقدا دونما وجل لابد يوما يذوق النار مشتعلا هي البراميل في جبن تقاذفها هي البراميل ما صابت ولا انتصرت والشعب في لغة التاريخ مشهده لا الطائفية، دين الفرس مذهبنا من يجعل الأجنبي في دفع حجته في خطة الموت من تزويد أسلحة وفي صواريخ موت الشعب يقذفها لابد يوما يقول الشعب كلمته أين الشعارات من شيطان أكبرهم أين الأكاذيب في دعوى عداوتهم أما الجوار فلا تسأل حقيقته كذب ،خداع، وتخويف بأسلحة اليوم قد كشفوا عن دينهم علنا ايران أمريكا أمريكا لإيران الكل لعبتهم وفق السياسة في كل الأكاذيب هذا اليوم ينشرها هذي البراميل صنع الغادر انفجرت ايران صنعتها للغدر سطوتها كل الحقيقة من ايران تبرئة هذا العراق غريقا في مؤامرة هذي مؤامرة للفرس مخزية شعب يوحده دين بلا ترة شعب العراق وإن صمتا تآكله شعب يثور على ظلم بفورته ما صام يوما على ذل يخاتله شعب يدك صروح الكفر في ثقة شعب يطيل مران النصر ملعبه من غضبة الشعب ضد الظلم ثورته الشعب بحر دماء فيه تضحية صبرا وصبرا غدا قد قال قائلنا صلى الاله على من كان قدوتنا | فيها يزمجر حقد الفرس ثأر لأمريكا قد جاءت بإصرار على النساء ,على الأطفال في الدار كفر اللسان بإعلام وإظهار واليوم للمالكي عار على عار يلقي البراميل للتفجير بالنار فيها من الشعب أو تدبير ثوار سلاح جو بحقد قاتل ضاري فالأرض يمسكها شعب بها داري بالدم يكتب نصرا لا بأشعار ولا الأكاذيب من تأليف فجار فرس وأمريكا في تقديم أفكار وفي استشارات تكتيكات مضمار فوق البيوت بإعلان وإسرار بالحق والصدق ثأرا أيما ثار كيف استحالت ملاكا عند كفار ؟ كيف استحالت حوارا بين زوار ؟ في جيب ايران يغدو بيع دولار هذي حقيقتهم من دون إنكار العلقمي هنا بياع أو شاري قط يمازح فأرا دون إضرار كف الصداقة أشرارا لأشرار برميل حقد على شعب كتذكار حقدا وغلا على شعب كإعصار فالقادسية لا زالت بلا ثار فالمالكي هو المعيار للعار من صنع امريكا في صمت وأستار على العراق دماء نهرها جاري قد جاءه اليوم غدار بإنذار صبرا على طغمة في حكم أقذار شعب كتابته التاريخ بالنار إلا وجاء بعز عند إفطار عند الصراحة في حق ومقدار لا في السياسة او في مكر مكار ما للبراميل دفع عند غدار للدين والحق سيفا جد بتار عند اللقاء على نصر وأنصار في الدين صولته في وجه كفار | بالثأر