برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

صدر حديثاً عن دار الأعلام للنشر والتوزيع - الأردن

عنوان الكتاب :

العولمة

(طبيعتها - وسائلها - تحدياتها - التعامل معها)

اسم المؤلف : أ.د. عبد الكريم بكّار

القياس : 17*22 سم

عدد الصفحات : 132 صفحة

لمحة عن الكتاب : إن مهاجمة العولمة أو الاستسلام لها من أسهل الأمور التي يمكن أن نقوم بها؛ لكن الشاق حقاً هو التحليل العميق لجوهر عمليات العولمة وجذورها وامتداداتها والآثار المترتبة عليها، وكيفية معالجتها.

إن العولمة ظاهرة غير مكتملة، ولذا فإن من المتوقع أن تستمر إفرازاتها وتفاعلاتها مدة طويلة، ومن الواجب متابعة ذلك وتوضيحه للناس. أضف إلى هذا أن وقع العولمة على الأمم لن يكون واحد فالشعوب الأوربية - مثلاً - لن تتضرر كثيراً من هيمنة الثقافة الأمريكية لأن الجذور القيمية والأخلاقية للثقافات الأوربية لا تبتعد كثيراً عمّا لدى الثقافة الأمريكية؛ ثم إنها مشاركة في قيادة العولمة، ومستفيدة اقتصادياً من أنشطتها. ولن يكون الشأن كذلك بالنسبة إلى الثقافة الإسلامية أو الاقتصاد الإسلامي؛ فالهوة الثقافية كبيرة، واقتصاد الدول الإسلامية هو اقتصاد دول نامية، يُطلب منها أن تسهم في دفع تكاليف العولمة، وتحمل القسط الأكبر من تبعاتها.

علينا أن نبدع في عرض هذه الظاهرة، ونبسّط ما أمكن في حديثنا عنها، ونستخدم كل الأدوات المتوفرة في سبيل نشر الوعي بها بين فئات المجتمع كافّة.

ملاحظة : 

- للحصول على الكتاب التواصل معنا عبر عناوين الاتصال الخاصة بالدار..

- ويمكنكم زيارة جناحنا في معارض الكتاب الدولية (معرض مسقط - معرض الرياض - معرض جمعية الإصلاح في الكويت - معرض أبو ظبي الدولي للكتاب....)

               

طبعة جديدة لـ"قيلولة" هشام بن الشاوي

عن دار مدارك للطباعة والنشر والخدمات في الخرطوم، وتحت رعاية الشركة السودانية للهاتف السيار "زين"، صدرت للكاتب المغربي هشام بن الشاوي رواية : "قيلولة أحد خريفي"، الفائزة بجائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي في دورتها الثانية.

على الغلاف الأخير كتب إبراهيم إسحق :" استحضرت على الفور رواية "الغريب" للفرنسي الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1957 ألبير كامو (... )، بعد سبعين عاماً من أجواء رواية كامو، يخيل إلي أن العولمة تسوق المجتمع المدائني والريفي بالمغرب، حسب هذه الرواية إلى تمزق نفسي مشابه تماماً لما في رواية "الغريب"...".

               

التشكيلي المغربي يوسف سعدون

يعرض في فرنسا

يعرض الفنان المغربي يوسف سعدون في الفترة ما بين 8و10 مارس 2013 أعماله الفنية، بمدينة أفينوم بفرنسا، ويأتي هذا اللقاء في اطار الانشطة التي تنظمها جمعية الحمراء بشكل سنوي للاهتمام بالثقافة الاندلسية والتعريف بها على مستوى اوروبا، ومن ضمن الاهتمامت الفنية الحاضرة في هذه السنة الفن والموسيقى والرقص (الفلامينكو). يشتغل التشكيلي يوسف سعدون على مشروع فني يوائم فيه بين التشكيل والجسد المتمثل في رقص الفلامينكو، والتشكيلي في علاقته بالشعر، حيث سبق له وأن عرض في هذا السياق لوحاته في مهرجانات شعرية كبرى. يذكر أن الفنان المغربي يوسف سعدون قد سبق له وعرف بالفن المغربي والعربي في مناسبات أخرى وفي مدن غربية مختلفة كغرناطة و باريس، ومختلف المدن المغربية.

               

إبراهيم الحجري يفوز بجائزة الطيب صالح

هشام بن الشاوي

أعلن مساء الجمعة 22 فبراير 2013م في حفل رسمي بالعاصمة السودانية الخرطوم، عن أسماء الفائزين بجائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي في طبعتها الثالثة. وقد فاز الكاتب والناقد المغربي، الدكتور  إبراهيم الحجري بالجائزة الثانية في مجال الدراسات النقدية عن كتابه : " "قضايا سردية في التراث العربي: الرحلة نموذجا"، وقد سبق للكاتب أن فاز في السنة الماضية بالجائزة الأولى بالشارقة للبحث النقدي التشكيلي عن كتابه : "المفهومية في الفن التشكيلي العربي.. تجارب ورؤى".

وجدير بالذكر أن كتابه : " الشعر والمعنى.. قراءة تحليلية للقصيدة العربية الجديدة" مرشح للفوز بجائزة الشيخ زايد، فرع الفنون و الدراسات النقدية، في دورتها الحالية (2012/2013م)، باختياره ضمن القائمة الطويلة لهذه الجائزة  الأدبية الرفيعة.

               

مجمع اللغة العربيّة - حيفا

يساهم في فعاليّات ثقافيّة في عين الأسد

عين الأسد- الموقد الثقافي: استضافت مدرسة البيادر الابتدائية في قرية عين الأسد في الجليل يوم الثلاثاء الماضي، الشعراء: سيمون عليوطي، مفلح طبعوني ولبنى دانيال في ندوة أدبية مع طلاب المدرسة وعدد من مدرساتهم. وقد افتتح الندوة مدير المدرسة الشيخ صالح بدر بكلمة أكد فيها على أهمية مثل هذه الندوات خاصة التي نقيمها في مدرستنا بمناسبة أسبوع اللغة العربية التي نسعى لترسيخها بين طلابنا ومجتمعنا. وبعد أن رحّب وشكر الشعراء الضيوف، قدّم الشاعر سيمون عيلوطي للحضور الذي استهلّ مداخلته بالإشارة إلى الدور الذي قدّمه مجمع اللغة العربية في حيفا بمساهمته ودعمه لهذا النشاط الثقافي، ثم تحدّث عن المقاربة بين القصيدة العاميّة والفصيحة مبيّنًا أن القصيدتين من تراث عربي واحد شكّل هويتنا الثقافية وعززها.

أما الشاعر مفلح طبعوني فقد تحدّث عن إبداعات شعرائنا خصوصًا الشاعر سميح القاسم الذي أنجبته نفس تضاريس قريتكم عين الأسد المجاورة للرامة بلدة القاسم الذي تغنّى بجبالها ووديانها وزيتونها .. فأحبته وأحبّها.

بعد ذلك قدّمت الشاعرة النصراوية لبنى دانيال قراءات شعرية أتحفت الطلاب والمعلمات بحضورها وتميّزها.

اختتمت الندوة أمينة المكتبة في المدرسة المربية سناء صلاح الدين التي شكرت الشعراء المشاركين ومجمع اللغة العربية في حيفا الذي تعاون مع المدرسة ودعمها لإنجاح هذه الندوة والورشة الأدبية التي سيديرها مُركّزُ النشاطات الميدانية في المجمع الشاعر سيمون عيلوطي والتي ستقام في المكتبة على مدار الشهرين القادمين.