تعليق على مهازل شببحة المتعممين

الشعب السوري الحر

والأجيال الجديدة  موقنون

أن  حملة  عمائم معبد كهنوت بشار  حسون وفرفور والسيد و البيانوني وأذيالهم. . .

  لا يمثلون

الإسلام

و

لا الحق

ولا

النور والهدى والرشاد

ولاالعلوم الشرعية

ولا الطهر

ولا الاستقامة..

بل

هم أشر الخدم  في المعبد الكهنوتي

لبشار..

نعم

هم  أشر

لأنهم

قدموا خدمات فلوكلورية لم يقدمها أي

  منتسب  لنقابة فناني بشار

ولا شبيحة الأكاديمين ولا أي فئة من فئات شبيحة بشار والطائفين

ذلك

لأن قائد

مايسترو خدام الكهنوت محمد السيد 

إمتطى

عمائم  شرار خدم المعبد  وهوى

بهم

لسحيق  لاقرار له

من الخسة والوضاعة  والجحود

للإنسانية و

لحقوق وكرامة الشعب السوري الحر..

  عسى سيده يحتفظ به وزيرا..

فكان مكوروا العمائم  الكبيرة

هم 

الأداة

ليسمع بهم

  بشاره

من الافتراء على الله وعلى الإسلام وعلى الحق والحقيقة  أضعاف أضعاف ما كان يرغبه منهم.

إن حسام  فرفور

قدم من البهتان على الله لبشار أكثر مما يطلبه منه بأضعاف مضاعفة وهو يعلم أنه كاذب

كل ذلك

لعل بشاره يزرعه مفتيا عاما لنظامه

وأحمد حسون  ارتضى منذ أن زرعه بشار مفتيا  بدور  واحد

وهو دور

الناطق المخابراتي الرسمي  باسم فرع فلسطين

مهمته محصورة في  توعد  الشعب السوري الحر موظفا لذلك مخزون عقد النقص لديه والحقد  الأسود الذي يعيش به منذ طفولته،

راجيا من بشاره أن يبقه مفتيا عاما مزروعا...

وأبو

الغلق البيانوني

اختار بإرادته الحرة كما بوطي من قبل

أن يطبل  داعما لمجرم الحرب وقاتل الطفولة ومغتصب الحرائر  والكيماوي ومهدم سورية ومساجدها ومهجر ١٣ مليون سوري

الإرهابي المأجور 

بشار

وللمحتل الروسي وللميليشيات الطائفية

لا لشيء

إلا لضلال سكن قلبه

وعمى غشي بصيرته

وعناد وبغض  اختبئا في نفسه  طويلا ...

وهو

  يعلم أنه

لا قيمة له

مطلقا

عند بشار

ولا عند الروس

ولا عند الطائفيين

ولا يلتفتون إليه،

يمسح الأعتاب عندهم وهم عنه معرضون

اختار 

بعناده الأخرق

ان يقدم هذه الخدمات  ليسجل 

فقط

صخباإعلاميا في السوشل ميديا

اختار

أن يكون

أشقاها

ويالعاره

هو وأولئك الذين يخدم معهم في المعبد البشاري 

مع

أولئك  الرعناء المتعممين الجهلاء  الذين هتفوا برعونة  بالشوارع لسيدهم  ممن لا يملكون ذرة احترام لأنفسهم

ولا للزي الكهنوتي  الذي ارتدوه

فهتفوا بخسة  بمالم يهتف به مراهقوا ولا مراهقات شبيبة الشبيحة ...

لذا

طبيعي أن

  يسقط 

الشعب السوري الحر داخل سورية وفي المهاجر

كل شبيحة المعبد البشاري:

فرفور

وحسون

وأبو الغلق البيانوني وأذيالهم جميعا

  لاختيارهم هم أنفسهم  السقوط الى قعر النقاق ؛

ولن يغفر أحرار سورية لهم.

نعم

أسقطوهم لأنهم هم اختاروا السقوط النهائي الذي لا رجعة  بعده.

وكان الذي كان

ليميز الله الخبيث من الطيب

ويركم الخبيث بعضه على بعض.

نعوذ بالله من كل ذلك

اللهم سددنا

اللهم احفظنا

اللهم ثبتنا على الهدى والحق  والرشاد.

رباه

اعنا  بتوفيقك ورعايتك أن نكون  دوما حملة للحق عونا لأهله

وخداما له  .

وسوم: العدد 931