نحن اليواقيت

لدي شكران: الأول لأخي الفاضل شمس الدين الذي اقترح علي فكرة القصيدة، فراقت لي. والثاني للشاعر العبقري شوقي، الذي ارتقت قصيدتي بأبياته الثلاثة التي ضمنتها فيها.

وسوم: العدد 879