صَبا الشهباء حُيّيتِ يا صَبا

هذه القصيدة كتبت ، قبل سنين .. ونُشرت ، في رابطة أدباء الشام . ونعيد نشرها، على ضوء الأخبار، المثيرة للأسى ، التي ترد ، عن حلب ، وتنبّه الغافلين ، إلى مايجري لحلب ، وأهلها !

وسوم: العدد 818