شرفات للحنين..

عبد الرزاق اسطيطو
stitoabderazak@gmail.com

شوق

نمشي كما نشتهي

أنا والحرف والخيال في درب لا ينتهي

تغرينا العبارة بفتنتها

فنبيت بالقرب من جنانها

إن شدنا الشوق إليها

من ينابيعها نرتوي.

..............

عشق

أقول كيفما أشاء

وأعشق من الحروف

والبلاغة..

والشعر ..

والخطابة ما أشاء

وأمضي بخيالي ساعة الغروب

كجدول حيث يمضي فيض الماء

وسوم: العدد 999