إشراقة

كنت سألتقط أجمل إشراقة، وعلى يدي طفلي الصغير وفجأة بحر من الأولاد اغتالني وهم يتراكضون قبل الفجر إلى مدارسهم، هناك جلست على عتبة بيت   لأستدل طريق العودة ولكن حاولت صبية مساعدتي ظناً بأني متسولة كما قالت سأحضر لك 15شاقلا وقبل إحضارهم لملمت نفسي حاملة صغيري ولحقت بالأطفال المتمرنين على قطع الطريق الوعرة والحواجز الشائكة  ،وإذ بصهيوني يشد يده على زناد بارودة كادت تقتنصني،

لولا أن استيقظت..

وسوم: العدد 752