مكيدة البحر الميت

ظنُّوكَ ميْتاً يا لئيمُ وصدَّقوا،

..........وخدعتَهم

؛؛فإذا شَعُوبٌ في إهابِك تنبري

،،وتباغتُ الأطفالَ في متنزهٍ

،،،،وتصير أنتَ قبورَهم

: تباً لكيدكَ كم تراوغُ جائراً

؛؛هم أصبحوا الأمواتَ دون جنايةٍ

وبقيتَ حيَّاً يا لئيمُ على المدى!!

وسوم: العدد 900