دعاء في ظلال آية !!

كان أكثرُ دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم آتنا في الدنيا حسنةً ، وفي الآخرة حسنةً ، وقِنَا عذابٓ النار !!

وهو من أدعية القرآن الكريم ( البقرة / آية ٢٠١) 

وقيل في تأويل الحسنتين - كما أورد الإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن -  { والذي عليه أكثر أهل العلم أن المراد بالحسنتين نِعٓم الدنيا والآخرة } 

وبالمجمل فإن حسنة الدنيا : النعمة والعافية والتوفيق ! 

وحسنة الآخرة : الرحمة والإحسان والنجاة ! 

فألهمْنا ربنا أن تتوافق ألسنتنا وقلوبنا وهمتنا على دعائك : ربنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرة حسنةً ، وقِنَا عذابٓ النار !

وسوم: العدد 714