برقيات وتغطيات 818

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن فوز

"عائلة ستيتكيفيتش" بلقب شخصية العام الثقافية

لدورتها الثالثة عشرة

 clip_image002_c4b95.jpg

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن فوز الباحثين الأستاذ الدكتور ياروسلاف ستيتكيفيتش وزوجته الأستاذة الدكتورة سوزان ستيتكيفيتش بجائزة "شخصية العام الثقافية" للدورة الثالثة عشرة 2019.

ومن المقرّر أن يُقام حفل تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب بتاريخ 25 أبريل القادم، في مسرح البلازا – متحف اللوفر أبوظبي. 

وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، والعضو المنتدب لرئيس مجلس أمناء جائزة الشيخ زايد للكتاب إن "عائلة ستيتكيفيتش أسهمت في نشر وتعزيز مكانة الثقافة العربية، عبر تكريسها لجهود التعريف بها لدى غير الناطقين باللغة العربية، وبخاصة في الدول الغربية، عبر تقديم أعمال بحثية ومعلومات قيّمة عن ثقافتنا، لتثري أدوات قراءتها كما أنّها لعبت دوراً جوهرياً في تطوير هذه الأدوات".

وأضاف معاليه أن اختيار عائلة ستيتكيفيتش للفوز بهذه الجائزة المرموقة يأتي انسجاماً مع أهداف الجائزة ورسالتها في أن تكون الثقافة جسراً للتواصل والحوار وفهم الذات والآخر، بما يعلي من قيم التسامح بعيداً عن أي لون من ألوان التعصب".

بدوره أشار سعادة الدكتور علي بن تميم أمين عام الجائزة إلى أنّ فوز عائلة ستيتكيفيتش بشخصية العام الثقافية جاء نتيجة لعدد من الاعتبارات، أبرزها الإضافة المتميزة التي قدمها الباحثان للثقافة العربية والأدب العربي للناطقين باللغة الإنجليزية، وإحياءً لتقليد عربي أصيل لتكريم العائلات التي يشترك أفرادها في بناء مشروع بحثي معرفي ذي آثار إيجابية في خدمة الثقافة العربية والتعريف بها، فقد عرف العرب عائلات استطاع أفرادها النهوض بمشروعات ثقافية ضخمة كعائلة تيمور في مصر و عائلة البستاني في لبنان، كما عرف الشعر العربي عائلات شعرية ربطت بينها قرابة الإبداع في الماضي والحاضر، وهي ظاهرة تكاد تكون قد تلاشت، لهذا تسعى جائزة الشيخ زايد لكتاب إلى تسليط الأضواء عليها".

وأضاف د. علي بن تميم إلى أن الباحثين اختارا الشعر العربي ليكون ميداناً للدراسة والتحليل، وهو مجال يتطلب استعداداً خاصاً ومعرفة عميقة بلغة الشعر وما فيها من مجازات وأخيلة تنطوي على محتوى ثقافي متعدد، حيث قدم كل منهما دراسات مرموقة في هذا الميدان، تؤكد مستوى اطلاعهما الموسوعي والشامل لهذا الفن الذي يعد  ديواناً للعرب، كما تكشف  عن قراءة نقدية عميقة لهذا الشعر في ضوء مناهج نقدية حديثة، ومنظور قادر على إدراك تحولات الخطاب الشعري العربي".

ويعمل الأستاذ ياروسلاف، أستاذاً في الأدب العربي بقسم اللغات وحضارات "الشرق الأدنى" في جامعة شيكاغو. كما أنه باحث في قسم الدراسات العربية والإسلامية، بجامعة جورجتاون في العاصمة الأمريكية واشنطن، وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الأدب العربي عام 1962 من جامعة هارفارد.

وقدم الأستاذ ياروسلاف عدداً كبيراً من الدراسات والبحوث التي تتناول الثقافة العربية، وتسعى إلى تقديمها على نحو منهجي، إذ تناول في دراساته اللغة العربية الأدبية وتطوراتها المعجمية، كما شغلته الشعرية العربية الغنائية، وجاء كتابه "صبا نجد: شعرية الحنين في النسيب العربي الكلاسيكي" تجسيداً لهذه الحالة الشعرية الغنائية. إذ يعتقد أن الشعر العربي أصلاً وفي معظم الأحوال، شكلاً وموضوعاً، هو شعر غنائي، وعن ذلك يقول ياروسلاف "من هذا المنطلق كان لا بد أن نبدأ مع القصيدة العربية الكلاسيكية. ووجدت أن الحنين مسيطر على الروح العربية. وكما هو معروف فالقصيدة تبدأ بالنسيب، تتعامل مع شيء شبه رثائي، الشعور بالحزن، وفقدان شيء والحنين إلى شيء آخر. لكنني لاحظت أن الغنائية كأنما بدأت تكتسب صفة سلبية في بعض الدراسات النقدية العربية، وهنا أتساءل كيف يمكن لشيء يكشف لنا النفس العربية الشاعرة، أن نسميه سلبياً، السلبيات نوع من اليأس وعدم إمكان العمل، وهذا ما لا يمكن أن يوجد في الشعر العربي الأصيل. الحنين إذن هو سر الخلاص أكثر منه الاستسلام إلى اليأس."

وقد سعى ياروسلاف في كتابه "العرب والغصن الذهبي " الذي استغرق العمل فيه قرابة عشرين عاماً  إلى  النفاذ إلى البدايات المبهمة  للتاريخ العربي، وتوصل إلى التاريخ الفعلي للقبائل العربية البائدة وبخاصة قبيلة ثمود التي استطاع أن يستنقذ تاريخها، كما قام بترميم حكاياتها وتحليلها في ضوء  قراءة بصيرة. وقد قدم حكاية ثمود العربية القديمة كإحدى الحكايات  التأسيسية الكبرى للثقافة للعربية منذ أقدم عصورها حتى اليوم، في سياق الفهم الحديث كما تناولتها المدارس النقدية الحديثة.

أمّا الأستاذة الدكتورة سوزان ستيتكيفيتش، فهي رئيسة قسم الدراسات العربية والإسلامية في جامعة جورجتاون – واشنطن، وهي المحرر التنفيذي لدراسات الأدب العربي، ودراسات بريل في سلسلة دراسات الآداب في الشرق الأوسط. كما عملت سابقاً محرراً في مجلة الأدب العربي، وهي حالياً عضو في هيئة التحرير.

وحصلت الدكتورة سوزان على درجة الدكتوراه من جامعة شيكاغو عام 1981، وعرفت بأعمالها الهامة والمرموقة عن الشعر العربي الكلاسيكي منذ فترة ما قبل الإسلام خلال الفترات الكلاسيكية الجديدة، والتي حظيت بفرصة نشرها باللغتين الإنجليزية والعربية. كما أنّ لها عدة كتب من أهمها كتاب "أبي تمام وشاعرية العصر العباسي" 1991.

وقدمت الدكتورة سوزان نموذجاً للباحثة المجتهدة، التي سعت في كتبها وبحوثها لاستكشاف الشعر العربي منذ العصر العباسي، وشكلت دراستها عن أبي تمام منطلقاً لفهم الشعر العربي في تلك الحقبة وما تنطوي عليه من جماليات.  يتناول  الكتاب حياة أبي تمام وما أحدثه من تجديدات  في الأسلوب الشعري وتفنيد الآراء التي عارضت هذه التجديدات وتصحيح النظرة لشعر أبي تمام، إذ تتناول في الجزء الأول التقليد النقدي العربي والخلاف حول البديع، وفي الجزء الثاني تقدم قراءة متعمقة وتحليلٌ لخمس قصائد في المديح لأبي تمام، أمّا الجزء الثالث فقد خصصته لدراسة مختارات شعرية من ديوان "الحماسة" ومنهجه في تلك المختارات وأهميتها بين المختارات الشعرية العربية.

كما كانت دراستها عن "لزوميات أبي العلاء المعري" منطلقاً لقراءة تحولات نوعية في الشعر العربي، فقد قرأت شعر المعري تحت عنوان" من المجتمع إلى المعجم: من التصويرية إلى التجريدية في شعر أبي العلاء المعري". كما  قرأت الأستاذة سوزان  القصيدة العربية من منطلق أسطوري – انثروبولوجي يتمثل في طقوس العبور، إلى غير ذلك من الدراسات المهمة في مجالات الشعرية العربية.

استطاع الباحثان خلق حالة إيجابية فاعلة على المستوى العالمي بخصوص قراءة الأدب العربي بين الباحثين في الغرب، وإعادة النظر في طرائق قراءة الاستشراق للشعر العربي على نحو يتعامل مع الثقافة العربية بعيداً عن أي مركزية وبروح بحثية تتحلى بالتسامح والبعد عن أي لون من ألوان التعصب والمواقف المسبقة.

وقد حظي العديد من أعمالهما بالترجمة إلى العربية وأحدثت تأثيراً إيجابياً واسعاً وكان لحضورهما الفعال في المؤتمرات الثقافية في العالم العربي دور مهم في إحداث تفاعل ثقافي خلاّق.

يُذكر أن الفائز بلقب "شخصية العام الثقافية" يمنح "ميدالية ذهبية" تحمل شعار جائزة الشيخ زايد للكتاب وشهادة تقدير بالإضافة إلى مبلغ مليون درهم إماراتي.

يذكر أن فرعي "التنمية وبناء الدولة" و"الترجمة" تم حجبهما لهذه الدورة.


صدور ثلاث قصص للأطفال لجميل السلحوت

clip_image004_dfbea.jpg

clip_image006_c7f8e.jpg

clip_image008_9481c.jpg

القدس:2 نيسان- ابريل- 2019، عن دار إلياحور في أبو ديس-القدس صدرت ثلاث قصص للأطفال للأديب المقدسي جميل السلحوت وهي:

-      كنان وبنان يحبّان القطط، وتقع في 22 صفحة من الحجم الكبير.

-      ميرا تحبّ الطّيور، وتقع في 12 صفحة من الحجم الكبير.

-      النّمل والبقرة وتقع في 10 صفحات من الحجم الكبير.

وقامت فاطمة جبر برسومات القصص الثّلاثة.

ممّا يذكر أنّ الأديب السلحوت كتب العديد من قصص والرّوايات الموجّهة لليافعين. كما صدرت له عشرات الكتب في الرّواية، أدب السّيرة، أدب الرّحلات، التّراث الشّعبيّ، الأدب السّاخر واليوميّات، كما كتب مئات المقالات الأدبيّة والسّياسيّة.


الصالون الأدبي بوجدة

يعلن عن نتائج مسابقة الإبداع الشعري

دورة عبد الرحمن عبد الوافي – 2019

clip_image010_9ef01.jpg

أسدل الصالون الأدبي بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة يوم السبت 30 مارس 19 الستار عن نتائج مسابقة الإبداع الشعري في دورتها السادسة، دورة الشاعر عبد الرحمن عبد الوافي 2019، في حفل علمي وشعري وفني بهيج، بحضور ثلة من الأدباء والباحثين والمهتمين.

بعد الافتتاح بآيات بينات من الذكر الحكيم، استهل منسق الصالون، الشاعر سعيد عبيد، الحفل بكلمة ترحيبية، استعرض فيها حيثيات المسابقة التي دأب المركز على تنظيمها منذ ست سنين، مع خصوصية هذا الموسم التي تمثلت في الانفتاح على العالم العربي، علاوة على كونها أول تظاهرة أدبية تقام خارج الغلاف الزمني الرسمي لفعاليات "وجدة عاصمة الثقافة العربية" التي اختتمت رسميا أمس الجمعة، مما له دلالة بالغة على الاشتغال المخلص الممتد للمركز والصالون الأدبي الذي يتغيا بناء الإنسان، دونما الحاجة إلى مناسبات موسمية.

هذا، وقد تضمن الحفل الذي سيرته بلمسة فنية الشاعرة البتول محجوبي، والشاعر محمد النابت، فقرتين رئيستين، تضمنت أولاهما مداخلتين علميتين حول تجربة الشاعر الذي تحمل الدورة اسمه، د. عبد الرحمن عبد الوافي، سلط فيها د. محمد بلاجي الضوء على مراحل تطور مساره الفني من المرحة الذاتية إلى المرحلة النبوية، وتناول فيها د. نور الدين ناس الفقيه دلالة امتداد المديح النبوي الملحمي لدى المغاربة الذين برزوا فيه منذ القدم، ليتقدم الشاعر حسن الأمراني بشهادة في حق عبد الوافي، معتبرا إياه شاعر المغرب الملحمي مقابل المرحوم عدنان علي رضا النحوي، شاعر المشرق الملحمي، ولتختتم الفقرة الأولى بنماذج من شعر عبد الوافي شنف بها الشاعر أسماع الحضور، وألهب عواطفهم، متناولا فيها مواضيع نبوية وقومية ووجدانية.

أما الفقرة الثانية – بعد فاصلين فنيين بقيادة الفنان ذ. عبد العالي بنعبيد وتلميذاته من ثانوية القدس الإعدادية – فقد استهلها الشاعر بوعلام دخيسي بتلاوة تقرير لجنة تحكيم المسابقة لهذا الموسم، والتي تشكلت – علاوة عليه - من الشاعر محمد علي الرباوي والدكتور طارق غرماوي، مبينا طريقة اشتغال اللجنة ضمانا لأقصى حد من الموضوعية، ومجريات مداولاتها، وما وجدته من صعوبة، ثم ما أسفرت عنه من نتائج، مع الإشارة إلى أن اللجنة قد قامت بفرز وتدقيق أكثر من مائتي 200 نص، من مختلف الدول العربية، لسبعة وستين 67 مشاركا.

هذا وقد فاز بلقب هاته الدورة الشاعر ناصر زين من البحرين بعلامة 52 نقطة على 60، عن قصائده "أبجدية الماء والهوية" و"حلم يفترش وَرد الحنين" و"من عيون الياسمين"، ليتلوه في المرتبة الثانية الشاعر بسام عبد الحكيم وهيب من العراق بعلامة 50 نقطة، عن قصائده "همهمات ما بعد الحرب" و"نبوءات العرّاف الأخير" و"ما تيسر من الوله"، وليحل الشاعر المصري أحمد مصطفى إبراهيم (أحمد نناوي) في المرتبة الثالثة بعلامة 48 نقطة، عن قصائده "شيء من التجلي" و"كما لو كنت أعرفه" و"لطفولة أخرى يعود". كما نوهت اللجنة بقصائد كل من الشعراء عبد النبي نصر محمد من مصر، ومحمد العمراوي وخالد برادة من المغرب، ورضوان علوي من تونس.

وفي الختام، وفي رحاب ربيع الفن والجمال، استمتع الحضور الأدبي والفني النوعي بقصائد الثلاثة الفائزين عبر أشرطة مسجلة بالصوت والصورة لتعذر حضورهم الشخصي، واختتم النشاط بتسلم الشاعرة أمينة المريني شهادات الفوز التشجيعية بالنيابة عن الشعراء المتوجين، كما قدمت للشاعر المحتفى به هدايا محبة رمزية، علاوة على شهادات تقديرية لكافة المشاركين، لتختتم فعاليات النشاط بحفل شاي.


ديوان العرب تكرم عددا

من رواد الأدب، والفكر، والثقافة في القاهرة

clip_image012_ab41c.jpg

تقوم ديوان العرب بتكريم عدد من رواد، ورموز الأدب، والفكر، والثقافة في قاعة محمد حسنين هيكل في مبنى الأهرام الرئيسي في شارع الجلاء يوم الجمعة ١٢ نيسان أبريل ٢٠١٩ في الساعة الخامسة مساء.

وسيتم هذا العام تكريم كوكبة من رموز، ورواد الأدب، والفكر، والثقافة من أجيال مختلفة، بعضهم رحلوا عن عالمنا تاركين تراثهم الثقافي بيننا، وآخرون ما زالوا ينيرون لأجيالنا طريق المستقبل.

بهذا التكريم المتجدد تكون قد جمعت جيل الأجداد، والآباء، والأحفاد في باقة واحدة تزين بها ساحتنا الثقافية، وتؤكد بها على أنها لن ننس مبدعينا، ورموز ثقافتنا.

المكرمون هذا العام هم

المبدعون الراحلون

١ الدكتور عبد العظيم أنيس، مفكر، وناقد أدبي، وباحث في التراث العلمي العربي.

٢ الروائي أبو المعاطي أبو النجا، أديب، وروائي.

٣ الدكتور أبو بكر يوسف، كاتب ومترجم الأدب الروسي للعربية، مصر.

٤. الكاتب، والصحفي عبد العال الباقوري، مصر.

المكرمون الذين ما زالو يتحفونا بإبداعاتهم.

١ الروائي صنع الله إبراهيم، مصر.

٢ الدكتور على القاسمي، باحث وعالم لغوي، العراق.

٣ الباحث رفعت السيد أحمد، مدير مكتب يافا للدراسات، مصر

٤ الدكتور أحمد بلحاج آية وارهام، شاعر، وناقد أدبي، وأكاديمي مغربي،

٥ الدكتور علي نسر، ناقد أدبي، وباحث، وشاعر، لبنان.

٦ الوائي صبحي موسى، مصر.

٧ الكاتبة، والصحفافية أمينة النقاش، رئيس تحرير الأهالي، مصر.

٨ الباحث أحمد الدبش، باحث فلسطيني في التاريخ القديم.

٩ الشاعر سمير عبد الباقي، مصر.

١٠ الروائية بهيجة حسين، مصر.

١١ الشاعرة زهور العربي، شاعرة تونس.

١٢ الشاعرة رولا عبد الحميد، سورية.

١٣ الكاتب إبراهيم مشارة، كاتب جزائري.


حوار مع الدكتور سهيل الغنوشي 

رابط/لنك لسماع أمسية "غرفة الحوار اونلاين" رقم 49:

حوار مع الدكتور سهيل الغنوشي عن:

"أفكار حول كيفية التعامل مع حالات العنصرية والتطرف والإسلاموفوبيا"

يوم الأربعاء 3 نيسان/أبريل 2019

لسماع التسجيل يجب وضع هذا "الباسوورد":

Hewaronline040319

بعد النقر على هذا الرابط:

https://alhewarcenter.my.webex.com/alhewarcenter.my/ldr.php?RCID=9138bb8360f295b90c263f0ceed3fb68

 

(الرجاء تجاهل النص الموجود باللغة الأنجليزية على شاشة الفيديو وبدء سماع ومشاهدة الفيديو من خلال النقر على السهم الموجود على جهة يسار ادنى الشاشة. أيضاً، الرجاء الضغط على الصورة الموجودة في زاوية الجهة اليمنى لتكبير حجم صورة الفيديو)

وسوم: العدد 818