هم يمارسونها ، ولايخجلون !؟

الباطنيون من روافض وصفويين ونصيريين يمارسون الطائفية معتقداً وسلوكاً في أنتن صورها ، وأحقر أشكالها !؟ دون حياء ولا مواربة بعد أن كشفوا عن حقيقتهم !؟ 

وإذا قيل لهم : هذه طائفية تمزق الوطن ، وتنتهك النسيج الاجتماعي في المعايشة والمواطنة ، ضجوا وارتفع صوت عويلهم قائلين : إنكم تتحدثون عن الطائفية ، وصدق فيهم المثل العربي : رمتني بدائهاوانْسٓلّتِ !؟

تعقيب : الحياء شعبة من الإيمان ! 

فكيف ؟ وهم لا يعرفون هذا ، ولاذاك !؟ 

وسوم: العدد 695