رعايا لا رهائن !؟

عندما كتب خالد محمد خالد -عفا الله عنه - كتابه ( مواطنون لارعايا ) بيّن لحكام وقته أن عليهم أن يعاملواالناس  كمواطنين لارعايا للحاكم ! فأحدث الكتاب  ضجة ، وحرك راكد الفكر ! 

وأمام مانشاهده اليوم في بلدنا وغيره فقد أصبح من المناسب  أن يطالب الناس أن يكونوا رعايا ، لعل يكون  في ذلك بعض الحماية من البطش والتقتيل ( مجزرة سجن تدمر على يد حافظ ورفعت أسد ووريثهما بشار نموذجاً )  ، وأن ينادوا حكامهم نحن  : { رعايا لا رهائن } !؟ 

وسوم: العدد 831