مَا أرْوَعَك

لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك ، وهو :

فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا وَمُعَارضةً له.. وهذه القصيدة هي لسان حال كلِّ فتاة جميلة ورائعة - جوهرا وروحا - ومتسربلة ومترعة بالمبادىء والقيم والمُثل والأخلاق الحميدة والسامية والكرامة والإباء ومُضمَّخة بالمجد والسؤؤد وعندها الشعوروالحس الوطني والقومي الجيَّاش وجدت فيَّ أنا مثالهَا الأعلى وحبيبَهَا وشاعرَها الأثير وفارسَ أحلامها والأمل المنشود :

وسوم: العدد 911