المجالسة الصالحة

لولا هؤلاء ماطابت لنا حياة !؟ 

لولا مجالسة ُالكِتاب و الكُتّاب ، وإخوة ٌ أحباب ، وشوقٌ يشدّنا  إلى الأصحاب  ، ودعوة إلى الله على منهج السُّنة والكتاب   وشيخ جليل  يزيّن المحراب  ،  نٓجْني من صحبته روائع الآداب ، لكان خيراً لنا  مضاجعة التراب !  

( اللهم ! إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك ،والتقت على طاعتك ،   وتوحدّت على دعوتك ،وتعاهدت على نصرة شريعتك  ! فوٓثّق اللهم رابطتها ، وأدِمْ ودّها ، واهدِها سبلٓها ، واشرح صدورٓها  بفيض الإيمان بك ، وجميل التوكل عليك ) 

                  أبو بشر