سوريا وصلت مرحلة اللاعودة
سوريا وصلت مرحلة اللاعودة
عبد الله خليل شبيب
( ملاحظة مقدمة :..كنا نود معالجة أمور أخرى من موضوعات الساعة والأحداث المهمة ..ولكن أنين المظلومين في سوريا .وبكاء الأطفال المقصوفين بالقنابل والصواريخ والمصابين ..وصرخات النساء واستغاثات الرجال ..وصيحات المعَذبين ..وابتهالات المشردين والمسلوبة حقوقهم ..تتمثل وتتردد في مسامعنا ليل نهار ..ولا نملك لهم إلا القول والدعاء ..حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا ..ولكنا معهم بكل مشاعرنا ..وكذلك كل من في قلبه ذرة من إيمان أو إسلام أو إنسانية ..لأن حالهم كما قيل :
( لمثل هذا يذوب القلب من كمدٍ إن كان في القلب إسلام وإيمان )
سوريا : الوضع وصل مرحلة [ اللاعودة ]
لا يفل الحديد إلا الحديد ..لا حل إلا الثورة المسلحة
لصوص القرادحة النصيرية لن يتخلوا عن مكاسبهم ولا يرضون بأي إصلاح أو مشاركة أو حرية أو عدالة لأن معناها نهايتهم الحتمية ومحاسبتهم على كافة جرائمهم
قوائم عار سوداء
رامي مخلوف[ وكيل الحرامية وممثلهم] : (استقرارنا استقرار لإسرائيل! ....سنقاتل حتى النهاية !)
لقد وصل الوضع في سوريا إلى نقطة اللارجعة ..بل هو واصلها من زمان حتى قبل أن يعلن [ الحرامي ..رامي ..مخلوف وكيل اللصوص وابن خال اللص الأكبر وارث الخيانة والعمالة والدموية والتستر بأقنعة الصمود والتصدي الزائفة ]!
لقد أعلن رامي مخلوف – على صفحات الصحف الأمريكية – في بلاد أسيادهم ومُمَكِّنيهم من رقاب السوريين ..أعلن أمرين مهمين – من عدة أمور ..وبكل صراحة ووضوح لا يحتملان الإنكار أوالتأويل أو [ التقية ]! الباطنية ..:
1- ..أن مصير نظام القمع القرداحي النصيري – المتستر بالحزب القاتل – كما سماه مؤسسه ميشيل عفلق أو [ حزب المخصيين ] كما سماه بحق الشاعر الفذ ( مظفر النواب ) مرتبط بمصير الصهاينة والكيان الصهيوني ..واستقرارهما مرتبط كذلك ببعض ..
مما يعني – بدون مواربة ...ولا [ فلسفة ] أن النظامين متساندان ..يحمي بعضهما بعضا ..أو هكذا يجب أن يكونا !..وأن : يا دولة الصهاينة ..ساعدينا ..احذري من سقوط نظامنا وعواقب ذلك السقوط ..فسيجر عليك شرا مما جره سقوط نظام مبارك في مصر !
..هذا من جهة ..ومن جهة أخرى ..أن النظام القرداحي مؤسس على صفقة تبادلية [ تسليم حافظ الأسد للجولان – في حرب 67 حيث كان وزيرا للدفاع ومسؤولا عن الجبهة -= مقابل تسليم عرش سوريا لحافظ الأسد [ الجحش أصلا ]! ولنصيريته!
يعني [ رامي الحرامي [ الناطق باسم ابن عمته ونظامه وطائفته : أنه ..إذا ضاع من يدنا حكم سوريا فستجدون يا يهود شرا مستطيرا .. يزعزع استقراركم !.. ويكون قد بطل احتلالكم للجولان وشرق طبريا .. فحافظواعلينا تحافظوا على احتلالكم ومكاسبكم وأمنكم..!! فضياع وسقوط أحد طرفي الصفقة ..يعني ضياع وسقوط الآخر .. !! هل يفهم من كلام [ الحرامي رامي ..] إلا هذا؟!
2- قال رامي الحرامي لصحيفة الأسياد أولياء النعمة والمُكْنة !:( سنحارب حتى النهاية )..!
إذن ( يُقرأ المكتوب من عنوانه ) كما يقولون ..
.. وهذا واضح من أول لحظة ..ومن بداية الثورة ..بل من بداية تسلط القرادحة النصيريين البعثيين المخصيين ..[ المتدثرين بسائر النجاسات والسوءات المخزية العفنة ],..منذ سيطرتهم على الحكم في سوريا .. حيث تمترس النظام الطائفي الحزبي الدموي .. ولم يضع وقتا في محاربة أحرار سوريا وتشتيت شملهم ..ونهب أموال البلد بكل وسيلة ..وإذلال الشعب .. وكسر شوكته ..حتى لا يعود صالحا أو قادرا على مواجهة اليهود في أية معركة – فيما لو زال الحكم النصيري فيتشتت ( حماة الديار ) ولا يعود للديار من حُماة!
ولذلك .. دمروا مبكرا ..منبع الأبطال والحمية والوطنية ( حماة الأبية ) التي ستظل كابوسا مفزعا للمجرمين القتلة الحاقدين ..:حتى تقضي عليهم وتقتص منهم ..وتنتقم لدماء شهدائها وحرائرها ..وكذلك ستنتقم درعا وجسر الشغور وتلكلخ ومعرة النعمان مرقد أبي العلاء ..والرستن ..وحمص وحلب ودمشق وأريافها ودير الزور والبوكمال وإدلب وأريحا وتدمر واللاذقية..وكل قرية وضيعة وشبر – غير نصيري ولا درزي ولا باطني من سوريا – ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )!
.. واضح جدا أن أي إصلاح أوتراجع لنظام القمع ..مستحيل .. لأن معناه أن تسود العدالة ويحاسب كلٌّ على ما جنت يداه ..وأن يحاسب اللصوص والقتلة على جرائمهم..مما يعني أن كل أركان النظام وأدواتهم .. سيعاقبون ..ويكون مصيرهم إما السجون أو الإعدام..وسيستعاد كل ما نهبوه ..ويعودون – من نجا منهم من العقاب لأمر أو لآخر– كما كانوا قبل صفقة بيع الجولان بكثير - فقراء [ شحاذين ] خدما في بيوت الآخرين ..أو في الأعمال الحقيرة والوسخة [ كنضح الحفر الامتصاصية وجمع القمامة ومسح الأحذية.. وربما القوادة أيضا ! ..إلخ ]
وذلك ما لا يمكن أن يقبلوه بعد أن نهبوا أموال الناس وأرواحهم وبيوتهم وممتلكاتهم ومناصبهم .. وتمتعوا بالمال الحرام والرفاهية التي لم يكن أسيادهم وسراتهم يحلمون بمعشارها !!!..ولذلك قالها [ رامي الحرامي ] :سنقاتل حتى النهاية ..نهايتهم أو نهاية سوريا وشعبها ..
.. ولذا فإن أية مراهنة على زوال النظام بالمظاهرات والمواجهات والأساليب السلمية .. خسارة أكيدة .. للشعب والوطن ..واستمرار لحمامات الدم ومسالخ التعذيب والقتل والقذارة الباطنية والتشرد والضياع ..إلى ما لا نهاية ..إلا نهاية أحد الطرفين فهم – أي القتلة الطائفيون – يجتهدون بكل قوتهم في إفناء ما يمكن إفناؤه من الشعب السوري – خصوصا أحراره والواعون منه الرافضون للظلم والنهب والفساد والقمع .. وفي طليعتهم أهل الدين- سواء كانوا في تنظيمات أو لا .. فالقرادحة يعتبرون ( كل مسلم..وكل من يقول لا إله إلا الله ) عدوًّا لهم..!
.. ( عسى أن يفهم هذا من لا زالوا سادرين في غفلتهم من أهل السنة وغيرهم ..أمثال الشيخ البوطي –العالم السني الذي يصعب تفسير مواقفه [ البلهاء ] مع كل هذا الكم الهائل من الإجرام البشع والفتك بشعب سوريا كله ..وخصوصا المسلمين ..والمتدينين – على وجه أخص !!)
.. فالمسألة مع هذا النظام : [ مسألة حياة أو موت = إما مسلهة حياة أو موتمممممإما قاتل أو مقتول ] والذي يرضى أن يعيش في ذل .. تحت أقدام وسفالات القرادحة النصيرييين .. فحياته تلك شر من الموت !
.. القرادحة وأدواتهم الحاقدة [ معظمهم أولاد حرام ] لا يؤمنون برب ولا بدين ولا بآخرة ولا حساب .. ويقولون – في سرهم – وهم يقتلون المسلمين وسائر المواطنين: إن كان لهم رب فليحاسبنا ! ..وإن كان هناك آخرة يؤمنون بها فليتركوا لنا الدنيا .. ويزولوا منها على أيدينا ..وتبقى لنا ..إلخ... – ولن تبقى !
..أليس منهم من حاول إجبار الناس على عبادة رموزهم كبشار [الولد المايع ] ..ألم يقتلوا من رفض أن يقول : لا إله إلا بشار ؟!.. ألم ينتهكوا أعراض العفيفات المنقبات ..ويقولوا لهن وللمسلمين : أنتم عبيد لبشار ؟ - ألم يقولوا – قاتلهم الله : [ إن بشارا هو الذي خلق الله وأعطاه قدرته وسلطانه !!] قطع الله ألسنتهم وأيديهم ورؤوسهم بأيدي المؤمنين ..وتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا !!
.. إذن ..: أيها السوريون.. لم يبق لكم إلا أن تمتشقوا السلاح ..وتخلصوه من أيدي القتلة السفلة اللقطاء..وتواجهوهم بكل قوة .. وتسحقوا قواهم .. فالله معكم ولن يتركم أعمالكم ..وبمجرد ما يذوق جبناء لقطاء النصيرية طعم سلاحكم ..سيولون الأدبار ثم لا يُنصَرون!
.. أما من بقي منكم في الجيش فلا بد أن ينحاز إلى الشعب ويحول بندقيته إلى صدور القادة النصيرييين وأذنابهم ..ويجاهد فيهم فإن مات فهو شهيد !
.. لن يغادر [الغادرون ] مواقعهم ومكاسبهم وفيهم نفس يتردد أو عرق ينبض ..ولا حل إلا بالمواجهة المسلحة والعنيفة ( .. قاتلوا الذين يلونكم من الكفار ..وليجدوا فيكم غلظة ).. بغير هذا لا حل مع أمثال هؤلاء .. فكيف ..وقد أعلنوها من البداية ..ونفذوا ما قالوا بأبشع الأساليب وأحقرها ..!
.. قد لا تستطيعون- يا شرفاء السوريين – أن تنزلوا إلى مستوى قذاراتهم وحقاراتهم..ولكن لا تنسوا ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) ..وعلى الشعوب المجاورة أن تمد ما تستطيع من يد المساعدة للشعب السوري المظلوم لتعينه على رفع الظلم عنه .. ومن استطاع أن يساعدهم فلم يفعل .. عُدَّ مشاركا في الإثم متواطئا مع لقطاء القرداحة وأشياعهم وعبيدهم !
مواقف النظم متفاوتة ..أكثرها مدان ! وأخزاها :الصين وروسيا !:
..أما النظم الرسمية ..-عربية وغير عربية – إلا من رحم الله – فأكثرهم( صم بكم عمي فهم لا يعقلون ) ..وكأن سوريا في كوكب آخر ..وكأن المقتولين والمقموعين حيوانات وليسوا بشرا منهم ومثلهم ..فلا صوت ولا صريخ ولا إنكار قوي حازم حاسم لوقف حمامات الدم ..وتصرفات عصابات القرادحة وجيشهم الذي حرر كثيرا من مدن سوريا وبلداتها ... من أهلها !
.. ولا ننسى مواقف تركيا المشرفة ..ولكن لا بد من مزيد ..
أما الدول الغربية – فكعادتها – تطلق بعض التصريحات ..وتترك الفرصة للقتلة ليحصدوا ما يمكنهم من الأرواح والأجساد الطاهرة البريئة ., ليريحوا اليهود والمستعمرين ..من عناصر تعوق خططهم وتققف في وجههم في أية معركة فاصلة قادمة ..!
.. أما مواقف العار المخزية المخجلة .. والمفرطة في الوقاحة ومعاداة الإنسانية ..فهي مواقف روسيا والصين اللتين أيدتا الذبح وقمع الشعوب .. [ والشيء من معدنه لا يستغرب ] – كما يقال ..فهما دولتان شموليتان تعودتا على الاستهتار بالإنسان وقيمه ..واعتباره [ مجرد شيء ] دون تقدير لشعوره وإنسانيته .. فمواطنوهم مجرد ارقام تحركهم الدولة [ سواء كانت دكتاتوريتها ظاهرة أو خفية متسترة بشكليات ديمقراطية موجهة مبرمجة ]..كما تحرك بيادق الشطرنج ..!
..إن هذه المواقف المخزية ..لا يمكن أن ينساها الشعب السوري والعربي والمسلم وأحرار العالم ..كما لا ينسى المواقف المشرفة لتركيا وأمثالها .. ..وعلى الشعوب الحرة أن تقابل هذه المواقف بمثلها .. فتقاطع منتجات [الزبالة ] المستوردة من تلكما البلدين .. وتقف منهما الموقف المناسب ..فالعين بالعين والسن بالسن ! والبادي أظلم ..!
..أما [ إيران الكسروية ] فقد خسرت معظم رصيدها في سوريا والعالم العربي ..وقد كان لها مؤيدون كثر ومتعاطفون !
.. ليس إنسانا من يؤيد ذبح الإنسان وظلمه وقمعه وإراقة دماء الأبرياء بغير حق !
قوائم عار سوداء للمجرمين تمهيدا ليوم القصاص العادل !:
...واستعدادًا للانتقام والقصاص العادل ..فقد أعدت الثورة السورية [قوائم سوداء ] بأسماء بعض وأبرز المجرمين من الجناة ومساعديهم – ويلاحظ أن أغلبيتهم الساحقة من النصيرية وخصوصًا القرادحة – ومعهم بعض عبيدهم من الكلاب المستأجرة بعظمات يرمونها إليهم !-..ويجب الاستمرار في تسجيل القوائم والوقائع ليوم العدل والحرية الحتمي القادم .. ( ولتُجزَى كل نفس بما كسبت ..وهم لا يُظلَمون )
.. لقد كنا ننادي من زمان أن كل شعب يجب أن يعد قوائم لظالميه وقاتليه وسارقيه وفاسديه ومفسديه ....وقد أعد العراقيون كذلك بعض القوائم ..
كما يجب توثيق تلك القوائم ..وحشد ما يمكن من الأدلة المتنوعة والقرائن والإثباتات .. ليواجَهوا بالجرم المشهود ..وليهلِك من هلك عن بينة !
..كما يجب تعميم تلك القوائم على المحاكم الجنائية الدولية ..ومؤسسات العدل وحقوق الإنسان العالمية والمحلية وجميع جهات الاختصاص ..واستصدار ما يمكن من الأحكام ضدهم ..حتى يواجََهوا ويُلاحََقوا ويعاقََبوا في كل مكان !!وتضيق عليهم الدنيا بما رحبت..فلا يجدون ملجأ ولا نصيرا إلا ما ينتظرهم من عذاب جهنم كذلك !
وهذه قائمة أولية من مجرمي الإبادة وأعداء الإنسان والإنسانية في سوريا الأبية :
لائحة أسماء الضباط والمشرفين
على قتل المتظاهرين في سورية
وممولين الشبيحة المليشيا المسلحة
التي يمولها رجال أعمال مقربين من النظام
1 - الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش ورئيس الجمهورية
2 - العميد ماهر الأسد قائد لواء في الفرقة الرابعة وهو القائد الفعلي للفرقة الرابعة .
3 - اللواء محمد ناصيف خير بك معاون نائب رئيس الجمهورية والمستشار الأمني الخاص لبشار الأسد .
4 - العماد أصف شوكت نائب رئيس هيئة الأركان لشؤون الأمنية
5 - العميد حافظ مخلوف قائد قسم مكافحة الإرهاب وقسم الجسر الأبيض التابع لفرع 251 ( الفرع الداخلي ) في إدارة امن الدولة
6 - اللواء علي مملوك مدير إدارة امن الدولة
7 - اللواء عبد الفتاح قدسية رئيس شعبة المخابرات العسكرية
8 - اللواء محمد ديب زيتون رئيس شعبة الأمن السياسي
9 - اللواء محمد سمور وزير الداخلية السابق
10 - اللواء محمد الشعار وزير الداخلية الحالي
11 - اللواء جميل حسن مدير إدارة المخابرات الجوية
12 - اللواء زهير الحمد نائب مدير امن الدولة
13 - اللواء نزيه حسون نائب مدير أمن الدولة مسؤول عن العمليات في المنطقة الساحلية .
14 - اللواء جمعة الأحمد قائد القوات الخاصة ( الوحدات الخاصة) التي كان يرأسها سابقاً اللواء علي حيدر
15- اللواء جميل بدر حسن قائد إدارة الدفاع الجوي وهو الذي اشرف على اقتحام المعضمية
16 - اللواء رستم غزالة رئيس فرع دمشق وريف دمشق شعبة الأمن العسكري
17 - اللواء علي يونس نائب رئيس شعبة المخابرات العسكرية
( نائب اللواء عبد الفتاح قدسية)
18 - اللواء توفيق يونس إدارة امن الدولة الفرع 251 الفرع الداخلي .
19 - العميد عاطف نجيب رئيس فرع الأمن السياسي في محافظة درعا .
20 - العميد ثائر العمر رئيس فرع المداهمة والدوريات في إدارة أمن الدولة وهو الذي اشرف على اقتحام مدينة دوما .
21 - العميد ناصر العلي رئيس فرع الأمن السياسي في درعا حالياً .
22 - العميد إياد محمود قائد لواء في الحرس الجمهوري .
23 - العميد علاء سعٌود الحرس الجمهوري .
24 - العميد مناف طلاس قائد اللواء 105 حرس جمهوري شارك في محاصرة ساحة العباسين وقتل المتظاهرين .
25 - العميد غسان بلال رئيس مكتب الأمن في الفرقة الرابعة اشرف على تعذيب والتحقيق مع الموقفين من المعتصمين .
26 - العميد نبيه ربيع حرس جمهوري شارك في محاصرة أحياء دمشق .
27 - العميد ناصر ديب رئيس فرع الأمن السياسي في حماة وهو ابن شقيق العماد شفيق فياض ديب .
28 - العميد منير جلعود رئيس الفرع الأمن العسكري حمص
29 - العميد محمد مخلوف رئيس فرع امن الدولة حمص
30 - العميد جامع جامع رئيس فرع الأمن العسكري في محافظة دير الزور شارك بقتل وقمع المتظاهرين .
31 - العميد برهان قدور فرع التحقيق العسكري في شعبة المخابرات العسكرية و رئيس قسم الأمن العسكري السابق في دوما وكان متواجد في دوما أثناء قمع وقتل المتظاهرين
32 - العميد محمد خلوف رئيس فرع فلسطين شارك في قمع المتظاهرين في ريف دمشق .
33 - العميد عدنان احمد رئيس فرع المخابرات العسكرية
34 - العميد خضر الحسين رئيس فرع امن الدولة
35 - العميد طه طه رئيس فرع الأمن السياسي
36 - العميد أكرم محمد رئيس فرع امن الدولة في محافظة حلب
37 - العميد عبد اللطيف فهد رئيس فرع الأمن العسكري في حلب
38 - العميد منير جلعود رئيس فرع مخابرات عسكرية
39 - العميد سهيل داود مخابرات جوية او امن دولة وهو من قرى دمشق وهو مسيحي
40 - العميد ذو الهمة شاليش رئيس امن الموكب الرئاسي وهو ساهم في تمويل الشبيحة في اللاذقية ودمشق
41 - العقيد خليل ملا رئيس فرع الأمن السياسي في حلب
42 - العقيد مالك الهادي شعبة الأمن السياسي نائب رئيس فرع الدوريات في دمشق التابعة لشعبة الأمن السياسي موقعه أمام صالة الفيحاء وهو متواجد في اللاذقية حاليا
43 - العقيد تمام ديب من الفوج 53 قوات خاصة متواجد في اللاذقية واشرف على قتل المتظاهرين في اللاذقية وهو قائد كتيبة وانضم معه الشبيحة في اللاذقية
44 - العقيد علي سليم قائد كتيبة اقتحام من الفوج 53 قوات خاصة اشرف على اقتحام مدينة جبلة وقتل المتظاهرين بمشاركة الشبيحة في منطقة جبلة
45 - العقيد تميم عيسى الأحمد من القوات الخاصة الفوج 53 شارك في قتل المتظاهرين في اللاذقية
46 - العقيد محمد العبد الله رئيس فرع الأمن السياسي في حمص وكان سابقا الملحق العسكري في فرنسا وقد شارك بقتل المتظاهرين وتعذيب المعتقلين من المشاركين في التظاهرات السلمية في حمص
47 - العقيد قصي ميهوب رئيس فرع المخابرات الجوية في حرستا وعناصر الفرع