(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)

fxhgsfgjj941.jpg

عندما قُدِّمتْ جنازة محمود قصَّار اليوم للصلاة عليها بمسجد عبدالله عزام بالهاشمي الشمالي عرَّف الإمام عليه بقوله: لقد كان هذا الشاب العشريني من عمَّار المسجد، بما في ذلك صلاة الفجر، وقد نشأ في طاعة الله، وشهد بذلك جيرانه أيضاً:

سبعة في ظلِّ ربٍّ منعمِ

، وسواهمْ في حَرورٍ مظلمِ

لشبابٍ في الهدى قد نشَأوا

، وعلى دينِ الإلهِ المُكرمِ

، وفؤادِ عالقٍ في مسجدٍ

؛ فبيوتُ اللهِ خيرُ المَغنَمِ

إنَّ محموداً لهُ شطراهُمَا

شهدَ النَّاسُ بذا ملىءَ الفمِ

طبْتَ حيَّاً، ثمَّ ميْتَاً حِبَّنَا

طرْ بذا نحوَ سماءِ الأنجمِ

وسوم: العدد 942