أتبكي على ليلى ؟ وأنت قتلتها !؟

عندما تتترس بالمدنيين العزل ، وتُعرّضهم للموت ، وأنت تعلم أنك تخوض معركة خاسرة ، فأنت قتلتٓهم !؟ 

ثم يأتي المتعاطفون مع مغامراتك الحمقاء ، فيتباكون عليهم ، فإنهم بذلك يؤدون دوراً يعدل نصف المهزلة !؟ 

ستحتاجون أيها المرضى إلى مٓن يبيّن لكم الفرق بين قوة الإيمان وقوة النفس ، وليس إلى مخرج هوليودي يصور حماقاتكم التي تُضٓحّون فيها بالصبيان المُغٓرر بهم !!؟

وسوم: العدد 705