الخلاص

كيف الخلاص، ولا خلاصَ مع المعاصي والمجون ؟

كيف الخلاص، وراية التوحيد مزّقها الجنون ؟

كيف الخلاص ، وحربُنا لله أخسر ما تكون ؟

لا ، لن يغَيرَ ما بنا ، حتّى يتوب المارقون

فالله يكتب نصرَه لمن اتقاه بلا ظنون

فارحم ،إلهي، ضعفنا ، فالنّار أودَتْ بالحصون

وسوم: العدد 804