برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

المعرض الثقافي للتراث الفلسطيني

إحياءً للذكرى الثالثة والثلاثين ليوم الأرض

وتمسكاً بالثوابت الفلسطينية وحق العودة ودعماً لصمود وإنتصار أهلنا في غزة

منظمة "ثابت" لحق العودة  و منتدى الفكر والأدب صور

وشركة سوبر ساين للدعاية والإعلان

يتشرفون بدعوتكم لزيارة

"المعرض الثقافي للتراث الفلسطيني"

برعاية السيد عبد المحسن الحسيني

رئيس إتحاد بلديات قضاء صور

يتضمن المعرض:

·  أثواب وقطع مطرزة بأيدي الأمهات الفلسطينيات في مخيم نهر البارد (مركز المرأة الفلسطينية للتراث)

·  مقتنيات فلسطينية حملها اللاجئون معهم إبان النكبة (وثائق، نحاسيات، قشيات ، فخاريات، ملابس..)

·  الديوان الفلسطيني والقهوة العربية

·  مأكولات شعبية من انتاج الأمهات الفلسطينيات

·  عرض أفلام توثيقية عن القضية الفلسطينية (اللاجئون الفسطينيون في لبنان، ثقافة فلسطين في الشتات، حكواتي الوطن والعودة وغيرها).

·  إصدارات منظمة "ثابت" لحق العودة

·  كتب وأبحاث ودراسات متخصصة

المكان : مقر منتدى الفكر والأدب في مدينة صور  - مقابل المدرسة الجعفرية.

الزمان : حفل افتتاح المعرض بتاريخ يوم الجمعة 20/3/2009 الساعة الرابعة عصراً، يستمر المعرض لمدة 3 أيام من تاريخه من الساعة الرابعة عصراً ولغاية الساعة التاسعة مساءً.

ويفتح المعرض يومي السبت 21/3/2009  والاثنين 23/3/2009 من الساعة التاسعة صباحاً ولغاية الساعة الثانية ظهراً، وذلك خاص للمدارس ورياض الأطفال.

ملاحظة : يعود ريع المعرض لدعم أهلنا في غزة.

              

بيت الشعر في المغرب

بلاغ

الشاعر محمد أنور محمد يفوزبجائزة الديوان الشعري الأول لسنة 2008

منح بيت الشعر في المغرب جائزة الديوان الأول للشاعر محمد أنور محمد.

وقد اجتمعت في هذا الإطار لجنة تضم ثريا ماجدولين رئيسة،و أحمد محمد حافظ،أحمد العمراوي،وجمال الموساوي أعضاء.

وبعد المداولات التي تناولت المجاميع الشعرية الصادرة سنة 2008، قررت اللجنة منح الجائزة للشاعرمحمد أنور محمد عن ديوانه: "أحتمل الوجود" الصادر عن دار الأمان بالرباط.

وقد بررت اللجنة اختيارها بالنظر لما يطبع المجموعة الفائزة من وعي بالصورة الشعرية والاشتغال الجدي على اللغة ،إضافة لما تحبل به هذه المجموعة من عناصر و مقومات الكتابة الشعرية المدركة للرهان الشعري و لاحتمالاته.

كما تنوه اللجنة بديوان "السماء تـغادر المحطة " للشاعر فؤاد الشـردودي الصادر عن زاوية للفن    والثقافـة بالرباط نظرا لقيمته الشعرية كتجربة مبشرة وواعدة بالقادم من العطاء.

والشاعر محمد أنور محمد من مواليد سنة1972 بنواحي مدينة كتامة، حاصل على الإجازة في شعبة القانون العام وشهادة الدكتوراه في القانون الدستوري ، يعمل حاليا أستاذا للتعليم الثانوي التأهيلي بمدينة الرباط.

هذا، وسيتم تسليم الجائزة للشاعر محمد أنور محمد خلال الأمسية الشعرية الكبرى التي ينظمها بيت الشعر في المغرب احتفاء باليوم العالمــي للشعر في 21 مارس 2009   بالمكتبة الوطنيـة بالتعاون مع وزارة الثقافة و مـركز طارق بن زياد، والتي سيشارك فيها الشـاعر العربي الكبير سعدي يوسـف إلى جانـب  مجموعة من الشعراء المغاربة من مختلف التجارب و الحساسيات الشعرية.

الدار البيضاء في 14 مارس 2009

              

فعاليات "مهرجان ربيع الشعر العربي" تنطلق الأحد المقبل على مسرح مكتبة البابطين المركزية

شعراء بارزون من الكويت وخارجها يشاركون في المهرجان

مع معرض للكتاب وحلقة نقاشية عن واقع الشعر

أعلنت مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري عن أسماء الشعراء المشاركين في الدورة الثانية لمهرجان ربيع الشعر العربي الذي تقيمه المؤسسة بالتعاون مع مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي، كما حددت يوم الأحد المقبل  ( 22 مارس الجاري ) موعدا لانطلاق المهرجان الذي يستمر ليومين متتاليين.

وقال الأمين العام للمؤسسة عبد العزيز السريع أن شعراء بارزين سيشاركون في إحياء هذا المهرجان وهم: يعقوب السبيعي وفاضل خلف ود.سالم عباس خداده ود.السعيد شوارب وغيداء الأيوبي ومحمد الحريري وعبد المنعم سالم ( من داخل الكويت ) ، ومحمد ابراهيم ابو سنة من مصر والزبير دردوخ من الجزائر ومحمد خاقاني من إيران ونايف بن رشدان من السعودية.

وإضافة إلى الأمسيات الشعرية تتضمن فعاليات المهرجان الذي يبدأ الساعة الخامسة والنصف مساء ، افتتاح معرض كتاب الشعر العربي في فلسطين الذي يقام بمناسبة اختيار القدس عاصمة للثقافية العربية ، كما تعقد في الساعة العاشرة من صباح اليوم التالي حلقة نقاشية حول "الشعر العربي ..الراهن والمأمول" يديرها د.محمد مصطفى أبو شوارب ويشارك فيها مجموعة من الأكاديميين . كما ستكون هناك قراءات من قصائد الراحلين خالد سعود الزيد ومحمد الفايز يلقيهما كل من د.سالم عباس خداه ونشمي مهنا.

وأعرب السريع عن أمله في أن يحقق المهرجان أهدافه المرجوة سواء من خلال النتاج الشعري الذي سيقدمه شعراء الأمسيتين أو من خلال الأفكار التي سوف يتم تداولها في الحلقة النقاشية داعيا الجمهور في الكويت لحضور هذه الأنشطة.

يذكر أن أنشطة المهرجان ستقام على مسرح مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي.

              

مكتبة نجوى عثمان هدية للمكتبة الوقفية بحلب..

عشرات الأبحاث ومئات الصور النادرة تنعي الرحيل

دمشق

صحيفة تشرين

ثقافة وفنون

السبت 14 آذار 2009

د. محمد جمال طحان

أكد الدكتور محمود المصري مدير المكتبة الوقفية بحلب، لتشرين أن مكتبة الدكتورة نجوى عثمان ستنقل إلى المكتبة الوقفية بناءً على تأكيد من ذويها، وقال:

«إن المكتبة تضم حوالي ألفين وخمسمئة عنوان، بعضها نفيس والآخر هو نسخ نادرة من كتب لم تعد متوافرة في المكتبات للاقتناء». وفي حديث لتشرين مع أخيها أبدى سروره بأن تهدى مكتبة الراحلة إلى المكتبة الوقفية لتساعد الباحثين الذين فجعوا كما فجعت العائلة برحيلها المفاجئ. وقال: «هي إرادة الله الذي اختارها لتكون شهيدة مع باحثتين جزائريتين كانتا برفقتها في مهمة علمية إلى جبلة وهما الآنستان: سامية بومايزي وحفيظة عالي، جاءتا للدراسة فقضتا غريبتين في بلاد نائية، إضافة إلى تسعة آخرين، وقد عثرنا على الكاميرا التي كانت ترافق المرحومة مهشمة، لكننا استخرجنا الكرت ورأينا آخر الصور التي التقطتها في جبلة». ‏

وكانت الدكتورة المهندسة نجوى أحمد عثمان قد فارقت الحياة يوم الاثنين في 9 شباط 2009 إثر حادث سير أليم قرب بلدة سراقب بعد انقلاب الحافلة التي أودت بحياة جميع ركابها وهم /12/ راكباً.

الدكتورة المهندسة نجوى ولدت في منطقة الباب عام ألف وتسعمئة وأربعة وخمسين درجت في بيت دين وعلم وأدب، يضمّ أربعة ذكور وبنتين. كانت نجوى عثمان الثانية بين أخوتها، خرج من بينهم ثلاثة أطباء ومهندس ومهندسة ودكتور في اللغة العربية، تلقت علومها في مدارس حلب وبعد حصولها على الشهادة الثانوية التحقت بجامعة حلب وحصلت على إجازة في الهندسة المدنية وبعد ثلاث سنوات من عملها المهني في مجال اختصاصها انصرفت إلى دراسة التراث العربي الإسلامي فالتحقت بمعهد التراث العلمي العربي بحلب وحصلت على ماجستير في تاريخ العلوم عند العرب عام 1991 حيث قدمت بحثاً يحمل عنوان «الهندسة الإنشائية في مساجد حلب «ثم حصلت على شهادة الدكتوراه في دراسة علمية بحثية وميدانية أجرتها في مدينة القيروان في المغرب بعنوان» دراسة هندسية مقارنة بين المساجد القديمة في حلب والقيروان». ‏

‏من كتبها المطبوعة: ‏

ـ الهندسة الإنشائية في مساجد حلب، جامعة حلب 1992. ‏

ـ حلب في مئة عام (1850 ـ 1950)، 3 أجزاء، جامعة حلب 1993، (بالاشتراك مع

المرحوم الأستاذ محمد فؤاد عينتابي). ‏

ـ مساجد القيروان ـ دمشق2000. ‏

ـ النقل الداخلي بحلب في القرن العشرين، دمشق 2004. ‏

ـ مكابدات لطيفة ومواقف طريفة في أحياء حلب والقيروان، حلب 2004. ‏

كتب تركتها قيد التحرير: ‏

الزوايا والمدارس الأثرية في القيروان، تاريخ العمارة الإسلامية، الرنوك على العمائر المملوكية في سورية، النقائش بمدينة حلب في العصر العثماني، أبنية وشواهد قبور (مع فريق عمل)، الآثار والأوابد التاريخية في حلب وكلس وغازي عينتاب. ضمن برنامج التعاون الإقليمي السوري التركي. ‏

وكنا قد التقيناها في دار الكتب الوطنية قبل شهر من رحيلها وسألناها عن آخر نشاطاتها كمشروع للحوار معها، فحدثتنا عن دراساتها الميدانية الأخيرة، قالت: «أجريت خلال زيارتي لطرابلس الغرب (ليبيا) دراسة ميدانية على الآثار الإسلامية في المدينة القديمة (داخل الأسوار)، وفي تاجورا، وأجريت دراسة ميدانية على آثار مدينة صلخد (السويداء)، ودراسة ميدانية على الآثار العثمانية في مدينة تونس وكنت قد أجريت دراسات ميدانية عام 2005 على الآثار الإسلامية في مدن المملكة المغربية: الرباط، تطوان، طنجة، سلا، شالة، فاس، مكناس، مراكش. وعلى الآثار الإسلامية في مدينة بصرى الشام عام 2005 وعلى المساجد القديمة في المدينة المنورة عام 2006، «عرفنا الراحلة من المواظبات على المكتبات، حيث تجلس في ركن خاص، تضع حقيبتها حاجزاً بينها وبين الآخرين وتبدأ الكتابة. ومن خلال حديثي معها ومتابعتها في المحاضرات والندوات عرفت واحدة من الباحثات القلائل اللواتي يتخطين الصعاب للحصول على معلومات تتعلق بالتراث المعماري، وخاصة ما يتعلق بالمساجد والأوابد الأثرية، فهي تسافر من مكان إلى آخر ومن مكتبة إلى أخرى متابعة عملها بدأب قلّ نظيره، وهي فتاة عزباء تعيش وحيدة في مدينة حلب، لأن أقرباءها يعيشون في مدينة الباب. تنتقل بين حين وآخر بين حواري المدن العتيقة والمراكز الثقافية والمعارض الفنية، وحين تشارك في تعقيب على بعض الأمسيات والمحاضرات تبدي رأياً صريحاً لا يعرف المجاملة ولا يحفل بها. ‏

وهي عضو في: ‏

الجمعية السورية لتاريخ العلوم، جمعية العاديات، الاتحاد العام للآثاريين العرب، هيئة تحرير مجلة هندسة، هيئة تحرير مجلة العاديات، رئيسة لجنة الدراسة الفنية لمشروع الأوابد التاريخية في حلب وكلس وغازي عينتاب، جامعة حلب/ضمن مشروع التعاون الإقليمي السوري ـ التركي. ‏

الجوائز التي حصلت عليها: ‏

جائزة الباسل للإنتاج الفكري في حلب لعام 2004 ‏

كرمت في نقابة المهندسين وحصلت على شهادة تقدير كمهندسة مبدعة في مجال الدراسات التراثية عام 2004 ‏

على درع جامعة عين شمس عام 2004 ‏

كرمت بمناسبة يوم المرأة العالمي كامرأة متميزة في آذار 2007 ‏

وكانت الراحلة محاضرة في جامعة حلب ومدرسة لمقررات «الآثار والفنون الإسلامية» و«تاريخ الفن والعمارة» والمسكوكات الإسلامية، حاضرت في العديد من المنابر الثقافية، منها: مديرية الثقافة وجمعية العاديات ونقابة المهندسين ومعهد التراث وكلية الآثار والعمارة والقنصلية التركية.

‏هذا بالإضافة إلى أبحاث ودراسات كثيرة قدمتها في المؤتمرات والندوات التي تعقد في تاريخ العلوم وقد زاد عددها عن خمسة وثلاثين بحثاً، آخر محاضرة قدمت فيها المرحومة نجوى مداخلة كانت محاضرة للدكتورة لمياء الجاسر عن «دور المتصوفة بحلب» في مقر جمعية العاديات يوم الأربعاء 4 شباط 2009، قبل خمسة أيام من رحيلها، وعقبت في نهاية المحاضرة بغيرة واضحة متحدثة عن سلبيات دهان الكتابات الأثرية وتركيب سقف للصحن في أكثر من جامع في حلب وأبدت أسفها لما جرى لضريح الهروي في المعادي من تفكيك أحجاره ونقلها حيث لحقت بتلك الأحجار إلى أماكن رميها لتصويرها وتوثيقها، وكان من المقرر أن تلقي محاضرة بعنوان «تاريخ وترميم قبة الصخرة والمسجد الأقصى» يوم الأربعاء في 11 شباط في جمعية العاديات، وشاء القدر أن تنتقل إلى رحمة ربها قبل يومين من موعد المحاضرة، فتحول الموعد إلى مجلس ‏عزاء.

              

موقع روعة

بسم الله الرحمن الرحيم

 www.55a.net

هذا موقع ممتاز جداً

الرجاء إرسال هذه الرسالة لأصدقائك

للللمسلمين أو غيرهم.