حياةُ المؤمنِ
11تشرين12008
شيماء الحداد
شيماء محمد توفيق الحداد
اللازمة:
| حـيـاتـي كلُّها سعيٌ بـأوطـاني نعيدُ حكا فـإيماني يضيءُ ظلا وَقـرآني سلاحُ الحقْـ | لـخـيرِ الدِّينِ وَالدُّنيا يـةَ الأمـجادِ، قمْ هيَّا! مَ عيشي؛ إذْ بهِ أهنا[2] قِ، دسـتـورٌ بهِ نحيا |
اللازمة
| أعيشُ كأنَّني آسٍ[3]؛ وَأمـسحُ حزنَهُ بالحبْـ وَأح_ـزنُ إنْ أراهُ الآ وَقدْ كانتْ خيولُ الحقْـ | أداوي هـمَّ مـقـهورِ بِ وَالإحـسانِ وَالخيرِ نَ في ضيقٍ وَفي كَدَرِ قِ تـجلو شقوةَ البشرِ |
اللازمة
| أجولُ بكلِّ أرضٍ في حياةُ النَّاسِ قدْ أضحتْ لـماذا يا شعوبَ الأر لـمـاذا وَالـحياةُ الآ | ذهـولٍ بـلْ وَإعياءِ؛ مـطـيَّةَ أمرِ أهواءِ ضِ لمْ تلجوا بإسلامِ؟! نَ قدْ زخرتْ بآلامِ؟! |
اللازمة
| جموعُ النَّاسِ لمْ تعرفْ لأنَّ الـفِـسْقَ أعماها أريـدُ العزَّ وَالنَّصرا وَإسـلامـي سلامٌ منْ | هـنـاءً أوْ مسرَّاتِ؛ فـعـانتْ منْ مشقَّاتِ أريـدُ الخيرَ وَالبشرى إلـهٍ قـدْ قضى أمرا |
اللازمة
| رسولُ اللهِ علَّمنا؛ رسولُ اللهِ أخبرنا؛ فـإمَّا دارُه ُ سَقَرٌ، تخيَّرْ يا أخي لكنْ! | نكافحُ شرَّ شيطانِ مصيرُ العبدِ إثنانِ؛ وَإمَّا دارُ رضوانِ لِـتحملْ زادَ قرآنِ |
اللازمة
الوزن: بحر الهزج
![]()
[1] ألَّفتُها في السَّادسة عشرة من عمري
[2] أي: أهنأ، خُفِّفت لأجل الوزن، وهذا جائز
[3] أي: طبيب